أبيات شعر حزين جدا يبكي القلب من الحزن

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 22 مارس 2022
مقالات ذات صلة
أبيات شعر بالفصحى عن الفراق والشوق والحزن
شعر حزين عن الفراق
شعر سعودي حزين

أبيات شعر حزين يبكي القلوب، وما أصعب بكاء القلوب، الوجع والحرمان من الفقد في الحياة، إليك خواطر شعر حزين وأشعار عن فراق المحبوب.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

أبيات شعر حزين يبكي القلوب

مثل كل الفصول اللي على مَرّ الزمن تنعاد
عزانا والدموع جداد
بأن الشمس وحده وياكثر المشارق
انتهى وقت الوصل من يوم راح مفارق ،
هاجرٍ قلبي ومبعد ماعرض تبريره ،
اتذكر يوم قال بوداعه وهو شارق ،
ها فمان الله .. واربّ المفارق خيره..
آه يا قوى قلبه تجرحني من قلب وتروح
أه قلي وربك من علمك درس الجروح
ما جاك مني يجرحك ولاجاك مني يألمك
ليه القسى قلبك نسى
اتعبتني وليه التعب
واجهني لو مرة بسبب
قولي أنا شسويت فيك
هذا وأنا قلبي عليك
ليه الجفا وكلي وفا
بكيت و لكن هل يجدى بكاء القلب؟
فراق أحبتى و حنين وجدى
فما معنى الحياة أن افترقنا ؟
وهل يجدى النحيب لست ادرى
فلا التذكار يرحمنى لانسى
ولا الأشواق تتركبى لنومى

هم يحسبون المسأله كلها سلك
اذا انقطع تقطع معاه المسالك
ولا دروا اني بالاحساس ابادلك
مو شرط اشوفك واسألك كيف حالك
احس بك لو كنت ماني مقابلك
وتحس بي لو كنت ماني قبالك
دايم وفكري في حراوي منازلك
ان جا مجالك ولا ما جا مجالك
تدري وش اللي بس يقطع تواصلك؟
الموت بس الموت يقطع وصالك

جيتها ما شوفها من دمع عيني
أشتكي دنيا قست ما يوم لانت
قلت : مدري وش أبي؟ لكن عطيني
وامسحت دمعي وقالت: هانت
أنت تدري فراقنا دينه وديني
وأنا أحس لحظاته الملعون حانت
خل عنك الآه واسمع يا ضنيني
العزا معشوقتك ما يوم خانت
علمتني بالغياب أنشد حنيني
وأذكر إنه قال لي: كانت وكانت!

شعر حزين مؤثر

لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ

وَما لَقي وَلِلحبِّ مالَم يَبق مِنّي وَما بَقي وَما كُنت مِمَّن يَدخل العِشق

قَلبهُ وَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونكِ يَعشَقِ وَبَينَ الرِضا وَالسُخطِ وَالقُربِ وَالنَوى

مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ وَأَحلى الهَوى ما شَكَّ في الوَصلِ رَبهُ

وَفي الهجرِ فَهوَ الدَهر يُرجو وَيُتَقي وَغَضبى مِنَ الإِدلالِ سَكرى

مِنَ الصِبا شَفَعتُ إِلَيها مِن شَبابي بِرَيِّقِ وَأَشنب مَعسولِ السنيات

واضِحٍ سَتَرت فَمي عَنه فَقَبَلَ مَفرِقي وَأَجيادِ غِزلانٍ كَجيدِكِ زُرنَني

فَلَم أَتَبَين عاطلاً مِن مُطَوَقِ وَما كُلُّ مَن يَهوى يَعِفُّ إِذا خَلا عقافي وَيُرضي الحِبَّ

وَالخَيلُ تَلتَقي سَقى اللَهُ أَيّامَ الصِبا ما يَسُرُّها وَيَفعَلُ فِعلَ البابِلِيِّ المُعَتَّقِ

إِذا ما لَبِستَ الدَهرَ مُستَمتِعاً بِهِ تَخَرَقتَ وَالملبوسُ لَم يَتخرَّقِ وَلَم أَرَ كَالأَلحاظ

