;

كلام عن التطوع

  • تاريخ النشر: الإثنين، 03 يوليو 2023
كلام عن التطوع

كلام عن التطوع، يرتبط العمل التطوعي بشكل أو بآخر بالحد من مستوى الجريمة في المجتمع، فأينما وجد التطوع فلا توجد معه السرقة والتطلع إلى ما في يد الغير.

كلام عن التطوع  

  • لما كانت الفطرة السوية تحثنا على الخير أبدًا فإن العمل التطوعي هو أساس العطاء والبر والتعاون.. وغيرها من المشاعر السامية.
  • من أكثر المفاهيم الصائبة في وصف العمل التطوعي أنه بحق بمثابة رجوع إلى الفطرة.
  • تجد العمل التطوعي في أمور عدة، من يبذل أقصى جهد بدنيًا ليساعد غيره، ومن ينفق ما بوسعه من أجل محتاج، ومن ينشر العلم دون مردود ومقابل، ومن يسعى إلى أن تعم الفائدة.
  • لما كان الدين الإسلامي قائمًا بذاته على التكافل والتضامن الاجتماعي وقيم التعاون والسماحة ونشر الخير، فإن العمل التطوعي من ضمن ما تحث عليه الشريعة.
  • قد حث القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة في غير موضع على العمل التطوعي.. الذي أتى في الإشارة إلى التعاون على البر والتقوى.
  • من يتطوع في فعل الخير فذلك ما يعود عليه بكل الخير في الدارين، فيجزيه الله الثواب العظيم.
  • إن الأقربين أولى بالمعروف، فمن يعمل على مساعدة من يحتاج منهم، فذلك خير له، جنبًا إلى جنب مع مساعدة المساكين وابن السبيل.
  • جعل الله في أموال الأغنياء حقاً للفقراء، وفي هذا يأتي التطوع ليؤكد على تلك القاعدة الجليلة.
  • لم تخلُ الأحاديث الشريفة من الحديث عن التطوع وأهميته في المجتمع، فلطالما نصحنا الرسول الكريم للتراحم والتعاطف وإعلاء المودة بين الناس.
  • إن أقرب العباد إلى الله وأحبهم إليه سبحانه هو من ينفع غيره، ومن يسعى إلى فعل المعروف حتى يدخل الفرحة على قلب مسلم بنية خالصة لوجه الله.
  • من يسعى إلى تفريج الكرب والهموم عن مسلم، جزاه الله عظيم الجزاء، وهكذا العمل التطوعي يحث على حل الضوائق والحاجات.
  • “البداية الجيدة تغوي بنهاية جيدة، الطريق المفروشة بالورد لا تقود إلى المجد”.
  • “كن محبًا للخير في حياتك، وستكون فائق النجاح في عملك”.
  • “العمل التطوعي، والسعادة وجهان لعملة واحدة، ففي العمل تشعر أنك تنجز، وتنمو، وتتقدم، وفي السعادة التي تحصل عليها تشعر بالهدوء النفسي الذي يساعدك في إنجاز أكبر في عملك”.

