;

حكم عن الرضا بقضاء الله

  • تاريخ النشر: الإثنين، 22 أغسطس 2022
حكم عن الرضا بقضاء الله

الرضا بقضاء الله وما كتبه لك، أجمل شعور يجعلك تشعر بالطمأنينة والراحة النفسية، التي ستجعلك مطمئناً راضياً بما رزقك به الله، واثق بأن الله سيعوضك بشكل لا يمكن لعقلك أن يتوقعه.

في هذا المقال، سنطلعك على أجمل ما قيل عن الرضا بقضاء الله وقدره، يمكنك الاطلاع عليه من خلال السطور التالية. 

أجمل ما قيل عن الرضا 

  • الرضا هو الإيمان بأن الله يحبنا، ويحبنا كثيراً.
  • رضاك يعني أنك مؤمن بكل القدر.
  • عدم الرضا لا يغير من القدر شيء.
  • لكي تكون سعيد أرضى، وأخبر العالم برضاك.
  • الشخص القوي دائماً راضي ومبتسم.
  • يشمت الأعداء في الشخص عندما يرونه مهزوز وغير راض.
  • في الرضا تسعة أعشار السعادة.
  • ولما رضي القلب هدأت الروح واستكانت.
  • نحن مجبورون على أن نحيا بالأمل.
  • السعادة خيار، يحصل عليها الراضون فقط.
  • الرضا لا يتنافى مع الطموح، بل يتنافى مع اليأس.
  • أرضى بما لديك اليوم، وأصنع مجداً لغدك.
  • يد الله تمسك بقلوبنا وقت المحن، الله لم يتركنا أبداً.
  • الراضي هو شخص يدرك عدالة السماء.
  • كن راضياً، تجد الوجود جميل.
  • اليأس لا يبني بل يهدم.
  • الرضا زينة القلوب ونور الوجوه.
  • الرضا إحدى النعم التي يمكن الله بها على عباده.
  • سل كل اليائسين ماذا زادكم يأسكم؟ فلا زادهم إلا حزن وضيق.
  • من رضا بقليل أتاه، غناه الله .
  • أن تبتسم في أقسى اللحظات يعني أنك شخص جميل.
  • لا تحزن على ما مضى، واستقبل الغد بثغر باسم.
  • إذا أردت أن تكون سعيداً، فأرضى بما أنت فيه.
  • الأشخاص الراضون، لهم سمات على وجوههم كالنور والبسمة.
  • الله يحب أن يرضى عباده بقضائه، الله يحب المحسنين.
  • الرضا كنز أصحاب القلوب النقية.
  • الرضا سر القلوب السليمة.
  • إذا أردت أن تحيا سالم، فأرضى بكل ما أنت فيه.
  • الرضا حياة يحياها أولى الألباب.
  • القنوط لا يغير من القدر شيء، بل يعكر صفو الأيام.
  • إذا كان المرء قادراً على أن يبتسم ويرضى رغم الصعاب، فهو مؤمن بالقدر الكافي.
  • الذين رضوا بقضاء الله، رضاهم الله من فضله.
  • من سمات الشخص القنوع، إنه يبتسم رغم الشدائد.
  • الناس معادن، والراضي منهم الماس.
  • سعادة المرء تكمن في رضاه.
  • أسأل أي حكيم ما الدواء الأول لسلامة القلوب، سيخبرك بالرضا.
  • لا تأمن مكر الحياة، ولكن أمن قلبك بالسلام والرضا.
  • لا تظن أن القنوط يصنع مجداً، فحتماً لا يأتي إلا بشر.
  • النفوس الراضية، يملأها الخير والإحسان.
  • توكل على الله وأرضى بما أتاك، فعدم الرضا لا يزيدك إلا سوء.
  • كل شخص راض محبوب.
  • القناعة كنز ثمين لمن يدركها.
  • كل القصص وكل الأزمان، تقول أن للراضين جزاء عظيماً.
  • لا تعادي الرضا، فتعاديك الحياة.
  • الرضا كأس من الأمل صاف، هنيئاً لمن يعرف ذلك.
  • السعادة سرها الرضا.
  • السعداء هم الذين أدركوا أن كل ما لديهم جميل.
  • ما الفائدة من أن يغضب الشخص ويقنط من حياته، وذلك لم يغر شيئاً.
  • عدم الرضا، سجن للروح وجلد للذات.
  • طمأن قلبك بأن ما لديك هو ما يسعدك.

