;

10 أشياء لا تنسى من التسعينيات كانت داخل كل منزل

ذكريات التسعينيات الخالدة: عشرة عناصر رئيسية شكلت ملامح المنازل وأثارت حنين الأجيال.

  • تاريخ النشر: منذ 9 ساعات زمن القراءة: 4 دقائق قراءة
10 أشياء لا تنسى من التسعينيات كانت داخل كل منزل

كانت التسعينيات فترة ساحرة في تاريخنا الحديث، مليئة بالبساطة والألوان والابتكارات التي شكلت جيل الزمن. كانت المنازل في ذلك الوقت مليئة بالعناصر التي أصبحت الآن ذكريات غالية تجلب الحنين فوراً. سواء كنت قد عشت تلك الحقبة أو سمعت عنها في القصص، فإن هذه الأشياء كانت جزءاً رئيسياً من كل منزل تقريباً.

عشرة أشياء خالدة كانت موجودة في كل منزل خلال فترة التسعينيات

1. شرائط فيديو VHS ومشغلات VCR

قبل ظهور خدمات البث والـ DVD ويوتيوب، كانت مشغلات VCR هي الحل المنزلي لمشاهدة الأفلام.

لماذا كانت مهمة:

كانت شرائط الفيديو هي الطريقة التي تشاهد بها العائلات الأفلام، وتسجل البرامج التلفزيونية، وتعيد مشاهدة لحظاتها المفضلة مرارًا وتكرارًا.

ما الذي أحبه الناس:

  • أرفف مليئة بالشرائط المُرتبّة.
  • إعادة لف الشرائط يدوياً باستخدام أداة خاصة.
  • رؤية الشاشة المليئة بالضباب قبل تشغيل الفيلم.

الحنين إلى الماضي:

ليالي الأفلام العائلية يوم الجمعة واستئجار الشرائط من متاجر الفيديو المحلية.

2. التلفزيون الضخم بصندوق كبير

لا شاشات نحيفة أو ذكية، فقط جهاز كبير وثقيل يحتاج لشخصين لنقله.

لماذا كان مهماً:

شكل التلفزيون محور غرفة المعيشة وكان المكان الذي تجتمع فيه الأسرة.

ما الذي أحبه الناس:

  • تدوير المقبض الكبير لتغيير القنوات.
  • ضبط أذرع الهوائي للحصول على إشارة أفضل.
  • انتظار عرض الرسوم المتحركة صباح كل سبت.

الحنين إلى الماضي:

ضرب جانب التلفزيون لإصلاح الصورة، لأن هذا كان يعمل بطريقة ما!

3. مشغلات الكاسيت والأشرطة المُجمّعة

إذا لم تصنع شريطاً مُجمّعاً لشخص ما، فهل عشت فترة التسعينيات حقًا؟

لماذا كانت مهمة:

مكنت الكاسيت الناس من تسجيل الأغاني من الراديو، وإنشاء قوائم تشغيل، وحمل الموسيقى معهم أينما ذهبوا.

ما الذي أحبه الناس:

  • التدوير اليدوي للشريط بواسطة قلم عندما يتشابك أو يتلف.
  • انتظار الأغنية المفضلة على الراديو لتسجيلها قبل أن يتحدث المذيع.

الحنين إلى الماضي:

الاستماع إلى الشريط المجمّع المُهدى من صديق أو شخص مميز.

4. الهواتف الأرضية المزودة بكابل طويل

كابل طويل وحلزوني يمتد عبر الغرفة… مشهد كلاسيكي للتسعينيات.

لماذا كانت مهمة:

كانت الوسيلة الرئيسية للتواصل قبل ظهور الهواتف المحمولة.

ما الذي أحبه الناس:

  • حفظ أرقام الهواتف عن ظهر قلب.
  • السباق للإجابة على الهاتف قبل أن يتوقف الرنين.
  • إجراء محادثات طويلة وعاطفية أثناء الوقوف في الممر.

الحنين إلى الماضي:

الآباء الذين يستمعون بهدوء على الخط الآخر أثناء محادثات الأبناء.

