;

شعر حزين عن الفراق

  • تاريخ النشر: السبت، 19 يونيو 2021
شعر حزين عن الفراق

ما أصعب الفراق عن الأحبة والأهل ونحتاج إلي أبيات شعر لتعبر عما بداخلنا، إليك أبيات شعر عن الفراق.

شعر عن الفراق

مثل كل الفصول اللي على مَرّ الزمن تنعاد
عزانا والدموع جداد
بأن الشمس وحده وياكثر المشارق
انتهى وقت الوصل من يوم راح مفارق ،
هاجرٍ قلبي ومبعد ماعرض تبريره ،
اتذكر يوم قال بوداعه وهو شارق ،
ها فمان الله .. واربّ المفارق خيره..
آه يا قوى قلبه تجرحني من قلب وتروح
أه قلي وربك من علمك درس الجروح
ما جاك مني يجرحك ولاجاك مني يألمك
ليه القسى قلبك نسى
اتعبتني وليه التعب
واجهني لو مرة بسبب
قولي أنا شسويت فيك
هذا وأنا قلبي عليك
ليه الجفا وكلي وفا
بكيت و لكن هل يجدى بكاء القلب؟
فراق أحبتى و حنين وجدى
فما معنى الحياة أن افترقنا ؟
وهل يجدى النحيب لست ادرى
فلا التذكار يرحمنى لانسى
ولا الأشواق تتركبى لنومى

هم يحسبون المسأله كلها سلك
اذا انقطع تقطع معاه المسالك
ولا دروا اني بالاحساس ابادلك
مو شرط اشوفك واسألك كيف حالك
احس بك لو كنت ماني مقابلك
وتحس بي لو كنت ماني قبالك
دايم وفكري في حراوي منازلك
ان جا مجالك ولا ما جا مجالك
تدري وش اللي بس يقطع تواصلك؟
الموت بس الموت يقطع وصالك

جيتها ما شوفها من دمع عيني
أشتكي دنيا قست ما يوم لانت
قلت : مدري وش أبي؟ لكن عطيني
وامسحت دمعي و قالت : هانت
أنت تدري فراقنا دينه و ديني
و أنا أحس لحظاته الملعون حانت
خل عنك الآه و اسمع يا ضنيني
العزا معشوقتك ما يوم خانت
علمتني بالغياب أنشد حنيني
وأذكر انه قال لي : كانت و كانت !

شعر حزين عن الفراق

إلى من ابعدتني عنه الدروب
إلى من دابت به القلوب
سأظل أحبك رغم الفراق المكتوب
رغم حزني..رغم دمعي
عن حبك لن أتوب

وحدي بدنيا بها روحي اطلعت..
فاقد الاحساس ماعنده شعووور..
الهوى مابيه، أنا روحي اشبعت!
وش يفيد الجرح لو كلي كسور

سأعتذر لقلبي الذي عشق من لايعشق ..
سأعتذر لقلمي الذي كتب لمن لايقرأ ..
سأعتذر لعقلي الذي فكر فيمن لايفكِر ..
سأعتذر لروحي التي ذهبت الى من قتلها ..
سأعتذر لعيني التي رأت من لايراها ..
سأعتذر الاعتذارات الحارة لنفسي عما فعلت بها..

إيه يعني لو نكر حبي وخان
لا هو أول ولا آخر من يخون
دام نحيى في زمن مافيه امان
شي طبيعي عشرتي عنده تهون

متغيره يالله عسى مابه خلاف
من حقي أسأل عن غرامي وأحاتي
أدري رجل لكن من فراقك أخاف
صعبة بدونك ياحياتي حياتي

لاجلك جميع ظروف وقتي تحديت
حتى الفراق الّلي بضرسه علكني
لا ماتخلّى الحب ولا تخلّيت
كل مابغيت أعود يمّك مسكني

روحي.. وهالمرة خلاص لا تردين
هذا الفراق وروحةٍ دون رده
الكذب خيبه.. ماعرفتي تحبين
ما أنتي من يستحق الموده
ما تعرفين الحب والعطف واللين
ولا عاد في قلبي على الحب شدة

كأنك على قولك تمنى لي الخير
ساعدني أنسى حبك اللي خذاني
خلي حياتي تنقلب كلها غير
وانسى الحبايب والزمن والمكاني
حبي لك أبلغ من كل الأساطير
ما له بقاموس الهوى وصف ثاني
لا شك أنا أشعر بالنهاية وش تصير
واحسب حساب فراقنا بالثواني

شعر عن فراق الحبيب

ماكنت أفكر في فراقك دقيقة
لولا أن عقلي من سبات الهوى فاق
وشفت أن جمع الشمل ماله طريقة
ولاصار لي قدرة على قهر الأشواق
ونور الأمل في الوصل يفقد بريقه
ودايم وحنا باالاسم بس عشاق
اظهر لي الواقع ومر الحقيقة
كلش يقول الفراق والفراق وافراق

رحلت إنت وتركت بداخلي طيفك

وصبر طال غدت شمس ماتغيب

وصورتك ظلي
حكيت ومالقيت من الحكي

إلا الندم موال
سكت ومت بالحسره ولاادري

وش هو أحسن لي
تخيرت الفراق ومادريت إن الفراق وصال
أقول إني نسيتك بس ماادري كيف تاصل لي؟!

