أبيات شعر حزينة متنوعة

  • تاريخ النشر: الإثنين، 30 مايو 2022
مقالات ذات صلة
خواطر حزينة عن فراق الأب
خواطر حزينة عن فراق الأب
أغاني حزينة متنوعة لنجوم الوطن العربي

شعر حزين مناسب لجميع الحالات التي تمر بها في يومك يمكنها أن تعبر عن ما تشعر به داخلك أوقات حزنك، إليك أبيات شعر حزينة متنوعة وشعر سعودي حزين.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

أبيات شعر حزينة متنوعة

مثل كل الفصول اللي على مَرّ الزمن تنعاد
عزانا والدموع جداد
بأن الشمس وحده وياكثر المشارق
انتهى وقت الوصل من يوم راح مفارق
هاجرٍ قلبي ومبعد ماعرض تبريره
اتذكر يوم قال بوداعه وهو شارق 

ها فمان الله .. واربّ المفارق خيره
آه يا قوى قلبه تجرحني من قلب وتروح
أه قلي وربك من علمك درس الجروح
ما جاك مني يجرحك ولاجاك مني يألمك
ليه القسى قلبك نسى
اتعبتني وليه التعب
واجهني لو مرة بسبب
قولي أنا شسويت فيك
هذا وأنا قلبي عليك
ليه الجفا وكلي وفا
بكيت و لكن هل يجدى بكاء القلب؟
فراق أحبتى و حنين وجدى
فما معنى الحياة أن افترقنا؟
وهل يجدى النحيب لست أدرى
فلا التذكار يرحمنى لا نسى
ولا الأشواق تتركبى لنومى

هم يحسبون المسأله كلها سلك
إذا انقطع تقطع معاه المسالك
ولا دروا إني بالاحساس أبادلك
مو شرط أشوفك واسألك كيف حالك
أحس بك لو كنت ماني مقابلك
وتحس بي لو كنت ماني قبالك
دايم وفكري في حراوي منازلك
ان جا مجالك ولا ما جا مجالك
تدري وش اللي بس يقطع تواصلك؟
الموت بس الموت يقطع وصالك

جيتها ما شوفها من دمع عيني
أشتكي دنيا قست ما يوم لانت
قلت : مدري وش أبي؟ لكن عطيني
وامسحت دمعي و قالت: هانت
أنت تدري فراقنا دينه و ديني
و أنا أحس لحظاته الملعون حانت
خل عنك الآه و اسمع يا ضنيني
العزا معشوقتك ما يوم خانت
علمتني بالغياب أنشد حنيني
وأذكر انه قال لي : كانت و كانت !

إلى من أبعدتني عنه الدروب
إلى من دابت به القلوب
سأظل أحبك رغم الفراق المكتوب
رغم حزني..رغم دمعي
عن حبك لن أتوب

وحدي بدنيا بها روحي اطلعت..
فاقد الاحساس ماعنده شعووور..
الهوى مابيه، أنا روحي اشبعت!
وش يفيد الجرح لو كلي كسور

سأعتذر لقلبي الذي عشق من لايعشق ..
سأعتذر لقلمي الذي كتب لمن لايقرأ ..
سأعتذر لعقلي الذي فكر فيمن لايفكِر ..
سأعتذر لروحي التي ذهبت الى من قتلها ..
سأعتذر لعيني التي رأت من لايراها ..
سأعتذر الاعتذارات الحارة لنفسي عما فعلت بها..

إيه يعني لو نكر حبي وخان
لا هو أول ولا آخر من يخون
دام نحيى في زمن مافيه امان
شي طبيعي عشرتي عنده تهون

متغيره يالله عسى مابه خلاف
من حقي أسأل عن غرامي وأحاتي
أدري رجل لكن من فراقك أخاف
صعبة بدونك ياحياتي حياتي

لاجلك جميع ظروف وقتي تحديت
حتى الفراق الّلي بضرسه علكني
لا ماتخلّى الحب ولا تخلّيت
كل مابغيت أعود يمّك مسكني

روحي.. وهالمرة خلاص لا تردين
هذا الفراق وروحةٍ دون رده
الكذب خيبه.. ماعرفتي تحبين
ما أنتي من يستحق الموده
ما تعرفين الحب والعطف واللين
ولا عاد في قلبي على الحب شدة

كأنك على قولك تمنى لي الخير
ساعدني أنسى حبك اللي خذاني
خلي حياتي تنقلب كلها غير
وانسى الحبايب والزمن والمكاني
حبي لك أبلغ من كل الأساطير
ما له بقاموس الهوى وصف ثاني
لا شك أنا أشعر بالنهاية وش تصير
واحسب حساب فراقنا بالثواني

