;

الكسالى لديهم طرق مختلفة في حل المشاكل اليومية: حلول بسيطة وصور مضحكة

  • تاريخ النشر: الأحد، 14 نوفمبر 2021
الكسالى لديهم طرق مختلفة في حل المشاكل اليومية: حلول بسيطة وصور مضحكة

نقابل طوال حياتنا ربما آلاف المشكلات، من المشكلات البسيطة إلى المشكلات المعقدة للغاية وإذا ذكرنا كلمة مشكلة فبالتالي نبحث عن حل، في هذا الألبوم المرفق، ربما تلهمنا الصور التي تُثبت أن بعض الأشخاص قادرون على حل المشكلات من أبسطها إلى أكثرها تعقيدًا بأبسط الطرق الممكنة وبخفة ظل يحسدون عليها.

خطوات تساعدك في حل المشكلات

اسأل نفسك: هل توجد مشكلة حقًا؟

غالبًا ما نخلق مشاكل في أذهاننا، لذا استرخ قليلاً وفكر فيما إذا كانت هذه مشكلة كبيرة حقًا.

هل هذا شيء مهم خلال 5 سنوات قادمة؟

أو حتى في غضون 5 أسابيع قادمة! حيث أن التفكير بهذا الشكل، تصبح الحياة معه أقل إرهاقًا، لأنه عندما تتوقف عن صنع الجبال من الأكوام الترابية، يمكنك أن ترى أن الأشياء ليست بالحجم الذي تبدو عليه.

تقبل المشكلة

عندما تقبل أن المشكلة موجودة بالفعل وتتوقف عن المقاومة، فإنك تتوقف أيضًا عن وضع المزيد من الطاقة في المشكلة وتغذيتها وتغذية شعورك بها، يمكنك استخدام الطاقة التي غذيت بها المشكلة سابقًا، الطاقة التي ربما جعلت المشكلة تبدو أكبر مما كانت عليه، لإيجاد حلول إبداعية لها بدلًا من ذلك.

اطلب المساعدة

يمكنك أن تطلب من الناس النصيحة بشأن ما يجب القيام به وماذا فعلوه في المواقف المماثلة ولكن يمكنك أيضًا طلب المزيد من المساعدة العملية، حيث أنك لست مضطرًا إلى حل كل مشكلة بمفردك وفي بعض الأحيان يكون من الأفضل أن يكون لديك شخص ما بجانبك، حتى لو كان ذلك من أجل الدعم العاطفي فقط، إذا طلبت فقط، فقد تجد أن الناس غالبًا ما يكونون على استعداد لمساعدتك.

استغل 80% من وقتك لإيجاد الحلول

استغل 80% من وقتك لإيجاد الحلول وفقط 20% للشكوى والقلق، قد لا يكون الأمر سهلاً دائمًا ولكن تركيز طاقتك ووقتك وأفكارك بهذه الطريقة يكون أكثر فائدة لك وللآخرين من القيام بالعكس.

قسّم المشكلة إلى أجزاء أصغر

قد يبدو حل المشكلة أحيانًا صعبًا ومستحيلًا، لتقليل القلق والتفكير بشكل أكثر وضوحًا لحل المشكلة، حدد الأجزاء المختلفة التي تتكون منها المشكلة، ثم اكتشف حلًا عمليًا يمكنك اتخاذه لكل جزء من هذه الأجزاء لإيجاد حل، قد لا يحل هذا المشكلة برمتها على الفور، لكن التقسيم يمكن أن يجعلك تبدأ وقد تحل بعض الأجزاء منها بالفعل.

ابحث عن الفرصة أو الدرس داخل المشكلة

تذكر أن هناك دائمًا جانبًا إيجابيًا للمشكلة، ربما ينبهنا إلى طريقة رائعة لتحسين أعمالنا أو علاقاتنا أو يعلمنا كيف أن حياتنا ربما ليست بالسوء الذي كنا نظن، كما إن العثور على هذا الجزء الأكثر إيجابية من المشكلة يقلل من تأثيرها العاطفي السلبي علينا، قد تبدأ في رؤية الموقف على أنه فرصة عظيمة لك.

عندما تواجه مشكلة اسأل نفسك الأسئلة التالية:

  1. ما هو الشيء الجيد في هذه المشكلة؟
  2. ماذا يمكنني أن أتعلم من هذه المشكلة؟
  3. ما هي الفرصة الخفية التي يمكن أن أجدها ضمن هذه المشكلة؟
اشترك في قناة رائج على واتس آب لمتعة الترفيه