;

أشخاص أعادوا تقليد صور طفولتهم: النتيجة طريفة وستصيبك بنوبة ضحك

  • تاريخ النشر: الخميس، 11 نوفمبر 2021
أشخاص أعادوا تقليد صور طفولتهم: النتيجة طريفة وستصيبك بنوبة ضحك

 تتغير الكثير من الأشياء مع تقدمنا ​​في السن، لكن ذكريات طفولتنا تبقى محفورة في زاوية من دماغنا إلى الأبد.

ودائماً تظل ألبومات صور العائلة من الأمور المبهجة التي ننظر لها من وقت لآخر، ويجعلنا نتذكر الأيام الخوالي ونتوق إلى استعادة بعض اللحظات المحددة في شبابنا أو الأوقات التي كان أطفالنا فيها أصغر سنًا.

قد يذهب بعض الأشخاص إلى أبعد من ذلك من خلال إعادة إنشاء هذه الصور القديمة بعد عدة سنوات أو عقود، بنفس الطريقة.

خلال الألبوم المرفق مجموعة من الصور لأشخاص من حول العالم أعادوا تنفيذ صور طفولتهم بطريقة رائعة ومضحكة في نفس الوقت.

ومع تداول الكثير من تلك الصور قد يتجه البعض للبحث عن أشعار وقصائد تتحدث عن الطفولة وذكرياتها، ومنها

شعر عن ذكريات الطفولة

مَا أَجْمَلَ الطُّفُولَةَ وَمَا أَحْلَى لَيَالِيهَا

 إِنَّهَا زَهْرَةٌ فِي رَبِيعِ العُمْرِ نَسْتَنْشِقُ أَرِيجَهَا وَنُمَتِّعَ الأَنْظَارَ بِرُؤْيَتِهَا

إِنَّهَا الصَّفَاءُ  صَفَاءُ الرُّوحِ صَفَاءُ القَلْبِ

 إِنَّهَا البَرَاءَةُ البَرَاءَةُ مِنْ كُلِّ أَكْدَارِ الحَيَاةِ

دَعُونَا نَسْتَرْجِع تِلْكَ الذِّكْرِيَاتِ الجَمِيلَةَ وَنَتَغَنَّى بِهَ

أَرْجِعْ زَمَانَ الأَمْسِ مِنْ صَفَحَاتِي

 مَا أَجْمَلَ الأَيَّام بَعْدَ فَوَاتِ

ذِكْرَى يَعُودُ إِلَى الفُؤَادِ حَنِينُهَا

 دَوْمًا إِذَا ذَاقَ الفُؤَادُ أَسَاتِي

دَعْنِي أُمَتِّعُ بِالتَّذَكُّرِ خَطْرَتِي

 وَعَلَى الطُّلُولِ أُمَتِّعُ النَّظَرَاتِ

مَا زِلْتُ أَذْكُرُ هَاهُنَا خَطَوَاتُنَا

 وَعَلَى الرِّمَالِ وَنَقْذِفُ الحَصَوَاتِ

زَمَنٌ تَوَلَّى مِنْ رَبِيعِ حَيَاتِنَا

  فِي ظِلِّهِ مَا أَجْمَلَ الأَوْقَاتِ

نَلْهُو وَنَمْرَحُ وَالسَّعَادَةُ عِنْدَنَا

مَا أَصْدَقَ البَسَمَاتِ وَالضَّحَكَاتِ

إِنِّي لأَذْكُرُ تِلْكَ أَحلَى لَحْظَةٍ

 زَمَنَ الطُّفُولَةِ ذَاكَ زَهْرُ حَيَاتِي

أَتَذَكَّرُ الأَصْحَابَ حِينَ يَضُمُّنَا

 لَعِبٌ عَلَى سَاحٍ مِنَ السَّاحَاتِ

نَجْرِي وَنَجْرِي لَيْسَ نَدْرِي أَنَّهَا

 تَجْرِي بِنَا الأَعْمَارُ

شعر أبوالقاسم الشابي عن الطفولة

للهِ مَا أَحْلى الطُّفولَةَ

إنَّها حلمُ الحياةْ

عهدٌ كَمَعْسولِ الرُّؤَى

مَا بينَ أجنحَةِ السُّبَاتْ

ترنو إلى الدُّنيا

ومَا فيها بعينٍ باسِمَهْ

وتَسيرُ في عَدَواتِ وَادِيها

بنَفْسٍ حَالمهْ

إنَّ الطّفولةَ تهتَزُّ

في قَلْبِ الرَّبيعْ

ريَّانةٌ مِنْ رَيِّقِ الأَنْداءِ

في الفَجْرِ الوَديعْ

غنَّت لها الدُّنيا

أَغاني حبِّها وحُبُورِهَا

فَتَأَوَّدَتْ نَشوى بأَحلامِ

الحَياةِ وَنُورِهَا

إنَّ الطُّفولَةَ حِقْبَةً

شعريَّةٌ بشُعُورِها

وَدُمُوعِها وسُرُورِها

وَطُمُوحِهَا وغُرُورِها

لمْ تمشِ في دنيا الكآبَةِ

والتَّعاسَةِ والعَذابْ

فترى على أضوائِها مَا في

الحَقيقَةِ مِنْ كِذَابْ

اشترك في قناة رائج على واتس آب لمتعة الترفيه