;

قصائد وأبيات شعر عن الملك سلمان: يا فخر الامجاد والأوطان

  • تاريخ النشر: الأحد، 08 مايو 2022
قصائد وأبيات شعر عن الملك سلمان: يا فخر الامجاد والأوطان

قدم الملك سلمان بن عبدالعزيز، خادم الحرمين الشريفين والعاهل السعودي، الكثير للأمة الإسلامية والعربية، وخلال ذلك قدم الكثير ابيات شعر وقصائد عن الملك سلمان.

شعر عن الملك سلمان مكتوب

1

 كتب الشاعر ناير العازمي عدد من أبيات شعر تفتخر بالملك سلمان آل سعود

لبيه ياسلمان سقم المعادي         ولبى الوطن لبيه يامحمدينا

ياسيدي خادم بيوت الحرمي     يادرعنا لاضاقت الارض فينا

كما كتب الشاعر فهد الجابر:

ابتسم يا عز، واضحك يا ملك

المواقف بيّنه برجالها

اشهد انه من ،يعاديكم هلك

خيّل العوجا، وانا خيّاله

وجاء على لسان الشاعر سلطان العتيبي:

وجهك:”صباح الخير ”في صبح مظلوم!

لأنه ؛ بعد ربه  يشوفك أمانه

ياوارث العزه  سعد كل مهموم

سيفك  خصيم الظلم  يمنع أوانه

2

 دُمْ دُمْ، فِدَى سم العِدَى سَلْمَانُ           سلمانُ أَيْ سِلمٌ لَنَا وَأَمَانُ

دُمْ دُمْ فتِلْكَ القاذفاتُ تَقُولُها               دُمْ فالبَرِيَّةُ كُلُّهـا آذانُ

ناداك مَهْدُ العُربِ نَاحتْ حكمةٌ          وحَضَارة واليمن والإيمــانُ

ناداكَ رُكْنُ البيتِ وهو سَمِيُّها           هي دارةُ الأنصارِ كَيْفَ تُهانُ!

ناداكَ بِالقُرْبَى وحقِّ الجارِ من          جارَ الدَّخِيْلُ عَلَيْهِ والخُوُّانُ     

ناداكَ مَعدِنُك الأصيلُ ونَخْوَة            مَا دارَ فيْ خَلَدٍ  لَكَ الخِذْلانُ

اللهُ أكبر، هَبَّ صَقرُ عقيدةٍ               حُرٌّ أَبِيٌّ حازمٌ يَقْظَانُ

سلمانُ كَبَّرَ والجزيرةُ كَبَّرَتْ              وبَرَتْ أَسِنَّتَهَا، وَآنَ أَوَانُ

سلمانُ عاصفةُ المُروءَةِ                        غارةٌ لِلْحقِّ، قائدُ أمة عُنوانُ

سلمانُ في جُرْحِ العروبةِ بَلْسَمٌ               سلمانُ مِنْ بعدِ الأَسَى سُلْوانُ

سلمانُ يومَ الحزمِ هَزّةُ عِزّةٍ                      شَعَرَ الْأُبَاةُ بِها، بَلِ الأَكْوَانُ

سلمانُ سَلْ مَنْ سَلَّ سيفَ مُوحِّدٍ              عَنْ كيفَ يُحْرَسُ قُدْسُها الأَوْطانُ

 بالحزمِ تُحْمَى حوزَةُ الإسلام مِنْ             غَدْرِ الدَّسِيسِ وَيُرْدَعُ العُدْوانُ

لا لَيْسَ سلمانُ الّذي في عَهْدِهِ                 تَعْرُو الجَزيرةَ ذِلةٌ وهَوَانُ

الله أكبر، رايةُ التَّوْحِيْدِ فِي                       عَلْيَائِها، وَتَقَدَّمَ الفُرْسَانُ

نَفِدَ اصْطِبَارُ الشُّهْبِ حِيْنَ تَطَاولتْ             أَذْنابُ فُرْسٍ، فالسموُّ مُصانُ

