;

ياسر جلال أم أحمد صلاح حسني: من منهما كان الأفضل في دور الفتوة؟

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 05 مايو 2020
ياسر جلال أم أحمد صلاح حسني: من منهما كان الأفضل في دور الفتوة؟

يُعرف باسم زمن الفتوات في مصر القديمة، حيث ساد وقتها قانون واحد وهو البقاء للأقوى، منافسة شرسة يعرضها مسلسل الفتوة الذي يُعرض في رمضان بين حسن الجبالي الذي يقوم بدوره ياسر جلال والمعلم عزمي الذي يقوم بدوره أحمد صلاح حسني، فلمن ستكون الغلبة؟

مسلسل الفتوة

تدور أحداث مسلسل الفتوة حول فكرة الدفاع عن حق المظلوم، فحسن الجبالي قرر تخفيف الإتاوات عن الفقراء بالاعتماد على شخصية الملثم الذي يغطي وجه لسرقة الأموال وإعادتها للفقراء.

الخلاف اشتد بين حسن والمعلم صابر بعد قتل حنوئة لسرقة أمواله بعد أن أشاعوا بأن الملثم هو حنوئة لذلك قرر حسن استعادة حقه بأي طريقة ممكنة، فإلى أين قد ينتهي هذا الصراع؟


ياسر جلال

 النجم ياسر جلال حقق شهرة كبيرة في السنوات الأخيرة من خلال أعمال بها روح الأكشن، ويبلغ من العمر 51 عاماً وعلى الرغم من هذا يتمتع بلياقة بدنية عالية ساعدته كثيراً في أداء دور الفتوة.

أما عن طريقة الأداء فأشاد بها الجمهور بخاصة مع أسلوب ياسر جلال وقدرته على تغطية مختلف جوانب شخصية حسن الجبالي، حتى الجانب الرومانسي مع خلال علاقته بليل التي كشفت أمره وأعلنت عن إعجابها به.

أحمد صلاح حسني

على الجانب الآخر، نجد أحمد صلاح حسني الذي انتقل من عالم الرياضة إلى السينما وبرز اسمه في السنوات الأخيرة بأدوار متنوعة منها الأكشن ومنها الرومانسي.

إلا أن شخصية المعلم صابر مختلفة تماماً وحرص حسني على تقديم هذا الاختلاف من خلال طبقة صوت مختلفة عن طبقته المعتادة يؤكد على القوة وهو ما تسبب في بعض الإزعاج منه.


أحمد صلاح حسني يبلغ من العمر 40 عاماً مع بنية رياضية حافظ عليها منذ سنوات، فهل يمكن للمعلم صابر أن يغلب حسن الجبالي عند وقوع مواجهة حقيقية بينهما؟

الفارق في السن يبدو واضحاً بين المعلم صابر وحسن الجبالي سواء في الشكل أو طريقة الملابس وهو أمر جيد فمن الطبيعي أن يبدو ياسر جلال أكبر سناً لكن من غير الطبيعي أن تتحكم والدته في حياته بالشكل الظاهر في المسلسل.

الأن، شاركنا برأيك من الفتوة الأفضل حسن الجبالي أم المعلم صابر؟


 

اشترك في قناة رائج على واتس آب لمتعة الترفيه