;

أبيات شعر عن الشكر لله

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 08 سبتمبر 2021
أبيات شعر عن الشكر لله

يرغب الكثيرون دائماً في البحث عن بعض العبارات، التي تعتبر عن مدى الشكر لله، عن إعطاءه وفضله على الكثيرون، سنخبرك في السطور التالية عن أبيات شعر عن الشكر لله، لكي تستعين بها في حالة رغبتك في التعبير عن مدى حبك لله.

شعر عن الشكر لله

  • الشكر لله الذي علا فقهر وملك فقدر وعفا فغفر وعلم وستر وهزم ونصر وخلق ونشر.
  • كلما شكرت ربي وجدت منه ما يرضيني، فالشكر لله دائماً وأبداً.
  • الشكر لله على رسائلٍ تأتي في طريقنا دون بحثٍ عنها وكأنها كُتبِت لنا.
  • الشكر لله على نعمة الأشياء البسيطة التي رغم بساطتها تزهر قلوبنا.
  • الشكر لله الذي نظُن به خيرًا فيُكرمنا بأفضل مِمَّا ظننَّا به.
  • ما ذهب جميل وما جاء أجمل فالشكر لله دائماً وأبداً.
  • قُل ‌الشكر لله ‌حتى ‌وإِن باتِت ‌أيامك خيبات ‌فلا شِيء ‌يُساوي العافية.
  • استغل الحياة والوقت والصحة والفراغ فغيرك في مرض وضيق يزعجه ويؤرق مضجعه الشكر لله على كل حال.
  • الشكر للهِ في الكـسـر، في الجـبـر، في الضـيـق، في الاتـسـاع، في الكـدر، في الفـرج.
  • الشكر لله الذي جعل في ذكره راحة للنفوس.
  • الشكر لله، على أبسط النِعم وأعظمها، شكراً على النعم التي تغرقنا بها كل يوم يا الله.

قصيدة الحمدلله والشكرلله

  • انْتُخِبا وبعدُ عُثْمان ذو النُّورَيْن ثالِثُهم من أحْرَزَ
  • المجدَ مَوْروثا ومُكْتَسَبا وعن عليًّ أبي السِّبْطَيْن
  • رابِعهم سيْفِ النّبي الذي ما هزَّه فَنَبا وسائِرِ الأهلِ والصّحْب الكرامِ
  • فهُمْ قد أشْبَهُوا في سماء الملَّة ِ
  • الشهباء وبَعْدَ أنصارِهِ الأرضَيْن إنّ لهمْ فضائلاً
  • أعْجَزَتْ منْ عدَّ أو حَسَبا آوَوْه في الرَّوْع
  • لمّا حَلّ دارَهُمْ وجالَدُ وأمنْ عَتا في دينِهِ وأبا
  • وأوْرَثُوا مِنْ بني نَصْرٍ لنُصْرَتِهِ خلائفاً
  • وصلُوا من بعدِهِ السّببا ولا كيُوسُفَ مولانا
  • الذي كَرُمَتْ آثارُهُ وبنيهِ السّادة ِ
  • النجباء وبعدَ هذا الذي قدَّمْتُ من كَلمٍ صِدْق يُقَدِّمُهُ من خَطّ أو خَطَبا
  • فإنني حُزْتُ من سامي الخلالِ
  • مدًا أجَلْتُ فيه جِياحَ الفَخْرِ مُنْتَسَبا إمارَة ٌ
  • قد غدا نصْرٌ لقُبَّتِها عِمادَ عِزٍّ وكُنّا حولهُ طُنُبا
  • سلَكْتُ فيها نهْج الإمام أبي وطالما أشْبهَ النّجْلُ الكريمُ
  • أبا فكان أوّلَ ما قدَّمْتُ في صِغَري مِنْ بعد ما قد جَمَعْتُ الفضْل والأدباء
  • إني جعَلْتُ كتاب الله مُعْتَمِدا لا تعرفُ النّفسُ في تحصيلِهِ تَعَبا
  • كأنني كُلّما رَدَّدْتُه بفمي أسْتنشِقُ المِسْك أو أسْتَطْعِمُ الضربات
  • حتى ظفِرْتُ بحظٍّ منهُ أحْكِمُهُ حِفْظاً
  • فَيَسَّرَ منه الله لي أرَبا وعن قريبٍ بحولِ الله أحْفظُهُ
  • فرُبّما أدْرك الغاياتِ مَنْ طلبا فالله يجْرزي أميرَ المسلمينَ
  • أبي خيْر الجزاء فكَمْ حقٍّ لهُ وَجَبا وأنْعُم غَمَرَتْني منه واكِفة ٍ
  • وأنْشَأْت في سَماء اللُّطْفِ لي سُحُبا قَيْسًا دَعاني وسَماني
  • على اسْم أبي قَيْسٍ بن سَعْدٍ
  • الحمدُ لله مَوْصُولا كما وجبا
  • فهو الذي برداء العِزّة احْتَجَبا الباطِن الظّاهرِ الحق
  • الذي عَجَزَتْ عنه المدارِكُ لما أمْعَنَتْ طَلَبا علا عنِ الوصْفِ
  • مَن لا شيءَ يُدْرِكُه وجَلَّ عن سبَبٍ من أوْجَدَ السّببا
  • والشُّكرُ للهِ في بدْءٍ ومُخْتَتَم فالله أكرَمُ من أعْطى
  • ومَنْ وَهَبا ثم الصّلاة ُ على النُّورِ المبينِ
  • ومن آياته لَمْ تَدَعْ إفْكاً ولا كَذِبا مُحَمَّدٌ خيرُ
  • ما البارِقُ التاج أو ما العارِضُ انْسَكَبا
  • ورب عافية في طيها سقم تسارع الضر
  • في خير العباد على فضل البلاء دليل
  • ليس ينبهم ما للتنطع فيما لا يفارقنا ولا يدافعه
  • عزم ولا همم تأتي المكاره أقواما لخيرتهم من حيث علمهم
  • أو حيث ما علموا أستودع الله نفسي حيث أودعها
  • ليست ودائعه بالسوء تهتضم استحفظ الله نفسي
  • شدة ورخا ان القلوب بحفظ الله تعتصم
  • واسأل الله حسن اللطف بي وبكم في كل نازلة تهمى
  • لها ديم يا من حباني هناء بالشفاء لقد صار الهناء
  • شفاء وانجلى السقم ومن كساني ثناء من فواضله
  • كأنه الدر والياقوت ينتظم ومن شمائله زهر ومنته بحر ومن مننتماه الفخر والكرم
  • عرفت فيك كمالا لا يقوم به وصف ولو كثرت في وصفه الكلم
  • وما كمالك دعوى مادح ملق وانما الشاهدان السيف والقلم
  • جريت فيما جرى الأمجاد فاقتصروا من دون شأوك قدرا
  • اذ سبقتهم وعاهدتك مزايا الفضل
  • فانتصبت تومى اليك وأنت المفرد العلم
  • من لي بأزكى المعاني فيك ممتدحا دون البيان لساني عنك منعجم
  • من تُرْجى شَفاعتُهُ غداً وكُلّ امرىء ٍ
  • يُجْزَى بما كَسَبا ذو المعجزات التي لاحَتْ شواهِدُها فشاهَدَ القوْمُ من آياتِهِ
  • عجَبَا ولا كمِثْلِ كتابِ الله مُعجِزَة ٍ
  • تبْقَى على الدَّهْرِ إنْ ولّى وإنْ ذهبا صلّى عليه الذي أهْداهُ نُورَ هُدًى
  • ما هبَّتِ الرِّيحُ من بعدِ الجنوبِ صَبا ثمّ الرّضا
  • عن أبي بكْرٍ وعن عُمَرٍ بَدْرانِ من بعده للمِلّة ِ
  • ألا فاعْظِم به نَسَبا بأي شُكْرٍ نُوَفِّي كُنْهَ نِعْمَتِه لو أنّ سحْبان أو قُسّاً لها انْتُدِبا
  • وكافأ اللهُ أشْياخي برَحْمتِهِ ومن أعانَ ومن أمْلى
  • ومن كَتَبا والحمدُ للهِ ختْماً بعد مُفْتَتَحِ