شعر حزين

كالو ما تجي و كالو عليك بعيد

و درب كلش طويل البينك

و بيني شح مني الدمع

كد ما بجيت أعليك و أعاتب بالكمر

هلبت يواسيني ظلم كلش ظلم

تحيا و تموت بشوك

وجا شنهو العمر من تذبل رياحيني

تعب حتى الورق حبر و دمع مخبوط و حسره

وي القلم تأذيني و تبجيني

صفة رسمك حلم عذب

حنايا الروح مثل طيفك

أبد ما شايف بعيني نهر طولك عذب صافي

ويرد الروح و أنه الميت عطش

وبكطره ترويني أكتبلك شعر و أسطرلك الأبيات

وانته بلا بخت بالفركة تجويني

قيس بعام و احد و تيبّس من الشوك

وآنه سنين مرّت ما غفت عيني

كلي شلون رايك و العمر محسوب

وجلمات الشماته تكول ناسيني

طلابه وي العشك و أيامي كلهن ليل و شمس

حبك ظلم من ما تضوّيني

كافي من العتب راح أختم الأبيات

وأحجيلك سطر بي كل عناويني مثلك ما شفت

ولا رايد و لا ريد و أحبك موت عنوان لدواويني.

شعر حزين يبكي القلوب

أحنّ إليك.

فأنت الحنان.

وأنت الأمان.

وواحة قلبي إذا ما تعب.

أحنّ إليك حنين الصحاري.

لوجه الشتاء.

وفيض السّحب.

أحنّ إليك حنين الليالي.

لضوء الشموس لضوء الشّهب.

قرأنا عن العشق كتباً وكتبا.

ًوعشقك غير الذي في الكتب.

لأنّك أجمل عشقٍ بعمري.

إذا ما ابتعدنا.

إذا نقترب وعيناك.

إنّي أخاف العيون.

شباك لقلبي بها تنتصب.

سهام تطيح بقلبي وعقلي.

إذا ما أصابت إذا لم تصب.

فإنّ متّ شوقاً أموت شهيداً.

وإن متّ عشقاً ..

فأنت السّبب.

أبيات من الشعر الحزين

أنا الذي أسألك في غيابك وينك.

يا مصدر الشوق عليك ما تشرهت.

والله من يوم عيني فارقت عينك.

زاد شوقي شوق ولعينك تولهت.

كان حبّك وطن خلني أول محبينك.

أو واحد من ظلوعك يلقاك لو تهت.

يا أعذب الحب في بير العذر والظروف.

والله إنّي شربتك ذل وازرى ظماك.

دام الله كتبلي في هواكم قطوف.

وانكتب لي أعيش ولا حصلي هواك.

اعتبرني صغير فاقد أهله يطوف.

وإلا أناديك (ماما) واعتبرني ظنـاك.

كلي معك شوق، وإحساسك معي ضدي.

تسرقني مني وأحط الشوق شمّاعة.

الرمح رمحك وصدري بالهوى جندي.

صدري لرمحك يقول السمع والطاعة.

ابيات شعر تصف ما نشعر به من حزن والم

لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي.

وللحبّ ما لم يبق منّي وما بقي.

وما كنت ممّن يدخل العشق قلبه.

ولكنّ من يبصر جفونك يعشق.

وبين الرّضى والسّخط والقرب والنّوى.

مجال لدمع المقلة المترقرق.

وأحلى الهوى ما شكّ في الوصل ربّه.

وفي الهجر فهو الدّهر يرجو ويتّقي.

وغضبي من الإدلال سكرى من الصّبى.

شفعت إليها من شبابي بريّق.

وأشنب معسول الثّنيّات واضحٍ.

سترت فمي عنه فقبّل مفرقي.

وأجياد غزلانٍ كجيدك زرنني.

فلم أتبيّن عاطلاً من مطوّق.

وما كلّ من يهوى يعفّ إذا خلا.

عفافي ويرضي الحبّ والخيل تلتقي.

سقى الله أيّام الصّبى ما يسرّها.

ويفعل فعل البابليّ المعتّق.

