صور فنانات الزمن الجميل اللواتي امتلكن عيوب واضحة كانت بمثابة علامات مميزة لهن ولم تؤثر على نجوميتهن!
نجوى فؤاد كانت أسنانها فرق ومع ذلك كانت من أهم راقصات زمانها
سعاد حسني كانت أسنانها غير منتظمة ولكنها حملت لقب الساندريلا عن جدارة
صباح كان أنفها كبير بالنسبة لوجهها ولكنها كانت تعد أجمل ممثلات عصرها
مريم فخر الدين: أنفها طويل، ومع ذلك كانت تمتلك وجها جميلا، وملامح راقية، وكانت رمزا للعذوبة والجمال والرقة.
تحية كاريوكا: كانت ضخمة البنية، ومع ذلك تعد من أهم جميلات السينما المصرية، ومن أشهر الراقصات المصريات والعربيات
ليلى فوزي: أنفها طويل،و حدة ملامحها زادوها جمالاً وشكّلا علامة فارقة في وجهها ميزتها في زمنها، ولم يشكّل لها عقدة، كما هي الحال في هذه الأيام.
ماجدة: بمقاييس الجمال المتعارف عليها تعتبر سحبة عينيها مثار انتقاد، ومع ذلك فكانت وما زالت واحدة من أكثر الجميلات اللواتي عرفناهم يوماً.
سامية جمال : فمها كبير، ويبدو أن ذلك هو ما جعلها إحدى فاتنات السينما، وحلم الجمال لدى الفتيات.
هند رستم: مارلين مونرو العرب، كانت تملك فماً كبيراً، وصدراً كبيراً وكان لديها فراغ بين أسنانها الأمامية، ولم تزدها تلك النواقص بمقاييسنا الآن إلا جمالاً.
نادية لطفي: رغم ضحكتها وصوتها الشبيه بالرجال كما يعتقد الكثيرون، إلا أنها ظلت رمزا للأنوثة والجمال على مدى السنوات.
نعيمة عاكف: كان لديها اعوجاج في أنفها من الأسفل، ومع ذلك كانت تعتبر رمزاً للجمال والدلال.
نجلاء فتحي: لديها عيوب في الأسنان الأمامية، وظهرت كثيراً، إلا أن أحداً لم يلتفت أو يعتبر ذلك عيباً، بل كانت ولا تزال رمزاً للمرأة الجميلة مكتملة الأنوثة.
لبنى عبد العزيز: كانت تتمتع ببشرة سمراء، وفم كبير،، إلا أنها كانت من أجمل الجميلات في السينما المصرية، وكانت فتاة أحلام الكثيرين.
-
1 / 13
لابد أننا بهذه الصور قد عدنا بك إلى أيام جميلة لا يمكن أن تتكرر، أيام الجمال الطبيعي والرقة والأنوثة البعيدة عن التصنع والحياة البسيطة الخالية من عمليات التجميل المادية والمعنوية!