يومَ رحيلِهِم بَعَثنَ بِكُلِّ القَتلِ مِن كلِ مُشفِقِ أَدَرنَ عُيوناً حائِراتٍ كَأَنَّها مُرَكَّبةٌ

أَحداقُها فَوق زِئبَقٍ عَشِيَّةَ يَعدونا عَنِ النَظَرِ البُكا وَعَن لَذةِ التَوديعِ خَوفُ التَفَرُّقِ

نُوَدِّعُهُم وَالبَينُ فينا كَأَنَّهُ قَنا اِبنِ أَبي الهَيجاءِ في قَلبِ فَيلَقِ قواضم مواد نَسجُ داوُود

عِندَها إِذا وَقَعَت فيهِ كَنَسج الخرنق هوادة لِأَملاكِ الجُيوشِ كَأَنَّها تَخَيَّرُ أَرواحَ الكُماةِ

وَتَنتَقي تَقُدُّ عَلَيهِم كُلَّ دِرعٍ وَجَوشَنٍ وَتَفري إِلَيهِم كُلَّ سورٍ وَخَندَقِ يُغيرُ بِها بَينَ اللفان

وَواسِطٍ وَيُركِزُها بَينَ الفُراتِ وجلف وَيُرجِعُها حُمراً كَأَنَّ صَحيحَها يُبَكّي دَماً مِن رحمة

المتدفق فَلا تُبلِغاهُ ما أَقولُ فَإِنَّهُ شُجاعٌ مَتى يُذكَر لَهُ الطَعنُ

يَشتَقِ ضَروبٌ بِأَطرافِ السُيوفِ بَنانُهُ لَعوبٌ بِأَطرافِ الكَلامِ

المُشَقَّقِ كَسائِلِهِ مَن يَسأَلُ الغَيثَ قَطرَةً كَعاذِلِهِ مَن قالَ لِلفَلَكِ

اِرفُقِ لَقَد جُدتَ حَتّى جُدتَ في كُلِّ مِلَّةٍ وَحَتّى أَتاكَ الحَمدُ مِن كُلِّ مَنطِق

رَأى مَلِكُ الرومِ اِرتِياحَكَ لِلنَدى فَقامَ مَقامَ المُجتَدي المُتَمَلِّقِ

شعر حزين يبكي العين

بكيت وهل بكاء القلب يجدي

فراق أحبتي وحنين وجدي

فما معنى الحياة ؟ اذا افترقنا

وهل يجدي النحيب فلست أدري

فلا التذكار يرحمني فأنسى

ولا الأشواق تتركني لنومي

فراق أحبتي.. كم هز وجدي

وحتى لقائهم سأظل أبكي    

أيا حزن ابتعد عنّي ودع جرحي يزل همّي

وإنّي بك يا حزني غير العذاب لا أجني

أيا حزن مالك منّي؟ ألا ترى الذي بي يكفيني

تعبت من كثرة التمنّي، ولست أنت بحائلٍ عنّي

أيا حزن لا تسئ ظنّي، فأنت في غنىً عنّي

فلي من الآلام ما يبكي، ولي من الجروح ما يدمي

ألا يا حزن أتعتقد أنّني منك اكتفيت

ألم يحن الأوان بعد، ألم يحن زوالك يا حزني؟

شعر حزين قصير

مهما مر الزمن لا اخون عهدك

ابداً مهما قسيت

أصبو اليك كلما برق سرى

او ناح طير في السماوات

كم سهرت الليالي وشوفي معي

ساهر أرقبه كي لا انام

وخيال الوجد يحمى مضجعي

قائلا: لا تدن فالنوم حرام

وسقامي هامس في مسمعي

من يريد الوصل لا يشكو السقام.

