;

لقطات مؤثرة لعودة الشاب السعودي المخطوف موسى الخنيزي بعد 20 عاماً

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 19 فبراير 2020
لقطات مؤثرة لعودة الشاب السعودي المخطوف موسى الخنيزي بعد 20 عاماً

انتشرت لقطات مؤثرة لعودة الشاب السعودي المخطوف موسى الخنيزي بعد 20 عاماً من اختطاف سيدة غامضة له، وذلك بعد أيام من الكشف عن قصته التي أثارت ضجة كبيرة داخل المجتمع السعودي.

وكشفت تقارير صحفية سعودية أن السعودي موسى الخنيزي قد تعرض للخطف قبل حوالي 21 عاماً، وذلك بعد 3 ساعات من وضع والدته له داخل المستشفى، حيث قال والده لصحيفة "المدينة": "بعد ولادة زوجتي في مستشفى الولادة والأطفال بالدمام بثلاث ساعات وبعد تسليم الطفل إلى أمه لرضاعته دخلت ثلاثينية في العمر حنطية اللون وبعد حديث دار بينها وبين الأم لمدة ربع ساعة قالت للأم أن ابنها يحتاج لتنظيف لوجود أوساخ فوق رأسه وأخذته لكي تنظفه وتعيده إليها وكانت هذه هي المرة الأخيرة التي ترى فيها رضيعها”.

وحسب “المدينة” أوضح الأب تفاصيل الواقعة التي جرت أحداثها قبل 20 عاما قائلا: ” بعد ولادة زوجتي في مستشفى الولادة والأطفال بالدمام بثلاث ساعات وبعد تسليم الطفل إلى أمه لرضاعته دخلت ثلاثينية في العمر حنطية اللون وبعد حديث دار بينها وبين الأم لمدة ربع ساعة قالت للأم أن ابنها يحتاج لتنظيف لوجود أوساخ فوق رأسه وأخذته لكي تنظفه وتعيده إليها وكانت هذه هي المرة الأخيرة التي ترى فيها رضيعها”. وتابع: بعد 5 دقائق دخلت إحدى الممرضات على والدة الطفل وسألتها أين هو؟ فأجابت الأم: لقد أخذته امرأة اعتقدت أنها ممرضة لتغسل شعره ولم تعد إلى الآن، وعلى الفور قامت الممرضة بالتبليغ عن الواقعة وقامت إدارة المستشفى بالاتصال بالجهات الأمنية التي باشرت الحادث وبعد البحث لم يتم العثور على الطفل. وأضاف: تم الاشتباه في شخص يحمل نفس المواصفات والتحفظ عليه وبعد إجراء التحاليل الـ»دي إن إية» اكتشف انه مطابق للأبن وانه الشاب هو الرضيع المفقود موسى من عشرين عاما.  الأم وقالت الأم: “من يوم فقدي ابني وأنا استودعته الله وتوكلت عليه وقلت لو لي فيه نصيب سيعود ورغم أني أنجبت ٦ من الأبناء إلا أمن ابني السابع والذي فقدته لم أنم ليلة دون أن يكون بخاطري وأفكر وفيه ” . وتابعت: “لا أزال ما حييت اشكر للدولة جهودها الجبارة فمن يصدق أن يعود لي بعد يأسي من فقده”.  وكان “موسى الخنيزي” و”محمد العماري” قد تعرَّضا للخطف من قِبل سيدة بأحد مستشفيات المنطقة الشرقية، الذي وُلدا فيه قبل نحو 20 عامًا.  وأوضح المتحدث الرسمي لشرطة المنطقة الشرقية أنه اتضح من إجراءات البحث والتحري وفحص الخصائص الحيوية علاقتها ببلاغَيْن عن اختطاف طفلَيْن حديثَيْ الولادة من داخل أحد المستشفيات بمدينة الدمام، الأول بتاريخ 24 / 04 / 1417هـ، والثاني بتاريخ 08 / 04 / 1420هـ؛ وتم إيقافه المرأة لاستكمال إجراءات الاستدلال، واتخاذ الإجراءات النظامية حيال ذلك.