شعر سعودي حزين

نَبتَتْ على سفْحِ انتظاري
وسْوسَةْ
والشوقُ أقلقَ بالتردّدِ مَجلِسَهْ
أتجيءُ ؟
أم بِتَلاتُ عُمري تنقضي
في الـــ ” لاتجيءُ “
تحيُّرٌ ما أبأسَهْ !
أقسى الخسارةِ
أن تُؤَمِّلَ في الهوى
وتعودَ ,كفُّكَ من حبيبِكَ مُفْلِسةْ !
أ تكونُ رُوحٌ في الحياةِ عذابَها
وتكونُ في نفْسِ الحياةِ
الـمُؤْنِسَةْ ؟
سلَّت كفوفَ وداعِها من غِمْدِها
ثمّ امتطَتْ خيلَ الفِراقِ
مُغَلِّسَةْ
واستبْقتِ الذكرى
فيالَـتَذ كُّرٍ
يستلُّ من عمْرِ ارتياحي
أنفَسَهْ
و يزورُنِي حيناً تبسُّمُ خاطِرٍ
و بزحـمةِ الأحزانِ
تنبُتُ نرجِسةْ
عينايَ تنظُرُ لليمينِ
وضحْكَتي
صوبَ الشِّمالِ
بريئةٌ متوجِّسةْ
يا أنتِ يا روحاً يروادُها النّدى
عن لُطفِها
و تَحار فيها الأقيِسَةْ
تدرينَ يا دُنيا العبيرِ ؟
قصائِدي
مُذ عشْتِ فيها
لم تزل متغطرِسةْ
أدري بأن الشّعرَ صيفٌ كاذبٌ
و تناقضاتٌ جَـمَّعتْها الأبْلَسةْ
وغصونُ آمالٍ
يسُركِ طلْعُها
مع أنّها في تربةٍ متيبّسةْ
لكنّهُ في زمهريرِ ترقُبي
يا أمنياتي
أمنياتٌ مُشمِسةْ
يا أجـملَ الأشياءِ حين تجيئُنا
في حينِها
رغم الظنونِ المُبلِسةْ
عذْبٌ حـميمُكِ
فارحلي أو فامكثي
في الحالتين :
تولُّهي لن أحبسَهْ
إن غبتِ :
أسرفَتِ الصبابةُ في دمي
أو جئتِ :
هذا الشوقُ يملأُ مجلِسَهْ
أنا ما عشِقتُكِ مَبسِماً
ولواحِظاً فتّانةً
وحواجباً مُتقوِّسةْ
أناْ طِرتُ روحاً والتقيتُك في السما
ورأى هوانا في العُلا مُتنَفَّسَهْ
فذهبتُ أَحْـيَا الحبَّ
ملءَ بداوتِي
ومضيتُ في قتْلِ الظنونِ لأحرُسَهْ
ما كنتُ أفهمُ
أن دمعَ عيوننا
ثمنٌ لطيشِ نفوسِنا المتحمّسةْ
حينَ التقينا قلتُ :
” ما أحلى الهوى “
وصرختُ يوم فراقِنا :
” ما أشرسَه “
عجباً لهُ
متسلّلٌ ما أفلَحَتْ
جدرانُنا في أن ترُدَّ تجسُّسَهْ
سيظلّ هندسةً لفوضَى ثرثرَتْ
فينا طويلاً
وهو فوضى الهنْدسةْ