أجمل ما قيل عن العمل التطوعي

  • لا تعطي الآخرين ما ترغب في أن يعطوك إياه فقد تختلف الميول.
  • يتميز العمل التطوعي بخلوه من الملل بل هو عامل لنضوج الشخصية للفرد.
  • أن تكون متطوعًا معناه‏ أن تكون قنديل أمان فيظنك اليتيم أباه ويراكَ العجوز عكازه. 
  • يعزز العمل التطوعي من مفهوم الإخاء والإيثار، علاوة على الكثير من القيم الأخرى التي يكمن فيها صلاح المجتمعات.
  • من أكثر الثمار الإيجابية الناجمة عن العمل التطوعي هو نيل رضا الرحمن، وجزاؤه العظيم.
  • تنجم الراحة النفسية دومًا عن مساعدة الآخرين، لذا طالما تجد من ينشغلون بالأعمال التطوعية يعيشون في قدر من السلام والراحة والطمأنينة.
  • من شأن العمل التطوعي أن يوطد العلاقات بين الناس بما ينفع غيرهم، ومن خلاله يكتسب المتطوع الكثير من الخبرات الحياتية.
  • الفطرة السليمة تدعو المرء دومًا إلى فعل الخير والإحسان، فتلك من سمات الطبيعة الإنسانية.
  • إن العمل التطوعي مثال على المظاهر الاجتماعية السديدة، لكونه سلوكًا حضاريًا يعزز من تقدم المجتمعات.
  • يطلق على العمل التطوعي هذا الاسم لكونه يحدث طواعية من الفرد دونما إجبار أو كراهية.
  • كلما زادت الأعمال التطوعية في مجتمع ما زادت الإيجابية في المجتمع بالقدر الذي يخول له التطور المنشود.
  • لا تقوم الحضارة الإسلامية القوية إلا على أركان قيمية تنشر سماحة الدين الإسلامي، وجاء العمل التطوعي واحدًا من تلك الأركان.
  • يقوم العمل التطوعي على نشر الخير والمساواة بين أفراد المجتمع، وتلك من أهم ثماره الإيجابية.
  • عندما يجد الفقير من يمد له العون، لا يكنّ في نفسه بغضاء وكراهية وحقد دفين تجاه الغني، ويتحلى بالرضا والقناعة.
  • يطهر التطوع أموال الأغنياء ويزكيها، على أنه يطهر نفوسهم أيضًا فلا يتكالبون على الدنيا وجمع المال والطمع والجشع، بل يضعون المال في مواضعه الصحيحة.
  • عندما ننظر إلى الزكاة ركناً من أركان الإسلام، ترى العمل التطوعي واحدًا من صورها الضمنية، فإن فرضت الزكاة من أجل حقوق الفقراء في أموال الأغنياء، فالعمل التطوعي يفعل الأمر ذاته.
  • ييسر الله لبعض من عباده الطرق لكي ينفعوا غيرهم، والمتطوعون يهديهم الله سبل التطوع، ويزيدهم بركة في الأموال والصحة.
  • ما يظهر جليّا في العديد من النصوص القرآنية حرص الدين الإسلامي على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والتعاون والتكافل الاجتماعي.. وتلك هي القيم التي يقوم عليها العمل التطوعي.

كلام طويل عن التطوع

  • طالما تجد الفرد الصالح في وطنه يعمل حثيثًا إلى فعل الخير والمعروف، فيسعى إلى انتشاره كلما تتاح الفرصة أمامه.
  • العمل التطوعي هو المجال الخالق للتنافس على أفضل ما يمكن لأحدهم أن يتنافس في شأنه لينال كل الخير والجزاء.
  • لا يقتصر العمل التطوعي على المساعدات المادية، إنما يشمل في طياته مساعدات معنوية أيضًا تضاهيها في التأثير.
  • يكمن الهدف الأسمى للعمل التطوعي في مساندة غير المقتدر، ليكون له يد العون في الدنيا تعينه على النوائب والتقلبات.
  • من أجلّ ما يمكن أن نصف به عملًا تطوعيًا أنه سبب الرزق الذي يسره الله لبعض من عباده لعباد آخرين.
  • لا يشترط أن يكون العمل التطوعي فرديًا، بل يشهد أبهى صوره إن كان جماعيًا، ليكون مثالًا للتعاون على البر.
  • ما يهدف إليه المتطوعون في المقام الأول هو نيل الجزاء العظيم والثواب الكبير الذي وعد الله به المتقين الأخيار من عباده.
  • عندما تنشر فرحة في قلب أحدهم دون تلقي مردود، فأنت من أفضل البشر وأرقاهم قلبًا وقالبًا.
  • العمل الوحيد الذي لا يُقابل بربح مادي أو أجر ملموس، هو العمل التطوعي الخيّر.
  • ما زال العمل التطوعي يشهد تطورًا ملحوظًا بتطور المجتمعات، ليكون نشاطًا قائمًا بذاته له فروع وآليات والكثير من الضوابط.
  • من شأن العمل التطوعي أن يكون نبراسًا منيرًا لتحقيق الإيجابية في ربوع المجتمع، والقضاء على كافة الطاقات السلبية. 
اشترك في قناة رائج على واتس آب لمتعة الترفيه