حكم عن الرضا 

  • إنّه الرضا الذي يجعل الصعب سهلاً ويجعل المرفوض مقبولاً ويجعل القبيح جميلاً، إنّه الرضا الذي يُقلّل من تأثير العجز ويملأ نفوسنا بروح الكفاح والسعي، إنّه الرضا الذي يملأ النفس سروراً فيجعل للألم مذاقاً مقبولاً. 
  • من آثار الإيمان الرضا الذي يجعل الإنسان مستريح الفؤاد، منشرح الصدر، غير متبرِّمٍ ولا ضجر، ولا ساخطٍ على نفسه وعلى الكون والحياة والأحياء. 
  • الرضا باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا، من لم يدخله في الدنيا لم يتذوقه في الآخرة. 
  • السعيد من التمس أسباب الرضا والقناعة حيثما كان. 
  • سر الرضا الالتفات للموجود وغض الطرف عن المفقود، وسر الطموح البحث عن المفقود مع حمد الله على الموجود. 
  • من لا يرضى بالقليل، لن يرضى بشيء أبداً. ينبع الرضا والتصالح مع النفس من علمنا أننا نفعل الشيء الصحيح الذي يرضي الله عز وجل. 
  • ليس من اللازم أن ترضى عن الدنيا كلها، لا يوجد رضا كامل إلّا في الجنة. 
  • فكِّر فيما عندك وليس فيما ليس عندك؛ فإنّ ما عندك من نعم الله، وما ليس عندك من حكمة الله. 
  • الرضا ثمرة اليقين. 
  • أعرف الناس بالله أرضاهم بما قسم الله له. 
  • الرضا بالكفاف خير من السعي في الإسراف. 
  • الرضا أن يستوي المنع والعطاء. 
  • من أعطى الرضا والتوكل والتفويض فقد كفي. 
  • من وُهب له الرضا فقد بلغ أفضل الدرجات. 
  • بإمكان المرء أن يبتهج بالقليل الذي بين يديه، وأن يجعل منه مصدر سرور مديد وذلك إذا تحلى بالرضا.
  • إنّ الله إذا قضى قضاءً أحبَّ أن يُرضى به. 
  • بالرضا بقدر الله يستدل على حسن اليقين. 
  • إنّ الرضا ثمرة عظيمة لعمل قلبي عظيم وهو التوكل على الله، فالرضا آخر التوكل، فمن رسخت قدمه في التوكل والتسليم والتفويض حصل له الرضا لا بد. 
  • الرضا بالقدر طريق الخلاص من الشرك، لأنّ المؤمن يعتقد أنّ النافع والضار، والمعز والمذل، والرافع والخافض هو الله وحده سبحانه وتعالى. 
  • يكون الثبات عند مواجهة الأزمات، واستقبال مشاق الحياة بقلب ثابت ويقين صادق ورضا. 
  • الرضا بالقدر يدفع الإنسان إلى العمل والإنتاج والقوة والشهامة؛ فالمجاهد في سبيل الله يمضي في جهاده ولا يهاب الموت. 
  • ثلاثة من أعلام الرضا: ترك الاختيار قبل القضاء، وفقدان المرارة بعد القضاء، وهيجان الحب في حشو البلاء. 
  • الرضا أفضل من الزهد في الدنيا، لأنّ الراضي لا يتمنى فوق منزلته. 
  • الرضا من أعمال القلوب، نظير الجهاد من أعمال الجوارح، فإنّ كلاً منهما ذروة سنام الإيمان. 
  • من رضي بما قسم الله له، وسعه وبارك الله له فيه، ومن لم يرض لم يسعه ولم يبارك له فيه. 
  • سبحان من جعل الرضا بالله تاجاً يوضع على رؤوس المؤمنين الراضين بقضاء الله وقدره. 
  • من ملأ قلبه من الرضا بالقدر، ملأ الله صدره غنىً وأمناً، وفرَّغ قلبه لمحبته والإنابة إليه والتوكل عليه، ومن فاته حظُّه من الرضا امتلأ قلبه بضدّ ذلك واشتغل عما فيه سعادته وفلاحه.