شعر حزين

عرفت بها وجه حزني الدفين

وقد عاد يحمل جرحي القديم

وفي يده مدية لم يزل علة حدّها

دم أمسي الأليم عرفت العدوّ اللجوج

هناك يسير على أثر الموكب

يحدّق مستهزئا بالقتيل ويضحك ضحكة فظّ أثيم نعم هو

أعرفه جيدا فكم مرّة قبل قد مرّ بي وأبصرت في أثري ألف طيف حزين

تلفّع بالعبرات عرفت بها البسمات التي لقيت بها لطمات الحياة

عرفت بها الضحكات التي سكبت نداها على الذكريات

أهذي إذن بسماتي؟ حنانا أعدن عبوسا ورجع أنين؟

أهذي إذن ضحكاتي أهذي نهاية ما صغت من بسمات

وهذا القتيل أحقا فقدت به مرحي المضمحلّ الدفين؟

وكأنّ روحي شعلة مجنونة تطغى فتضرمني بما تتضرّم

وكأنّ قلبي في الضلوع جنازة أمشي بها وحدي

وكلّي مأتم أبكي فتبتسم الجراح من البكا

فكأنّها في كلّ جارحة فم يا لابتسام الجرح

كم أبكي وكم ينساب فوق شفاهه الحمرا

دم أبدا أسير على الجراح وأنتهي

حيث ابتدأت فأين منّي المختم

وأعارك الدنيا وأهوى صفوها

لكن كما يهوى الكلام الأبكم وأبارك الأمّ الحياة

لأنّها أمّي وحظّي من جناها العلقم حرماني الحرمان

إلاّ أنّني أهذي بعاطفة الحياة وأحلم والمرء

إن أشقاه واقع شؤمه بالغبن أسعده الخيال المنعم

وحدي أعيش على الهموم ووحدتي باليأس مفعمة وجوّي مفعم

لكنّني أهوى الهموم لأنّها فكر أفسّر صمتها وأترجم

أهوى الحياة بخيرها وبشّرها وأحبّ أبناء الحياة

وأرحم وأصوغ فلسفة الجراح نشائدا يشدو بها اللّاهي ويشجي المؤلم

السرورُ والابتئاسْ بين النوائبِ بونٌ للنّاس

فيه مزايا البعضُ لم يدرِ إلا البِلى ينادي البلايا

والبعضُ مَا ذَاقَ منها سوى حقيرِ الرزايا

إنَّ الحياة َ سُبَاتٌ سينقضي بالمنايا وما الرؤى

فيه إلّا آمالُنَا، والخَطايا فإن تيقّظَ كانتْ بين الجفون

بقايا إنَّ السكينةَ رُوحٌ في الليل لَيْسَـت تُضامْ والرُّوحُ

شُعْلَةُ نُورٍ مِنْ فـوق كُـلِّ نِظام لا تنطفي برياحِ الإرهـاقِ

أو بالحُسَام كلُّ البلايا

جميعاً تفْنى ويَحْيا السلامْ

والذلُّ سبُّهُ عارٍ لا يرتضيهِ الكِرامْ

الفجر يسطع بعد الدُّ جى

ويأتي الضِّياءْ ويرقُدُ اللَّيْلُ قَسْراً على مِهَادِ العَفَاءْ

وللشّعوب حياة ٌ حِينا وحِينا فَنَاءْ

واليأْسُ موتٌ ولكنْ موتٌ يثيرُ الشّقاءْ

والجِدُّ للشَّعْبِ روحٌ تُوحِي إليهِ الهَناءْ فإن تولَّتْ تصدَّت

والطرقات التي لم نسلكها والأبواب التي لم ندخلها

والشرفات التي لم نفتحها والحدائق التي لم نزرعها

والألحان التي لم نسمعها والأشواق التي لم نروها

وقلبي الذي ضاع مني عندما أخذته معك إلى السماء

إلى البقاء جفت ينابيع الدموع وفقدت البكاء

عليك يا أغلى من عمري قلبي ينهرني ويصرخ في مشاعري

لا تبتعدي وعقلي يشدني عالياً وقاره الثقيل اذهبي بعيداً عن أرضه

عن عالمه عن مجرته إذا استطعت

تطايرت أشلائي في اتجاهات معاكسة تنتزعك مني وتنتزعني من نفسي

ولا يزال البحث جارياً عن أشلاء ضائعة

وأحاسيس ممزقه وجدوهم جميعاً

أعادوا ترميمهم وإصلاح ما أفسده الحب

إلا قلبي الشارد لم يتم العثور عليه

بعد أن هاجر عائداً إلي أعماقك

ولا به شي يستاهل يخلّي قلبك يعاني

طلبتك كان لي خاطر تبعد عنك الأحزان

فديت عيونك الحلوة تبسم لو على شاني حبيبي

صار لي مدّة أشوفك تايه وحيران

وأنا والله لا شفتك حزين تزود أحزاني

أنا أحبّك ولا ودّي تعيش بدنيتك ندمان

ترى الأيّام محسوبة وتالي هالعمر

فاني تصدّق بسمتك والله تفرح خاطري الولهان يطير من الفرح

قلبي وأصير بعالم ثاني والى من شفتك بضيقة أحس إنّي أنا الغلطان

أعاتب نفسي بنفسي ولو ما كنت أنا الجاني غلاك بداخل عروقي

ولا يوصل غلاك إنسان يمرّ الوقت ويثبت لك غلاك ان الله أحياني

أضحّي بعمري لعيونك تنام انت وأنا سهران ونادي

جروحك لقلبي تجي واحد ورا الثّاني

شف دربك الي جيت منه تدلّه ما راح تغلبني

لو الحب غلّاب من حضرتك قلبي تذلّه كنت القريب

وكلهم اغراب حتّى القمر

لا غاب شفتك محلّه رح واعتبرني شخص

أذنب وتاب ماني بثوب تلبسه ثم تملّه