سلمانُ هبَّ فلامَسَتْ هاماتُنَا                    كَبِدَ السماءِ وطَأْطَأَ الشَّيطانُ 

عَصَفَتْ بِأَوْهام الجَهَالةِ هبَّةٌ                  خَمَدَتْ لَها بِكُهوفِها الأَضْغَانُ

عَصَفَتْ لِكَيْ تَجْتَثَّ أَخْبَثَ نَبْتَةٍ               زُرِعَتْ، سَقَاها الحقدُ والأدرَانُ

سلمانُ عاصفةُ الكَرَامة،                       لَنْ تَنِيْ حتَّى تَجُرَّ ذيولَها إيران

ماذا يُرادُ منَ الجزيرةِ! أهلهَا                 أولى بِهَا، مَا لِلْغُزَاةِ مَكَانُ

ماذا يريدُ الفُرْسُ مِنْ أَوْطَانِنِا                مِنْ دينِنِا! لَنْ تُعْبَدَ الأَوْثَانُ

مِنْ أَلْفِ عام يَجْلِدُونَ ظُهورَهُمْ             بِسُيُوفِهِم غِلًّا، وَنَحْنُ نُدَانُ

هُمْ يَطْمَعُونَ وَلِلْجَزيرةِ سيدٌ                 يَحْمِي الذِّمارَ وذلكَ المَيْدانُ

اضْرِبْ مَلِيْكَ العُرْبِ أَنْتَ جَمَعْتَنا           من فُرقةٍ فتَمَاسَكَ البُنْيَانُ

اضْرِبْ فَدَمْدَمَةُ القَذَائِفَ                      أَيْقَظَتْ أَمجَادَنَا وَتَبَلَّدَ الطّغْيانُ

اضْرِبْ فَقَدْ وحَّدْتَ أمة أحمد                تَصْطَفُّ تُرْكيَّا وَبَاكِسْتَانُ

ماذا لَدَى الأَوْغَادِ غيرُ وعيدِهِمْ            اضْربْ فَجَمْعُ الخَائِنِيْنَ جَبَانُ

اضْرِبْ بِجيشِ عقيدةٍ مُتوضِّئٍ               هو بالشَّهَادةِ مُغْرَمٌ وَلْهَانُ

اضْربْ فَدَتْكَ نفوسُنا مَنْ أَثْخَنُوا           يَمَناً سَعِيْداً كُلُّهُ أَحْزانُ

فَعِصَابةُ الْإرهاب تَخْطِفُ مَوْطِنِاً           كَرَهِيْنَةٍ لَمْ يَكْفِهِمْ لُبْنَــــانُ

اضْرِبْ فَهُمْ لا يَرْقُبُونَ بِمُؤْمِنٍ              إلًّا، وكلُّ عهودهِمْ بُهْتَانُ

فالحقُّ سَيْفُكَ، والدُّرُوعُ صُدُورُنا           والمَجْدُ سَرْجُك، والخلودُ عِنَانُ

والنَّصْرُ مِنْ رَبِّ الْبَريَّة وَحْدَهُ                والعِزُّ والتَّمْكِيْنُ والسُّلْطَانُ

والحزمُ صِنْوُ العَزمِ دون تردُّدٍ              إِنَّ التَّردُّدَ لِلْعِدَى إِذْعَانُ

 للهِ مَوقِفُكَ الشُّجَاعُ كَأَنَّه                  تاجٌ بِهِ تَاريْخُنَا يَزْدَانُ

لَبَّيْتَ دَاعِي الحقِّ تُزْهِقُ بَاطِلاً             فَصَعَقْتَهُ وَبِكَفِّكَ البُرهانُ

 هُوَ مَوْقِفٌ لَكَأَنّها وَقَفَتْ لَهُ                لَوْ أَنَّها تَتَوَقَّفُ الْأَزْمَانُ

هَتَفَ اليمانيُّونَ حِيْنَ نَصَرْتَهُم           مِلْءَ الوجود سَلِمْتَ يَا سَلْمَانُ

