;

استرجع ذكريات الحياة في الماضي قبل تغيرها بالتكنولوجيا.. الصور ستصدمك

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 23 نوفمبر 2021
استرجع ذكريات الحياة في الماضي قبل تغيرها بالتكنولوجيا.. الصور ستصدمك

الوقت لا يزال قائمًا، نحن نتغير والأشياء من حولنا أيضًا، هذا الأمر الذي يؤثر على الأفكار الواردة في عقولنا، الذي يجعلنا دائمًا ننتظر المزيد.

هناك بعض التغيرات في جميع الأشياء المتواجدة حولنا، بين الماضي والحاضر طفرة كبيرة، جزء منهما مفيد للبشرية والجزء الآخر أصبح معقد ومضر لصحة العقول.

في هذا الألبوم المرفق بالتقرير التالي، سنطلعك على بعض الأشياء التي تغيرت تمامًا مع تقدم العمر، ستلاحظ الاختلاف الكبير مقارنة بالماضي والحاضر، وفقًا لما جاء في موقع Bright Side الأمريكي.

التلفزيون القديم مقارنة بالحديث

ستجد في منزل عائلتك القديمة، شكل التلفزيون القديم، الذي كان ضخم للغاية يمكن لحيوانك الأليف الجلوس فوقه، لكن مع تقدم العمر واختلاف الأفكار الممزوجة بالتكنولوجيا، تغير تصميمات التلفزيون بشكل كبير، لتكون عملية أكثر ومليئة بالإمكانيات التي لا يمكن للعقل استيعابها في الماضي.

كيف تطور الهاتف قديمًا وحديثًا؟

هل تتذكر شكل هاتفك القديم؟، الذي كان عليه لعبة واحدة تقوم بالرجوع عليها وقت الفراغ، الجلوس لساعات مع كتب النوت الموسيقية، محاولة في تلحين موسيقى لتكون رنة هاتفك.

الأمر أصبح مختلف بشكل كبير في العصر الحالي، الآن يمكنك الاعتماد على هاتفك في كل الأشياء، فهو أول وسيلة يمكنك اللجوء إليها عندما تشعر بالاكتئاب وترغب في تسلية وقتك، كما ستلجأ إليه عندما تريد توثيق لحظة معينة، من خلال تصويرها بالكاميرا.

مراحل تطوير الألعاب الإلكترونية

في البداية كانت الألعاب المتواجدة على الكمبيوتر، بسيطة للغاية متاح لك القيام ببعض المهام فقط، لكن في العصر الحالي اختلفت مفهوم الألعاب الإلكترونية، أصبحت تعتمد على تنشيط العقل للغاية، قد تكون مضرة لصحة الأطفال في بعض الحالات.

إيجابيات وسلبيات الفيسبوك

مع بداية ظهوره كان الأمر ممتعًا للغاية، فهو منصة تمكنك في التعارف على الأصدقاء من مختلف القارات، من خلال الضغط على زر قبول، ستجده متواجد عندك كصديق، تتحدث معه وقتما تشاء.

أظهرت الدراسات الحديثة، أن مواقع التواصل الاجتماعي أثرت بالسلب على الصحة العقلية للفرد، حيث زادت ارتفاع حالات الاكتئاب والعزلة بين الشباب، الذين يرغبون التحدث فقط من وراء الشاشة، دون الخروج ومقابلة الأصدقاء.

الفرق بين الطفولة في الماضي والحاضر

بعد دخول التكنولوجيا في معظم البيوت، هذا الأمر أثر على طريقة لعب الطفل، على سبيل المثال، كان في الزمن القديم يقوم الطفل باصطحاب لعبته المفضلة معه في جميع الأماكن، لكن مع دخول التكنولوجيا بشكل كبير، أصبح الوضع مختلف تمامًا.

عندما يبكي الطفل تعطيه الأم على الفور الهاتف المحمول، حتى يتوقف عن البكاء، لكنها لم تعلم أن هذه الخطوة تؤثر عليه بشكل سلبي للغاية، تجعله أكثر تعلق بالتكنولوجيا ويترك الأشياء الذي يجب عليه القيام بها وفقًا لعمره.