رسومات واقعية لا تصدق.. تبدو كأنها صور فوتوغرافية

كي مينو، هو اسم لامع ذاع صيته في السنوات الأخيرة بفضل إبداعاته التي لا تصدق، فهو رسام ياباني كشف مؤخرا عن رسومات واقعية بامتياز، تمثلت في لوحات بألوان الزيت قد لا يصدق الكثيرون أنها مرسومة وأنها ليست صور فوتوغرافية، لذا نكشف الآن عن مجموعة مثالية منها.

وجه فتاة وأشعة شمس

تزداد صعوبة التصديق بأن تلك هي عبارة عن رسمة من بين رسومات واقعية لفتاة شابة، مع ملاحظة أشعة الشمس التي تسقط على ملامحها المرسومة بإبداع فريد من نوعه.

لقطة جانبية

تكشف تلك الرسمة الملفتة عن براعة الفنان الياباني الشاب، القادر على إرباك كل من يشاهد أعماله الفنية، الأقرب للحقيقة.

براءة طفل

يفصح هنا الرسام الياباني عن براعته في إبراز ملامح الطفولة في هذا الرضيع الصغير، مع الاهتمام بأدق التفاصيل سواء في شكله أو في تصميم ملابسه الواقعي تماما.

فتاة الشاطئ

من جديد مع تلك الأعمال الفنية التي تكشف عن وجه فتاة لكنها تقف في تلك الصورة أمام الأمواج الزرقاء، في واحدة من رسومات واقعية شديدة الغرابة والجمال.

بالأبيض والأسود

لا تتوقف براعة كي مينو الياباني المبدع على الرسومات الملونة فحسب، بل يبدو قادرا كذلك على إقناعك بمدى قرب أعماله من الواقع من خلال رسومات واقعية بالأبيض والأسود أيضا.

يدي الحب

إن كانت الصور السابقة تكشف بكفاءة غير معتادة عن رسومات واقعية لملامح بشرية، فإن رسم يدي فتاة لن يبدو صعبا على الفنان الياباني الملفت للأنظار.

نسمات الهواء

كذلك يبدو الأمر أشبه بالمعجزة مع مشاهدة تلك الرسمة الإبداعية التي تكشف عن وجه فتاة يابانية يتطاير شعرها بفعل نسمات الهواء غير الحقيقية دون شك.

على وشك الرحيل

النهاية مع رسمة لفتاة من الخلف، وكأنها على وشك الرحيل في ختام رسومات واقعية للمبدع الياباني كي مينو.

في كل الأحوال، يبقى مدى اقتراب الفنان من الواقع، وسواء كان ممثلا أو مؤلفا أو مخرجا هو معيار النجاح في أعين المشاهد، فيما يتجسد ذلك في النهاية بوضوح مع رسومات واقعية للفنان كي مينو، والذي لا يصدق البعض حتى الآن أن لوحاته ليست عبارة عن صور فوتوغرافية.