أبيات ثناء على الله

  • الحَمدُ لِلَّهِ عَلى تَقديرِهِ
  • وَحُسنِ ما صَرَفَ مِن أُمورِهِ
  • الحَمدُ لِلَّهِ بِحُسنِ صُنعِهِ
  • إذ لم يجد أحدٌ سواه ملتحدا
  • لمْ يتخذْ كفؤاً منْ خلقهِ سنداً
  • ولمْ يلدهُ أبٌ حقاً ولا ولدا
  • جلَّ الإله فما تحصى عوارفُهُ
  • الواهب الأكرم المِحسان والصمدا
  • الحمدُ لله مَوْصُولا كما وجبا
  • فهو الذي برداء العِزّة احْتَجَبا
  • الباطِن الظّاهرِ الحق الذي عَجَزَتْ
  • عنه المدارِكُ لما أمْعَنَتْ طَلَبا
  • علا عنِ الوصْفِ مَن لا شيءَ يُدْرِكُه
  • وجَلَّ عن سبَبٍ من أوْجَدَ السّببا
  • الحمدُ للهِ حمداً لا يقاومُهُ
  • تحميدُ حمدٍ ولا تحميدُ حمادِ
  • والحمدُ للهِ حمداً لا انقضاءَ لهُ
  • وحسبيَ اللهُ إذْ لا ربَّ إلا هوُ
  • وبعدَ زاكي صلاة ٍ ثمَّ ثاوية ٌ
  • على جلالة ِ منْ قدْ طابَ مثواهُ
  • موصولة ٍ بسلامِ اللهِ دائمة ٍ
  • توتيه من نسمات المسك أذكاه
  • وتشملُ الآلة والصحبَ الكرامَ ومنْ
  • رعى الوفاءَ لهُ حقاً وأرعاهُ
  • ما لاح نورٌ على أرجاءِ قبتهِ
  • وما تيممتِ الزوارُ مغناهُ
  • ألا الحمد لله حمدا كثيرا
  • وله المحامد ربا غفورا
  • هداني إليه فوحدته
  • وأخلصت توحيده المستنيرات
  • شُكراً عَلى إِعطائِهِ وَمنْعِهِ