;

نجوم تعرضوا للتنمر على السوشيال ميديا وهكذا قرروا التعامل معه

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 04 أغسطس 2020 آخر تحديث: الأحد، 31 أكتوبر 2021
نجوم تعرضوا للتنمر على السوشيال ميديا وهكذا قرروا التعامل معه

يعد التنمر الإلكتروني من أسوأ الظواهر التي تزامنت مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي وزيادة عدد مستخدميها، وقد عاني الكثيرون بسبب هذا الأمر كثيراً وما تعرضوا له من إيذاء من قبل المتنمرين، الذين لم يستثنوا أحداً من تنمرهم ضده، خاصة المشاهير.

نجوم رجال عانوا من التنمر الإلكتروني

وبينما قد يظن البعض أن التنمر الإلكتروني عبر السوشيال ميديا يكون أغلب ضحاياه هن النجمات، إلا أن ذلك غير صحيح تماماً، حيث عانى الكثير من النجوم الرجال من هذا الأمر أيضاً.

وقد شهدت الفترة الماضية العديد من وقائع التنمر الإلكتروني التي تعرض لها العديد من المشاهير الرجال، حيث تربص لهم بعض مستخدمي السوشيال ميديا للتنمر عليهم أو على أشخاص مقربون إليهم.

محمد رمضان

يعد الفنان محمد رمضان أحد أكثر المشاهير تعرضاً لحملات التنمر الإلكتروني، حيث يقوم البعض بين الحين والآخر بالسخرية من أصوله أو من ملامحه.

وقد تعرض رمضان للتنمر في الفترة الأخيرة بعد نشره صورة مع ابنه الصغير، حيث سخر بعض الأشخاص من ملامح الطفل، وقالوا أنه لم يرث أي من جمال أمه، فيما رد الفنان المصري بأنه فخور بلونه ولون أطفاله.

عايض يوسف

تعرض الفنان السعودي عايض يوسف لأكثر من حملة انتقادات وتنمر خلال الفترة الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي، لدرجة أنه فكر جدياً في إغلاق كل حساباته عليها.

وحظى يوسف بدعم كبير من الجمهور، الذين قاموا بمساندته والوقف بجواره في الهجوم الذي تعرض له، كما أنه صرح بأنه لا يمانع الهجوم عليه، إلا أن لا يقبل أن يطول التنمر أهله.

أحمد زاهر

كان الفنان المصري أحمد زاهر أحد أحدث ضحايا المتنمرين من المشاهير، حيث لاقت صورة نشرها مع ابنته هجوماً شديداً من البعض، واعتبروا أن احتضانه لها في حمام السباحة غير لائق.

وقد علق زاهر على حملة التنمر التي تعرض لها، وقال أنه لا يبالي بما قاله هؤلاء الأشخاص، فهذه هي ابنته ومن حقه أن يحضنها، كما توعدهم بتقديم بلاغات ضدهم.

مشاهير تعرضوا للتنمر على السوشيال ميديا

وفي ألبوم الصور أعلاه، نستعرض معكم أبرز المشاهير الرجال الذين تعرضوا للتنمر الإلكتروني عبر السوشيال ميديا، وكيف تعاملوا معه:

تم نشر هذا المقال مسبقاً على القيادي. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا