أبيات وقصائد شعر مكتوبة عن الغزل

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 14 ديسمبر 2021
مقالات ذات صلة
قصائد وأبيات شعرية عن السعادة مكتوبة
قصائد وأبيات شعر عن الحكمة مكتوبة
قصائد وأبيات شعرية عن المدح مكتوبة

كان العرب قديماً يطلقونأبياتير من ابيات الشعر المختلفة، في جميع الأمور سواء للحزن، ، الرثاء، الحب وأيضاً الغزل الذي قدمه الكثير من الشعراء في الوطن العربي قديماً وحديثاً.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

شعر عن الغزل قصير

أحبك وأسألي عني القمر لا تعلمين كم قلبي لأجلك قد سهر

لا أحببت مثلك لا أنثى ولا ذكر سأظل أحبك وأجري نحوك في الممر

تخيلتكي جنبي دائما منذ الصغر وليتنا نجتمع ونلتقي في السفر

فهاك حبيبتي خدي وردة الزهر ولتبقى ذكرى على طول الدهر

سنلتقي يوما عند ضفة النهر وسيكون يوماً جمييييل قريبٌ للسحر

أحببتك وعشقتك بصدقٍ يا سمر ولا جدوى من حبي لكِ ولا مفر

فهل تقبليني حبيبك يا فنر؟ أم ترفضيني وترميني لقروش البحر؟

أجمل بيت شعر غزل

سألتك: هزّي بأجمل كف على الارض

غصن الزمان!

لتسقط أوراق ماض وحاضر

ويولد في لمحة توأمان:

ملاك..وشاعر!

ونعرف كيف يعود الرماد لهيبا

إذا اعترف العاشقان!

أتفاحتي! يا أحبّ حرام يباح

إذا فهمت مقلتاك شرودي وصمتي

أنا، عجبا، كيف تشكو الرياح

بقائي لديك؟ و أنت

خلود النبيذ بصوتي

و طعم الأساطير و الأرض.. أنت !

أنت العذاب وكيف أنا بك اعذبك

يامن جرحت القلب .. جرحك علاجي

كل يعاتب بعض الاحيان غاليه

والحب يبقى فوق كل الجروحي

با متع عيوني .. بشوفة عيونك

اخاف من يوم اجي فيه ما لقاك

والله ما غيرك بقلبي يوازيك

أغلى من الدنيا ..على الخد ما طاك

إلا العيون ابخل بها ما قدر اعطيك

 وش فايدة دنياي من دون شوفك

بيت شعر غزل شعبي

ينشدوني عليك شلون وضعه وياك

اكلهم مو طبيعي اهواي داراني

 وتطردني من ادك بابك وأكل للناس طار من الفرح لمن تلكاني

 اشطبتني من سجلك واني اكل للناس شطبني من سجله للكلب وداني

كالولي يكرهك كلت غلطانين يكرهني بشقه وبصدك يهواني كالوا شلع كلبك كلت يعني اصار شكو بيه اذا محبوبي شاقاني

قصيدة غزل

أُعلّلُ قَلبي في الغرامِ وأكتمُ
ولكنَّ حالي عن هَوايَ يُترجمُ
وكنتُ خَليّاً لستُ أَعرفُ ما الهوى
فأصبحتُ حَيّاً والفؤادُ متيّمُ.

إنّي رحلتُ إلى عينيكِ أطلبها
إمّا المماتُ وإمّا العودُ منتصراً
كلُّ القصائدِ من عينيكِ أقبسها
ما كنتُ دونهما في الشعرِ مقتدراً
صارت عيونُكِ ألحاناً لأغنيتي
والقلبُ صار لألحانِ الهوى وتراً.

بغربةِ الساعة أحببتك
وبدمعةِ الغيمةِ أحببتك
بهزّةِ رموشكِ أحببتك
بكلّ حواسِّ الحبِّ أحببتك.

دمعة تسيل وشمعة تنطفي
والعمر بدونك يختفي
ومن دونكِ حتماً قلبي ينتهي.

حبيبي أقدّم عمري لكَ هديّة
وأعتذر عن رخصِ الهدي
قدرك سما فوق السما
ونجومها لك هديّة.

يا حظّ المكان بيك
يا حظّ من هم حواليك
يا حظّ ناس تشوفك
وأنا مشتاق إليك.

أي سرّ يعتري شوقي إليك
إنّ شوقي حائر في مقلتيك
كلّنا أسرى صبابات الهوى
فادنُ منّي .. إنّني ملك يديك.

