;

عبارات عن المرض والشفاء

  • تاريخ النشر: الأحد، 20 نوفمبر 2022
عبارات عن المرض والشفاء

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعوذ بعض أهله ويمسح بيده اليمنى ويقول اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ أذْهِبِ البَاسَ، اشْفِهِ وأَنْتَ الشَّافِي، لا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَمًا.. إليك عبارات وأدعية للمرضى بغرض الشفاء.

عبارات عن المرض والشفاء

  • أسأل الله العظيم أن يتم شفائك فإن مرضك يؤلمنا ويرهقنا ووجعك يفطر قلوبنا.
  • نرجو لك الشفاء ولأعدائك الدواء.
  • لم نذق للنوم طعم منذ علما بمرضك فخفف الله عنك وأذهب عنك الوجع والمرض.
  • أنت مؤمن ونتعلم منك الصبر فأنت مثلنا في ذلك والحمد لله أن قمت من مرضك ورأيناك.
  • حمدًا لله الواحد الأحد أن شفاك الله من تلك الأزمة وأخرجك سالمًا من تلك المحنة وشفا الله جسدك وأمتعك بحياتك معافًا.
  • رب الكون كله أن عبدك هذا قد أصابه المرض وأقعده العجز عن أن يقوم بعمله وأن يعبدك على حق اللهم اصرف عنه ما أصابه من ذلك المرض وجمله بالصحة وأعده إلينا قويًا معافى يا من أخذت قوته ردها اللهم في جسده مرة أخرى فلا يقدر على ذلك إلا أنت.
  • سبحان من يحيي العظام بعدما رمت وبليت والله قادر على أن يعيد فيك الصحة والعافية ويرد إليك طاقتك وقدرتك وروحك.
  • اللهم اشف مرضانا يا رب العالمين واشف مرضى المسلمين جميعًا من كل مكروه وسوء.
  • يا من أجاب الدعوات ورفع الدرجات اللهم ربنا كما أزحت عن أيوب الصابر المحتسب أزح تلك الغمة والمرض عنه وأكرمه بشفاء جميل لا يتوقعه أحد منا يا رب العالمين ويا أرحم الراحمين.

أدعية من القرآن للشفاء

  • قول الله تعالى: “قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ”.
  • وقال تعالى: “يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ”.
  • وقول المولى عز وجل في كتابع: “ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا* يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِّلنَّاسِ* إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ”.
  • وقول الله: “وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ* وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا”.
  • وقوله: “وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ* وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ”.
  • وقال الله تعالى: “وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ* أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ* قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ* وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى* أولئك يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ”.

أحاديث عن المرضى والشفاء

  •  ورد عن أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها قالت: “أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعوذ بعض أهله ويمسح بيده اليمنى ويقول اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ أذْهِبِ البَاسَ، اشْفِهِ وأَنْتَ الشَّافِي، لا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَمًا”.
  • في الحديث الذي رواه عُثْمَانَ بنِ أَبِي العَاصِ الثَّقَفِيِّ رضوان الله عليه، أنَّهُ كان يشتكي للرسول الكريم من ألم قد بجسده فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: “ضَعْ يَدَكَ علَى الذي تَأَلَّمَ مِن جَسَدِكَ، وَقُلْ باسْمِ اللهِ ثَلَاثًا، وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ أَعُوذُ باللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِن شَرِّ ما أَجِدُ وَأُحَاذِرُ”.
  • وفي الحديث النبوي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “ما مِن عبْدٍ مُسلمٍ يعودُ مريضًا لم يحضُرْ أجَلُه، فيقول سبْعَ مرَّاتٍ: أسأَلُ اللهَ العظيمَ ربَّ العرشِ العظيمِ أنْ يشفِيَك، إلَّا عُوفِيَ”
  • قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي عن رب العزة: “إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: يَا ابْنَ آدَمَ، مَرِضْتُ فَلَمْ تَعُدْنِي، قَالَ يَا رَبِّ، كَيْفَ أَعُودُكَ وَأَنْتَ رَبُّ الْعَالَمِينَ، قَالَ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ عَبْدِي فُلاَنًا مَرِضَ فَلَمْ تَعُدْهُ، أَمَا عَلِمْتَ أَنَّكَ لَوْ عُدْتَهُ لَوَجَدْتَنِي عِنْدَهُ”.
  • قد ورد أيضًا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله: “ما مِن مسلِمٍ يعودُ مُسلِمًا غدوةً إلَّا صلَّى عليهِ سبعونَ ألفَ ملَكٍ حتَّى يُمسيَ، وإن عادَهُ عشيَّةً إلَّا صلَّى عليهِ سبعونَ ألفَ ملَكٍ حتَّى يُصبِحَ، وَكانَ لَه خريفٌ في الجنَّةِ”.
  • وفي الحديث النبوي أن الرسول قال: “إنَّ المُسْلِمَ إذا عادَ أخاهُ المُسْلِمَ، لَم يزلْ في خُرْفَةِ الجنَّةِ حتَّى يرجعَ”.
  • ليس للحياة أي طعم ولا للطعام مذاق بدون وجودك معنا.
  • أسأل الرب العظيم أن يلبسك ثياب العافية ويشفيك شفاء لا يعقب عنه مرض.
  • في المرض مغفرة للذنوب ورفعًا للدرجات وهو سبيل لتعلم الصبر والقرب من الله.
اشترك في قناة رائج على واتس آب لمتعة الترفيه