;

أقوال الصحابة عن الأخلاق

  • تاريخ النشر: الأحد، 19 نوفمبر 2023
أقوال الصحابة عن الأخلاق

من أقوال الصحابة ورسول الله صلى الله عليه وسلم العديد من الحكم التي تروض النفس وعن النبي صلى الله عليه وسلم: “إنَّ أكملَ النَّاسِ إيمانًا أحسنُهم خُلُقًا وإنَّ حُسُنَ الخُلُقِ ليبلُغَ درجةَ الصَّومِ والصَّلاةِ”.

أقوال الصحابة عن الأخلاق

  • عن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- قال: “حسن الخلق في ثلاث خصال: اجتناب المحارم، وطلب الحلال، والتّوسعة على العيال“.
  • عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قال: “مَا مِنْ شَيْءٍ أَحَقُّ بِطُولِ سِجْنٍ مِنْ لِسَانٍ“.
  • قال معاذ بن جبل -رضي الله عنه-: “إنَّ المسلمَيْنِ إذا التقيا، فضحك كلُّ واحد منهما في وجه صاحبه، ثم أخذ بيده، تَحَاتَّتْ ذنوبهما كتحات ورق الشجر“.
  • عن الحسن بن علي -رضي الله عنهما-: “حسن الخلق بسط الوجه وبذل النّدى وكفّ الأذى“.
  • قال عبد الله بن المبارك: “حسن الخلق: طلاقة الوجه، وبذل المعروف، وكفُّ الأذى“.
  • قال ابن تيمية: “ما همّ العبد به من القول الحسن والعمل الحسن، فإنّما يكتب له به حسنة واحدة، وإذا صار قولاً وعملاً كتب له عشر حسنات إلى سبعمائة، وذلك للحديث المشهور في الهمّ“.
  • علي بن أبي طالب: “إن كان لا بد من العصبية، فليكن تعصبكم لمكارم الأخلاق ومحامد الأفعال“.
  • عمرو بن اهتم بن سمي السعدي: “لَعَمْرُكَ ما ضاقَتْ بِلاَدٌ بأَهْلِهَا ولكنَّ أَخلاقَ الرِّجالِ تَضيقُ“.
  • الحسن البصري: “اِصْحَب الناس بأي خلق شئت يصحبوك“.
  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “أحب عباد الله إلى الله أحسنهم خلقًا“.
  • في هذا الحديث يوضح النبي كيف يحصل الإنسان على حب الله بأقصر طريق، وهو الأخلاق الحسنة.

كلام النبي عن الأخلاق الكريمة

  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “إنَّ من أحبكم إليَّ وأقربكم مني مجلسًا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقًا”، فلن يجالس الرسول صلى الله عليه وسلم يوم القيامة ولم يقترب منه سوى من تحلوا بمكارم الأخلاق، فهم من سيفوزون بمجلسه.
  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجات قائم الليل صائم النهار” في ذلك الحديث تبين عِظم قدر من يتصف بالأخلاق الحسنة، فقد تساوى هذا الشخص بمن يصوم النهار ويقضي ليله في عبادة الله.
  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ما من شيء في الميزان أثقل من حسن الخلق”، فأكثر ما يؤثر على ميزان الإنسان في الحسنات الأخلاق الحسنة، بها يستطيع المُسلم أن يختار بين الجنة والنار، هومن بيده الاختيار وتحديد في أي الأماكن يرغب في البقاء.
  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “يا أبا ذرٍّ، ألا أدلك على خصلتين هما أخف على الظهر، وأثقل في الميزان من غيرهما؟ قال: بلى يا رسول الله. قال: عليك بحسن الخلق، وطول الصمت، فوالذي نفس محمد بيده، ما عمل الخلائق بمثلهما“.
  • في ذلك الحديث جمع بين أهم صفتين يجب أن يكونوا في المُسلم وهما: الأخلاق الحسنة والصمت.
  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إنَّ أكملَ النَّاسِ إيمانًا أحسنُهم خُلُقًا وإنَّ حُسُنَ الخُلُقِ ليبلُغَ درجةَ الصَّومِ والصَّلاةِ”.
  • قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (أنا زعيمٌ ببَيْتٍ في رَبَضِ الجَنَّةِ لِمَن ترَك المِراءَ وإنْ كان مُحِقًّا، وببَيْتٍ في وسَطِ الجَنَّةِ لِمَن ترَك الكَذِبَ وإن كان مازحًا، وببَيْتٍ في أعلى الجَنَّةِ لِمَن حَسُنَ خُلُقُه)
  • قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (اتَّقِ اللهَ حيثما كنتَ وأتبِعِ السَّيِّئةَ الحسنةَ تمْحُها وخالِقِ النَّاسَ بخُلقٍ حَسنٍ).
  • عن أسامة بن شريك -رضي الله عنه- قال: (كنا جلوسًا عند النَّبيِّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- كأنما على رؤوسنا الطيرُ ما يتكلم منا مُتكلِّمٌ إذ جاءه أناسٌ فقالوا من أَحَبُّ عبادِ اللهِ إلى اللهِ تعالى قال أَحسنُهم خُلُقًا).
اشترك في قناة رائج على واتس آب لمتعة الترفيه