إن كان ذنبي أنّ حبّك شاغلي عمّن سواك
فلست عنه بتائب.

قصيدة غزل طويلة

من علَّم القلبَ ما يُملى من الغَزَلِ

نوحُ الحمام له أَمْ حَنَّةُ الإبلِ

لا بل هو الشوقُ يدعو في جوانحنا

فيستجيبُ جَنانُ الحازم البطلِ

لكلِّ داء نِطاسىٌ يلاطفهُ

فهل شفاك طبيبُ اللوم والعذلِ

بيْنٌ وهجرٌ يَضيع الوصلُ بينهما

فكيف أرجو خِصام الحبِّ بالملَلِ

يُميت بثِّىَ في صدرى ويَدفِنه

أنى أرى النَّفث بالشكوى من الفشلِ

هن اللآلىء حازتها حمولُهمُ

وإنما أبدلوا الأصداف بالكِلل

ولستُ أدرِي أبا الأصداغِ قد كَحَلا ال

أجفان أم صبغوا الأصداغَ بالكَحَلِ

ما يستريب النقا أنَّ الغصون خطت

عليه لكن بأوراقٍ من الحُللِ

من يشهد الركبَ صرعىَ في محلّهِمُ

يدعوه رَمْسا ولا يدعوه بالطلل

قد أَلِفَ الحىُّ من مسراكِ طارقةً

تبيتُ أحراسُهم منها على وجلِ

أمسى شجوبى وإرهافي يُدلِّسنى

على الرقيب بسُمرٍ بينهم ذُبُلِ

لم يسألوا عن مقامي في رحالِهمُ

إلا أتيتُ على الأعذارِ والعِللِ

لله قومٌ يُبيحون القِرَى كرما

وينهرون ضيوفَ الأعينِ النُّجُلِ

لو عِدموا البيَض والخَطِّىَّ أنجدَهم

ضربٌ دِراكٌ ورشْقاتٌ من المُقلِ

كأنما بين جَفْنَىَ كلّ ناظرةٍ

ترنوِ كنانةُ رامٍ من بنى ثُعَلِ

لا روضُ أوجههم مَرعىَ لواحظنا

ولا اللَّمَىَ مَوردُ التجميش والقُبَلِ

تحكى الغمامةَ إيماضا مباسمُهم

وليس يحكينها في جَوْدها الهطِلِ

خافوا العيونَ على ما في براقعهم

من الجمال فشابوا الحسنَ بالبَخَل

يا رائد الركب يستغوى لواحظَهُ

برقٌ يلاعب ماءَ العارض الخَضِلِ

هذا جَمال الورى تُطفى مناصلُه

نارَ القِرَى بدماء الأينُق البُزُلِ

لا يسأل الوفدَ عمّا في حقائبهم

إن لم يوافوا بها ملأى من الأملِ

وما رعين المطايا في خمائله

إلآ سخَطن على الحَوْذانِ والنَّفَلِ

إنِ امتنعتَ حياءً من مواهبه

أولاكها بضروب المكرِ والحيلِ

قصَّرتِ يا سحبُ عن إدراك غايتهِ

فما بروُقك إلا حُمرةُ الخجلِ

ومصلح بين جدواه وراحته

يسعى ويكَدح في صلح على دَخَلِ

سيفٌ لهاشمَ مسلولٌ إذا خشُنتْ

له الضرائبُ لم يَفرَقْ من الفَلَلِ

في قبضة القائم المنصور قائمُهُ

وشَفرتاهُ من الأعداء في القُللِ

بيضُ القراطيس كالبِيِض الرِّقاق له

وفي اليراع غِنّى عن اسمرٍ خطِلِ

وطالما جدَّلَ الأقرانَ منطقُه

حتى أقرُّوا بأنّ القولَ كالعملِ

يوَدُّ كلُّ خصيم أن يعمِّمهُ

فضلَ الحسام ويُعفيه من الجدَلِ

ما البأس في الصَّعدة الصَّماَّء أجمعه

في القول أمضَى من الهندىِّ والأسلِ

ومستغرِّين بالبغيا مزجتَ لهمْ

كيدا من الصَّابِ في لفظٍ من العسلِ

ما استعذبت لَهَوَاتُ السمع مشربَهُ

حتى تداعت بناتُ النفسِ بالهبَلِ

أطعتَ فيهم أناةً لا يسوِّغها

حلمٌ وقد خُلق الإنسانُ من عجلِ