إذا ما لبست الدّهر مستمتعاً به.

تخرّقت والملبوس لم يتخرّق.

ولم أر كالألحاظ يوم رحيلهم.

بعثن بكلّ القتل من كلّ مشفق.

أدرن عيوناً حائراتٍ كأنّها.

مركّبة أحداقها فوق زئبق.

عشيّة يعدونا عن النّظر البكا.

وعن لذّة التّوديع خوف التّفرّق.

نودّعهم والبين فينا كأنّه.

قنا ابن أبي الهيجاء في قلب فيلق.

قواضٍ مواضٍ نسج داود عندها.

إذا وقعت فيه كنسج الخدرنق.

هوادٍ لأملاك الجيوش كأنّها.

تخيّر أرواح الكماة وتنتقي.

تقدّ عليهم كلّ درعٍ وجوشنٍ.

وتفري إليهم كلّ سورٍ وخندق.

يغير بها بين اللّقان وواسطٍ.

ويركزها بين الفرات وجلّق.

ويرجعها حمراً كأنّ صحيحها.

يبكّي دماً من رحمة المتدقّق.

فلا تبلغاه ما أقول فإنّه شجاع.

متى يذكر له الطّعن يشتق.

شعر عن الفراق والوداع

الصمت يكفي ويشفي صدر راعيه
لا صار كلّ الحكي ماله معاني
والقلب ما عاد تعنيه المشا ريه
والعين ماعاد تغريها الأماني
يا ليت حزني مجرد دمع وأبكيه
ما هو عايش معي بين المحاني
ماهو يظهر عليّ وأحاول أخفيه
وتصير نظرات حزني هي لساني
مدري ذكّرني زمان كنت ناسيه
مدري ذكّرت الزّمان اللّي نساني 
سهيت لحظه وقمت أبحث بجوالي
أقرأ الرّسايل وأمسح ما بقى منها
لقيت ذكرى رسالة والرّقم غالي
مكتوب فيها إذا أنا متّ فامسحها
فكّرت فيك ولقيتك عايش وسالي
وما ظن يا صاحبي في يوم تذكرها
الموت عندي يساوي غيابك الحالي
والحين بستئذنك يا زين وأمسحها

قلت: اصبري، قالت: أنا أقلّك زين؟
قلت: أتمنّى ما تكوني بخيلة
ضمّت يديني، قلت: توّك تحنّين
قالت: يدينك بس؟ هذي قليلة
يوم احضنتني دمّعت، قلت: تبكين
قالت: أظنّ الدّمع أصدق وسيلة
ردّت، وقالت: وش عذاب المحبّين؟
قلت: الغياب، وفي عيونك دليله.
خفق قلبي في دقّاته يقول
يحبّك للأبد والشّوق يكبر
أحبّك موت وأشواقي رسول
تضوي لك شموع اللّيل تنوّر
أنا حبّي كتبته في فصول
أنا حبّي مع الأيام يكبر
ابيات تصف الم و عذاب الفراق
أبتعد وأهجر شوارعك والبيت قلّة
أدبكم عجّلت بالنّهاية رح في طريق
في دروبه تماديت تحت الثّرى شيّعت
نهاية عنايا أقسم قسم لو شفتك
بيوم حنّيت لأدوس قلبك بالقدم
من قسايا آخر سؤالي كان بالحقّ ردّيت
قلي بربّك وش سبب هالسّوايا؟

كان فيني عيب قلي فيك العيب الفلاني
كان هرجي مزعلك في شي قلي لا تعيده
جيت ما بيك تحقرّني، جيت أبيك تعزّ شأني
جيت أبي فزعة ضلوعك من مشاعرك الفقيدة
يعلم الله شفت منّك ومن غيابك ما كفّاني
كان ما تقدر تخفّف همّ قلبي لا تزيده.
يبقى الغلا لو فرّقتنا المشارية
والشّرهة اللّي بالخواطر تروحي
كلّ يعاتب بعض الأحيان غالية
والحبّ يبقى فوق كلّ الجروحي
الحب لو شانت علينا لياليه
نصبر وفي سرّ الغلا ما نبوحي
طبع الوفا بقلوبنا ما نخلّيه
يسري بروحه مثل ما هو بروحي
حبّي على باله ولو كنت جافية
وهو على بالي وحبّه طموحي
قلبي ولو صدّيت وابعدت بيديه
وبنظرتي شوق ألقى له وضوحي

وش تخفي الأيام لي شرّ أو خير
وشلون باكر وش نهاية مصيره
إيّاك تلعبي رياح التّفاكير
تقبل عليّ مثل الغيوم الكثيرة
بس التمس لك عن خطاك المعاذير
ولي طاعني عذر، غدرني ضميره