;

جوجل يحتفل برأس السنة على طريقته الخاصة

  • تاريخ النشر: الجمعة، 31 ديسمبر 2021
جوجل يحتفل برأس السنة على طريقته الخاصة

احتفل محرك البحث العالمي جوجل بالعام الميلادي الجديد 2022، والذي يحتفل به العالم مساء اليوم، وقام محرك البحث العالمي بتغيير شعاره الشهير، وواجهته التي جاءت مناسبة للاحتفالات التي تسود العالم.

 مقولات عن العام الجديد

وخلال الاحتفالات يتبادل الجميع مقولات وكلمات احتفالاً بالعام الجديد ومنها:

حان وقت الوداع والوقت لقول مرحبًا، وقت للوداع ووقت للتطلع، وقت نتركه ووقت لتعلم أشياء جديدة، هذا ما يحدث عندما يحل العام الجديد.

سنة جديدة سعيدة هي أمنيتي، أرسل لك بالحب وقبله، رغبات العام الجديد.

العام الجديد هو وقت الأحلام الملهمة ولكن الأهم من ذلك أنه وقت لتحديد أهدافك لرؤية الأحلام تتحول إلى حقيقة.

منتصف الليل عشية رأس السنة الجديدة هو نوع فريد من السحر حيث، للحظة فقط، يوجد الماضي والمستقبل في وقت واحد، في الوقت الحاضر.

يوم جديد، بداية جديدة، أنت جديد، عام جديد! لم يفت الأوان أبدًا للبدء من جديد، فقط تخلص من القديم واجلب الجديد.

عندما تبدأ الظلال في الاتساع بعد ظهر يوم الحادي والثلاثين ديسمبر، نشعر بإحساس بالطفو ونحن نسرع ​​إلى المنزل، الهواء مليء بالأمل بالفعل للعام الجديد وهو الآن قريب جدًا.

مثل العديد من البدايات، يجلب العام الجديد الأمل والإثارة.

أجمل ما قيل عن العام الجديد

في هذه السنة الجديدة، كن ممتنًا لأن الله قد منحك النصر على العديد من الأشياء خلال العام الماضي، الله مرئي كل يوم.

نضارة العام الجديد وحماسته الجديدة، رغباته وألوانه كلها جديدة، الوعود والتصميم جديد، مع تعريف خاص بهم، العام الجديد يجلب تصميمًا جديدًا.

نهاية العام هي أيضًا وقت يريد فيه الأشخاص الجادون تغييرات حقيقية في حياتهم، يوفر التغيير بداية جديدة جديدة.

العام الجديد يرمز إلى نهاية عام وبداية عام آخر، نحتفل بهذا الحدث، لكنها ليست سوى لحظة من الزمن، مثل أي يوم آخر، لكنه يعتبر أيضًا وقتًا يمكن أن تحدث فيه بدايات جديدة، كن مصمما على أن تكون سنة جديدة سعيدة.

لا تذهب إلى العام الجديد حاملاً ضغينة من العام الماضي، اترك الألم وخيبات الأمل ورائك.

حان الوقت لبدء عام آخر، سينتهي العام وسنبدأ من جديد، مع بداية العام الجديد، ركز على أهدافك واجعل سلوكك سعيدًا وإيجابيًا ومشجعًا للآخرين.

لأن كلمات العام الماضي تنتمي إلى لغة العام الماضي وتنتظر كلمات العام القادم صوتًا آخر، ما نسميه البداية غالبًا ما يكون النهاية وأن تكون النهاية هي أن تبدأ.

نحتفل بسنة أخرى تنتهي وبداية جديدة، دعونا ننظر إلى الوراء ونقدر التجارب التي مررنا بها ونتعلم من الأخطاء التي ارتكبناها والأفضل من ذلك، دعونا نتطلع إلى هذا العام الجديد بترقب وإثارة طفل.

احتضن السنة الجديدة بنظرة إيجابية وروح حازمة لتحقيق كل أحلامك.

بعد عشرين عامًا من الآن، ستصاب بخيبة أمل أكثر من الأشياء التي لم تفعلها أكثر من تلك التي فعلتها، لذا تخلص من الخطوط الأمامية وابحر بعيدًا عن الملاذ الآمن، استكشف، احلم.

اشترك في قناة رائج على واتس آب لمتعة الترفيه