ثم اشتَمَلْتَهُمُ الصَّماَءَ فانشعبوا

أيدِى سَبَا في بطون السهل والجبلِ

ليس الرُّقَى لجميع الداء شافيةً

الَكُّى أشفَى لجلدِ الأجربِ النَّغِلِ

قل للُعريبِ أنيبى إنها دولٌ

والطعنُ في النحر دون الطعنِ في الدولِ

هيهات ليس بنو العباس ظلُّهمُ

عن ساحة الدين والدنيا بمنتقلِ

حَمَى حقيقتَهم مُرٌّ مَذاقَتُهُ

موسد الرأى بين الرَّيثِ والعجلِ

موطَّأُ فإذا لُزَّت حفيظتُه

تكاشر الموتُ عن أنيابهِ العُصُلِ

إيها عقيل إذا غابت كتائبُهُ

فُزتم وإن طلعتْ طِرتم مع الحَجَلِ

هلاَّ وقوفا ولو مقدار بارقةٍ

وما الفِرار بمنَجاةٍ من الأجلِ

فالهَىْ عن الرِّيف يا فَقْعاً بقَرقَرةٍ

وابغى النزولَ على اليَربوع والوَرَلِ

نسجُ الخَدَرنَقِ من أغلى ثيابكُمُ

وخيرُ زادِكُمُ دَهُريَّة الجُعَلِ

إن يعَهدوا العزَّ في الأطنابِ آونةً

فذا أوانُ حُلول الذلّ في الحُلَلِ

ترقَّبوها من الجُودى كامنةً

في نقعها ككمون الشمس في الطَّفلِ

إن عُطفتْ عنكُمُ يوما فإنَّ غداً

مع الصباح توافيكم أو الأُصُلِ

بكلّ مرتعدِ العِرنين ما عرَفَتْ

حَوْباؤه خُلُقَ الهيّابةِ الوَكَلِ

تدعُو على ساعديه كلَّمَا اشتملتْ

على حنِيتَّه الأرواحُ بالشَّللِ

في جَحفلٍ كالغمام الجَوْنِ ملتبسٍ

بالبرق والرّعد من لَمعٍ ومن زَجَلِ

يُزجِى قَوارحَ فاتت باعَ مُلجمِها

كأَنَّ راكبَها موفٍ على جبلِ

عوَّدها الكرَّ والإقدامَ فارسُها

فأنت تحسَبُها صدرا بلا كَفَلِ

أمَا سمعتم لبولاذٍ وأسرتِهِ

أحدوثةً شَرَدت فوضَى مع المَثَلِ

إذ حطَّه الحَيْنُ من صمَّاء شاهقةٍ

لايلحَق الموتُ فيها مهجةَ الوَعِلِ

فخرَّ للفمِ والكفَّين منعفراً

إنّ السيوفَ لمن يَعصيك كالقُبَلِ

تعافه الطيرُ أن تقتاتَ جثَّتَهُ

لعلمها أنه من أخبث الأُكُلِ

الأرضُ دارُك والأيامُ تُنفقها

على بقائك والأملاكُ كالخَوَلِ

متِّع لواحظّنا حتّى نقولَ لها

لقد رأيتِ جميعَ الناس في رجلِ

أبيات غزل مكتوبة

فيك يحلو الغزل

فيك يلغى العذل

أنت فينا زهرة

أنت فينا بلبل

الشقيق في فم

حل فيه العسل

إيه في فيها الشفا

فاشربوه وكلوا

وردة الخد التي

غرستها القبل

سلبت عقلي الذي

قد رمته المقل

سائلوها في الهوى

في الهوى عنها سلوا

فأنا الصب بها

وهي عندي الأمل

لست أسلوها ولا

يعتريني الكلل

لست أشكوها ولا

حام حولي الملل

سار وجدي مثلما

سار فيها المثل

نظر اللاحي لها

فكساه الخجل

قلت ماذا قال مع

ذرة يا رجل

بلبليك البابلي

أنا منه ثمل

قلت عفوا قف هنا

أو ترى ما العمل

كم أناس قبلنا

في الغرام اقتتلوا

فإذا بي وهي قد

خطرت تعتدل

وكلانا عندها

شاخص منذهل

يترجّى نفحة

وهو منها وجل

ساءلتنا ما جرى

وعلى م الجدل

قلت لي مزاحم

وهو لا يحتمل

فاحكمي ما بيننا

فيك ما لي بدل

قالت الأمر انجلى

الحبيب الأول