لو كان دمعى شاهدي فكيف أجحد

ونار اشتياقي في الحشا تتوقد

وهيهات يخفى ما أكن بداخلي

وثوب سقامي كل يوم يجدد

أقاتل أشواقي بصبري تجلداً

وقلبي في قيد الغرام مقيد

أنا في بعدك مفقود الهدى

ضائع أهفو إلى نور كريم

أشتري الأحلام في سوق المني

وأبيع العمر في سوق الهموم

لا تقل لي في غد موعدنا

فالغد الموعود ناء كالنجوم

أغدا قلت؟

فعلمني اصطبارا

ليتبنى أختصر العمر اختصارا

خواطر شعر حزين

حزن يغتالني

وهم يقتلني

وظلم حبيب يعذّبني

آه! ما هذه الحياة

التي كلّها آلام لا تنتهي

وجروح لا تنبري

ودموع من العيون تجري

جرحت خدّي

أرّقت مضجعي

وسلبت نومي

آه يا قلبي

يا لك من صبور

على الحبيب لا تجور

رغم ظلمه الكثير

وجرحه الكبير

الذي لا يندمل ولا يزول

ما زلت تحبه

رغم كل الشّرور

ما زلت تعشقه

رغم الجور والفجور

ما زلت تحنّ إليه

رغم ما فيه من غرور

قلبي، ويحك قلبي

إلى متى، إلى متى؟؟

أخبرني بالله عليك إلى متى؟؟

هذا الصّبر

وهذا الجَلَد والتّحمل

إلى متى هذا السّهر والتّأمل؟

إلى متى هذه المعاناة والتّذلل؟

كُفَّ عن هذا، كُفّ

فاكره كما كرهت

واهجر ما هجرت

وعذّب كما عذّبت

واظلم كما ظلمت

واجرح كما جرحت

فلقد عانيت كثيراً

وصبرت كثيراً وكثيراً على حبيب لا يعرف

للحبّ معنى

أما آن لك يا قلبي أن توقف كل هذا؟

فبالله عليك يا قلبي

كُفّ!

شعر حزين جدا يبكي عن فراق المحبوب

أقترب مني

وأسالني عــن ثــورة شــوقــي

فـأنا لا اشتـاق كمـا يشـتاق العشــاق

فـشوقـي مـدينــة عشـــق

وصمتــي نـار فــي عمـق الاشــواق

تهـب وتشتــعل بولعة صمــت تحـــت الأعمــــاق

الصباح الذي لا يلقي تحيته عليك صباح ضرير

الصباح الذي لا يعرف حريته معك صباح أسير

كل صباح لا يبدأ بقهوتك وقبلة من شفاهك

هو صباح أخرق.. لا يستحق الصحوّ أو التقدير

أنا أحبك.. ولكني لن أعترف ...؟

أنا أحبك

كلّ حبّ غير حبكِ

صدقيني مجرد احتمالا

أنا أحبك

ولا يزيدني سوى حبك جمالا

أنا أحبك

ولا أعرف سوى أن قلبي

وطن يعشق من نبضّك الاحتلالات

أنا أحبك

ولا أعرف سوى أن حبك ذنباً

أمارسه بكل جنون

ولا أرجو له مغفرة من الرب تعالى

أنا أحبك

أو ربما كنت أحبك

أو ربما كنت يوماً سأحبك

فلا تستعجلي الموت قبل القتالات

ولا تنطقي الحكم قبل أن نخوض الجدالات

ولا تسأليني إن كنت أحبك

فأنا رجل ذكي يعرف تماما

أنك امرأة ماكرة تعرف جواب هذا السؤالان

لكن أنوثتك التي تشنّ الحروب عليّ

لا ترضى سوى أن تسمع من شفاهي

أحبكِ وسأحبكِ.. وكل حبّ غير حبك مُحالا

أنا أحبكِ

مثل عود كبريت جاف

وحين نظر في عينيك اشتعل اشتعالا

فهمتي أم لم تفهمين

شعرتي أم لم تشعرين

صدقتي أم لم تصدقين

سيظلّ حبي لك تتكلم فيه من بعدي الأجيال

أنا الذي أحبكِ

حتى صارت النساء تشتهي

أن أخلّد أسماؤهنّ في قصيدة أو حتى مقالا

أنا الذي أحبكِ

حتى صار القمر حين يراك

ينقلبّ من خجله وحيائه إلى هلالا

فلا تسأليني

ولا تجادليني

أنا أحبكِ

هل بعد هذه الكلمة يا حبيبتي.. كلام يُقالا؟