;

قصائد وأبيات شعرية عن سلطنة عمان

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 17 نوفمبر 2021 آخر تحديث: السبت، 18 نوفمبر 2023
قصائد وأبيات شعرية عن سلطنة عمان

تحتفل سلطنة عمان في 18 نوفمبر، باليوم الوطني لسلطنة عمان الـ51، الذي يعتبر من الاحتفالات الهامة الذي ينتظرها شعبها، للتعبير عن حبه وإخلاصه ووفاءه لبلده، الرغبة في تحقيق المزيد من الإنجازات والتقدم الذي يعم على الشعب والجميع.

 خلال السطور القادمة مجموعة من الأبيات الشعرية والقصائد التي تتحدث عن سلطنة عمان وشعبها.

شعر عن سلطنة عمان

قدر بأن يصفوا السلام لموكبه

هذا الذي رغم العداة لمبسمه

صفو السلالات العظيمة صدرها

وتمام ما فخرت به في معجمه

ما إن تعهد للعلا بيمينه

حتى استدار المخلصون بمعصمه

شعب أبى كالنجوم وموطن

جعل السماء منازلًا لتوسمه

هي الأبقى فما غادرت بيت الحب والحلل

وإن غادرت فالإحساس يتبعها بلا ملل

كنافذة بحكم الوعد تعتق طائر الأمل

ومصباح له جذر وضوء غاص في المقل

أجمل قصيدة عن سلطنة عمان

مجد التاريخ حرفًا في الزمان

من حروف العشق حبي والحنان

وشدا العصفور لحنا في الورى

يأسر اللب زمانًا والجنان

هاتفًا ميما تلتها ألف

ثم نون فغدت أمي عمان

هات يا تاريخ حدث قصة

عن رجال سادة ساسوا مجان

سادتي آل سعيد جددوا

حكم عدل وشريف للزمان

أنقذونا من زمان حالك

علمونا الود حقًا والأمان

شعر عن سلطنة عمان مكتوب

 يا بلادي …. يابلادي
يا حبيبه في فؤادي
بشّرِي بالخير نادي
عاد عيدك .. ..يابلادي
جاد يومك بالامجاد
ياااااااحبيبتنا وانعاد
إيه ونغني ونادي
عاش سلطان لبلادي
إحنا بنغني لبلادي
عااااد عيدك .. ..يابلادي
عااااد عيدك .. ..يابلادي

أبيات شعرية عن سلطنة عمان

لو تسال الناس عنه بيعرفونـــــــــــه
معروف عند الكل والعالم يوصفونـــه
لو آمر الشعب بسرعه يسمعونـــــه
سيدي قابوس شعبـــــــــــــك فداك
بحضرتك بلادي تهنت ف الافـــــراح
ولبس شعبك ثوب الوشــــــــــــاح
والكل منهم غنى وصــــــــــــــــاح
سيدي قابوس مالنا ســـــــــواك
خلى بلاده بأمن وســــــــــــلام
وعمان صارت ف عالي مقــــام
سلام مني واهديلك ســــــلام
سيدي عمان تتنفس هـــــواك
لك الولاء والوفاء يا عريب السـاس
يا نادر بين الخلايق والاجنــــــاس
مولاي قائد من خيرة النــــــــاس
سيدي شعبك ما عاش لـــــولاك
ف العالم كله ما مثلك مثيــــــــل
والشعر ف وصفك صاير قليـــــــــل
بوجودك اشعلت لعمان الفتـــيل
سيدي ف قلوبنا زايد غـــــــــلاك

قصيدة عن سلطنة عمان

صافحتُ سبعاً من جبال الله في وطنٍ

يزهو بـه نجـم الثريا حين يأتلقُ

فأزهر الدّراق في كفي وعانقنـي

على الطريق المحتفي بي الظلُ والحبُّق

ورافقتني بيوت الأهل يسبقها

ذاك البياض المصطفى ازدانت به الطرق

أتيتُ يا عمان، والأشواقُ راحلتي

أطوي إليكِ الدربَ والأحلامُ تستبق

قد حملتني لكِ الشطآنَ زرقتُها

واللجُ يُهديكِ ثماراً شفّها الشفـقُ

اشترك في قناة رائج على واتس آب لمتعة الترفيه