5. منصات الألعاب مثل Sega وNintendo وPlayStation 1

شكلت الألعاب الإلكترونية في التسعينيات ثورة ترفيهية بألعابها البسيطة ولكن الممتعة.

لماذا كانت مهمة:

جعلت هذه الأجهزة اللعب الجماعي والتنافس بين الأصدقاء جزءاً من الحياة اليومية.

ما الذي أحبه الناس:

  • ألعاب شهيرة مثل ماريو، سونيك، وكراش بانديكوت.
  • عملية النفخ في كارتردج الألعاب لإصلاحها.

الحنين إلى الماضي:

ساعات من اللعب الجماعي مع الأصدقاء دون الحاجة للاتصال بالإنترنت.

6. كاميرات الأفلام القابلة للتغيير

كل لقطة كانت مهمة لأنه لا يمكن رؤية الصورة حتى يتم تحميض الفيلم.

لماذا كانت مهمة:

كان يتم استخدامها لتوثيق الرحلات العائلية، أعياد الميلاد، واللحظات العفوية.

ما الذي أحبه الناس:

  • انتظار أيام حتى تحميض الصور.
  • الضحك على الصور الضبابية وغير الواضحة.

الحنين إلى الماضي:

تنظيم ألبومات الصور المليئة بذكريات غير مثالية لكنها لا تُقدر بثمن.

7. الأرائك ذات النقوش والستائر الزهرية

تميزت المنازل في التسعينيات بألوان وأنماط جريئة لا تُنسى.

لماذا كانت مهمة:

كانت تعبيرًا عن الشخصية وذوق عائلات ذلك الزمن في الديكور.

ما الذي أحبه الناس:

  • أرائك مريحة بنقوش كبيرة وجذابة.
  • تنسيق الستائر الثقيلة مع الوسائد المطابقة.

الحنين إلى الماضي:

غرف المعيشة التي تبدو وكأنها مأخوذة مباشرة من برامج عائلية كوميدية.

8. الموسوعات والمجموعات الضخمة من القواميس

قبل وجود جوجل، كانت الإجابات تُبحث عنها في الصفحات المطبوعة.

لماذا كانت مهمة:

اعتمد الطلاب على هذه الكتب لإنجاز واجباتهم المدرسية ومشاريعهم.

ما الذي أحبه الناس:

  • تصفح المئات من الصفحات والبحث عن المعلومات.
  • اكتشاف شيء جديد بالصدفة أثناء التقليب.

الحنين إلى الماضي:

أرفف مليئة بكتب المعرفة والمجلدات الكبيرة.

9. أنظمة الاستريو الضخمة

مكبرات صوت ضخمة، مشغلات CD، راديو، وأشرطة كاسيت—كلها في جهاز واحد.

لماذا كانت مهمة:

كانت مصدر الاحتفالات والتجمعات والموسيقى الصاخبة خلال تنظيف المنزل.

ما الذي أحبه الناس:

  • تسجيل الأغاني من الراديو.
  • إنشاء قوائم تشغيل للحفلات.
  • تشغيل الموسيقى بأعلى الصوت لإزعاج الجيران.

الحنين إلى الماضي:

ضغط زر “التشغيل” قبل انطلاق حدث عائلي كبير.

10. المصباح والملصقات المضيئة في الظلام

كانت التسعينيات عصرًا من الزينة الإبداعية لغرف النوم.

لماذا كانت مهمة:

جعلت عناصر مثل مصابيح الحمم والملصقات المتوهجة الغرف ممتعة وساحرة.

ما الذي أحبه الناس:

  • مشاهدة فقاعات الحمم تتحرك في المصابيح.
  • التحديق بنجوم متوهجة على السقف ليلاً.

الحنين إلى الماضي:

الشعور بالفخر بامتلاك أجمل غرفة في الحي.

اشترك في قناة رائج على واتس آب لمتعة الترفيه

شارك الذكاء الاصطناعي بإنشاء هذا المقال.