وَسَلِمْتِ يا مَهْوَى الفؤادِ وَمُنْتَمَى      رُوْحِي تُطَوِّفُ حَوْلَكِ الْأَكْوَانُ

وَسَلِمْتِ مَمْلكَةَ السُّعودِ حُبَيْبَتِي          فَعَلَيْكِ تُغْمَضُ هذهِ الْأَجْفَانُ

يا خادمَ الحرمينِ مِنْ يَمَنٍ                  لكُم بعدَ الإلهِ الشّكرُ والعِرْفانُ

أجمل ما قيل عن الملك سلمان

3

سلمان مكسِبها من اول سنِينه

 سلمان جمع الشمِل والطيب سلمان
سلمان للاسِره يقود السفينه

 سلمان من حبه مثل حب سلِمان

سلمان رافقِ عام كامل بعينه

سلمان لاخوانه ذهِب دام سلمان

سلمان حاسِب من افعاله تدينه

سلمان دعم العلِم و البر سلمان
سلمان تشجيِع العقول الفطينه

سلمان مكسب لِلثقافات سلمان
بكل فخر واعتزِاز نجدد البيعة

والولاء لسمو سيديِ الحبيب
الملك سلمانِ بن عبدالعزيز آلسعود  و ولي عهدهِ الأمين الصدوق
سلمان يسلمِ سلم الله يمينه

سلمان راع المجد ِوالمجد سلمان
سلمان عز لكِل من يستعينه

سلمان يفزع كل ما ِقيل سلمان
سلمان غيثِ بكل جوده

سلمان ترضي مدته دام ِسلمان
سلمان فزعِة من تغرم بدينه

سلمان عون الدين وِانعم سلمان
سلمان سيِف الدين ياعارفينه

سلمان زيزوم الدهاِ بان سلمان
سلمان راعِ الطيب ربي يعينه

سلمان حب الكل و ِلكل سلمن
سلمان جوِهر من جواهر ثمينه

سلمان حام الدار لِاهان سلمان
سلمان منِ مثله ومنهو حتينه

سلمان نبراس السيِاسات سلمان
سلمان عقِب كل مجرم يدينه

سلمان صارم دايم الدِوم سلمان

4

الملك سلمانِ بن عبدالعزيز آل
سعود و ولي عهدهِ الأمين الصدوق
سلمان يسلمِ سلم الله يمينه
سلمان راع المجد ِوالمجد سلمان
سلمان عز لكِل من يستعينه
سلمان يفزع كل ما ِقيل سلمان
سلمان غيثِ بكل جوده
سلمان ترضي مدته دام ِسلمان
سلمان فزعِة من تغرم بدينه
سلمان عون الدين وِانعم سلمان
سلمان سيِف الدين ياعارفينه
سلمان زيزوم الدهاِ بان سلمان