وأكمل الأب في تصريحاته: "بعد 5 دقائق دخلت إحدى الممرضات على والدة الطفل وسألتها أين هو؟ فأجابت الأم: لقد أخذته امرأة اعتقدت أنها ممرضة لتغسل شعره ولم تعد إلى الآن، وعلى الفور قامت الممرضة بالتبليغ عن الواقعة وقامت إدارة المستشفى بالاتصال بالجهات الأمنية التي باشرت الحادث وبعد البحث لم يتم العثور على الطفل".

وقد تم الكشف مؤخراً عن قصة الشاب المخطوف، حيث حاول التواصل مع أسرته الحقيقية بعد اكتشافه لحقيقة الأمر، وخضع بعدها لتحليل فحص البصمة الوراثية DNA ليكتشف بعدها تطابق نتائج التحليل مع والده ويجتمع شمل العائلة من جديد.

وحسب “المدينة” أوضح الأب تفاصيل الواقعة التي جرت أحداثها قبل 20 عاما قائلا: ” بعد ولادة زوجتي في مستشفى الولادة والأطفال بالدمام بثلاث ساعات وبعد تسليم الطفل إلى أمه لرضاعته دخلت ثلاثينية في العمر حنطية اللون وبعد حديث دار بينها وبين الأم لمدة ربع ساعة قالت للأم أن ابنها يحتاج لتنظيف لوجود أوساخ فوق رأسه وأخذته لكي تنظفه وتعيده إليها وكانت هذه هي المرة الأخيرة التي ترى فيها رضيعها”. وتابع: بعد 5 دقائق دخلت إحدى الممرضات على والدة الطفل وسألتها أين هو؟ فأجابت الأم: لقد أخذته امرأة اعتقدت أنها ممرضة لتغسل شعره ولم تعد إلى الآن، وعلى الفور قامت الممرضة بالتبليغ عن الواقعة وقامت إدارة المستشفى بالاتصال بالجهات الأمنية التي باشرت الحادث وبعد البحث لم يتم العثور على الطفل. وأضاف: تم الاشتباه في شخص يحمل نفس المواصفات والتحفظ عليه وبعد إجراء التحاليل الـ»دي إن إية» اكتشف انه مطابق للأبن وانه الشاب هو الرضيع المفقود موسى من عشرين عاما.  الأم وقالت الأم: “من يوم فقدي ابني وأنا استودعته الله وتوكلت عليه وقلت لو لي فيه نصيب سيعود ورغم أني أنجبت ٦ من الأبناء إلا أمن ابني السابع والذي فقدته لم أنم ليلة دون أن يكون بخاطري وأفكر وفيه ” . وتابعت: “لا أزال ما حييت اشكر للدولة جهودها الجبارة فمن يصدق أن يعود لي بعد يأسي من فقده”.  وكان “موسى الخنيزي” و”محمد العماري” قد تعرَّضا للخطف من قِبل سيدة بأحد مستشفيات المنطقة الشرقية، الذي وُلدا فيه قبل نحو 20 عامًا.  وأوضح المتحدث الرسمي لشرطة المنطقة الشرقية أنه اتضح من إجراءات البحث والتحري وفحص الخصائص الحيوية علاقتها ببلاغَيْن عن اختطاف طفلَيْن حديثَيْ الولادة من داخل أحد المستشفيات بمدينة الدمام، الأول بتاريخ 24 / 04 / 1417هـ، والثاني بتاريخ 08 / 04 / 1420هـ؛ وتم إيقافه المرأة لاستكمال إجراءات الاستدلال، واتخاذ الإجراءات النظامية حيال ذلك.

موسى الخنيزي لم يكن الطفل الوحيد الذي خطفته السيدة الغامضة، حيث تعرض شاب آخر هو محمد العماري للخطف بنفس الطريقة بأحد مستشفيات المنطقة الشرقية، وتم بالفعل إلقاء القبض عليها حيث اعترفت أنها كانت تخطف طفلاً كل 3 سنوات، وما زالت التحقيقات جارية معها.

تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا