تحديث جديد من الخطوط السعودية لاشتراطات السفر: تعرف عليها

 كشفت الخطوط السعودية، إن اشتراطات السفر تخضع للتحديث المستمر، وذلك في رسالة لها عبر حسابها الرسمي على موقع التدوين تويتر.

وقالت السعودية في بيانها أنه لمعرفة اشتراطات السفر للوجهات الدولية، التي يتم تحديثها بشكل مستمر بناءً على ما يصدر من الجهات الرسمية، نأمل زيارة الموقع  الإلكتروني.

ويتضمن الرابط الذي حدّدته الخطوط السعودية قائمة بالبلدان، كما يتضمن نصائح عامة، للسفر في ظل اجراءات فيروس كورونا.

من أبرز النصائح الهامة التحقق من الأهلية للسفر من قِبل البلدان المعنية، والحصول على التصاريح أو الأذونات المطلوبة، إذا لزم الأمر؛ موضحة أن الشروط والإجراءات تخضع للتحديث بشكل مستمر ودون إشعار مسبق.

الخطوط السعودية

وقالت الخطوط السعودية في رسالتها إنه  يجب على الضيوف التحقّق من أحدث المعلومات حول الشروط والإرشادات المطلوبة للسفر من المصادر الرسمية والمصرح لها قبل السفر والحصول على شهادة الفحص الطبي PCR من أحد مراكز الفحص المعتمدة بالمملكة السعودية للوقاية من فيروس كورونا.

هاشتاج جهزتوا الشنط

 تصدر هاشتاج #جهزتوا_الشنط، الأكثر بحثاً عبر موقع التدوين تويتر، في المملكة العربية السعودية.

تعود قصة الهاشتاج حين أطلقت شركة الخطوط الجوية السعودية هذه الجملة لتشير إلى قرب موعد عودة الرحلات الدولية والسفر إلى خارج السعودية.

ونشرت الشركة في حسابها تغريدةً تستفسر فيها بالقول: "جهزتوا الشنط؟" في إشارة إلى قرب رفع تعليق السفر.

وعبر الهاشتاج دون الكثير عن فرحتهم بقرب عودة الرحلات الدولية إلى خارج المملكة القرار الذي تم إتخاذه سابقاً من أجل وقف انتشار فيروس كورونا.

لقاح كورونا في السعودية

وفي وقت لاحق، نشرت الصحة السعودية رسالة للجميع الراغبين في الحصول على اللقاح، جاء فيها: "حرصاً على توفير خدمة متميزة في الحصول على لقاح كورونا وبدون انتظار، نرجو الالتزام بالحضور حسب الموعد المحدد. لذا عدم الحضور في الموعد المحدد، يتطلب حجز موعد جديد مرة أخرى من قِبل المستفيد".

ونقلت صحيفة عكاظ، أن وزارة الصحة بدأت في إرسال رسائل نصية لهواتف المواطنين والمقيمين تعلمهم بتأجيل موعد الجرعة الثانية من لقاح كورونا.

وقالت في رسائلها: "عزيزي صاحب الهوية المنتهية بـ.... تم تأجيل موعد الجرعة الثانية من لقاح كورونا للجميع إلى موعد يحدد لاحقاً، وذلك لتحصين أكبر عدد من المجتمع بالجرعة الأولى وحماية الصحة العامة والوصول إلى المناعة المجتمعية والعودة إلى الحياة الطبيعية".