5

فخر وإنجاز شيدته في كل ميدان
يا رياض المجد ويا مجد الرياض يا سلمان

يا حلو النبا يا فخر الامجاد يا سلمان
يا ابها طلة منحها الله خير انسان

تزهى بك المناصب و تسيدها وتزدان
بك يا سيدي يا عالي الهمه يا رفيع الشان

يا عضيد ابو متعب تاج الوطن و معلي البنيان
آل ا لسعود جعلهم ربي للمجد عنوان

سادوا الجزيرة بقوة و العدل ميزان
حكم الشريعة نافذ على كل انسان

عقب ما هي فلاله و مختلة الاركان
سيجوا حدودها وحموها من كل شيطان

وتحقق الامن للوطن و شيدوا البنيان
معالم حضارة تنمو بثبات غصب على العدوان

حضارة سعودية اصيلة وقوية الاركان
بنتها سواعد تسلحت بالعلم والإيمان

عنوان عزها مكه وطيبه درة الاوطان
قبلة الإسلام و مهبط الوحي و القرآن

يا جاهل في حكامنا تلفت على البلدان
تشوف حكام تمادت في تدمير الأوطان

حب الزعامة عماهم عن حقوق الانسان
اهدروا دمه وعرضه وصاروا للفقر عوان

وحكامنا منا وفينا وللسفينة خير ربان
جنبوها العواصف بحكمة وعون من الرحمن

تشوف التآخي و المودة بينهم كا البنيان
متماسك ما تهزه رياح ولا طوفان

منهم تعلمنا التأدب و التواضع بين الأخوان
نهج حكام تعلت بقوة في كل ميدان

حمَّاية الملة اهل البر و الإحسان
شيوخ العرب ملاذ كل مكروب و منهان

بســــــــم رحمــــــن ٍ رحيــــم نعبــــده و نستعيـنـه
بالنـــــوايـا نيتـه تبطـــــل حقـــــــــايـق كـل نـيّـة

بالربوبيـة و بالشــــــان العظـيــــــم موحــــــديـنـه
الـــــرقيـب المطلـع فالبينـات و فـي الخـــــــفيّـة

لا مفــــــرٍ من قضــــــــــاه و لا هـروبٍ مـن يقينـه
و لا حمايـة للحصــــــون إلا حمــــــــايتـه القويّـه

يا بنات الفكـــــــــر هاتـي لـي نـوادرك الثمينـة
في نبا سلمـــان بن عبدالعـــــزيـز أمشـي جريّـه

في سنام طـــــويق يزرع لك من الياقـــوت عينـه
في زاد و فيه شـــــــــرب و فيه كـن و فيـه فيّـه

جودته تغني الفقارى و ارجــــــــحٍ خطـلاً يمينـه
لطمـــــــــته تعمي عـداه و نفـح جـوده مسفطيّـه

طول الله في بقــــــــــاه و مـدد الله فـي سنينـه
الخصـــــــال الطيبه في شيـخ أهـل نجـد العذّيـه

شايل الحمل الثقيــــــل و معتق النفـس الرهينـه
بالدليـل و طــــــايـع ربــه و متـبـــــــــــع نبـيـه

يـا ولـد قايـد مســـــــــــيرتنـا وربـان السفينـه
الزعيم الفيصـــــلي مرسـي الحــــدود الفيصليـه

صبح المـــــــــــديون قبـل الفجـر ثـم ارتـد دينـه
قمتـه سـت الــــــــــركايـب و ار بعيـن بوارديـه

لا يغـــــــــدر و لا يخـون و لا يحقـر محـاربينـه
يرفع البيرق على وضح النقـــا و الشمس حيّـه

بعد ما سيطر على الخزان و استولى الخـــزينـه
صوتوا بالحكـم بيـن مقيبـره و الناصــــــــريـه

كانت اقلوب أهلهـــــا شتـى و كـلٍ لـه ضغينـه
في جهـــــل و أعمالهم سلب و نهب و عنصريـه

جاتـه الأسيـاد تعطـــــــــــيـه الـولا و مبايعنـيـه
بعد شافوا ضرب أبو تركي و مركاض العبيّـه

كان في الشبه أربعين و كان به عشره بطينـه
فأشهد إن عبدالعـــــزيز الفيصلي مـا فيـه زيّـه

سيدي قدام أجيــــــك القلـب مـا يظهـر كنيـنـه
أتلـزا بالعـزوم اليــــــــــــوم و الصبـح و قفـيّـه

و عندكم يا بو فهد تبدا الظـــــواهـر و البطينـه
انتـــــــوا اللي بعـد رب البيـت منصـى للشكيّـه

سيدي ترك الحقـــــوق اللازمه مـا هيـب زينـه
خص عند اللي يقول حـــــــقٍ علـي و حـق ليّـه

إن بغيت أصد لا الصــــده عن الماجـوب شينـه
و إن بغيت أجود شحّـــــن المصاري مـن يديّـه

في و جهك و وجه أبوك أو جاه مكه و المدينه
و جاه من صام رمضان و جاه من حج الضحيّه

من قيادٍ عند أخـس النــــــاس ورّانـا الغبينـه
و الدهر يا كثـر قشرانـه و ياقـل أجــــــوديّـه

يا صلاة الله على من دين أهل الاســــلام دينـه