تعرفوا على حفيدتي هيفاء وهبي: الصغرى نسخة عنها حتى في حبها للموضة!

  • تاريخ النشر: الخميس، 24 أكتوبر 2019 | آخر تحديث: الجمعة، 03 أبريل 2020
مقالات ذات صلة
رضوى الشربيني تدافع عن هيفاء وهبي: أيقونة الجمال
أبرزهم منة شلبي وهيفاء وهبي: أزمات الفنانين في 2022
‌كلام جميل عن حفيدتي

تحرص زينب فياض، ابنة الفنانة هيفاء وهبي، على تعريف متابعيها على حفيدتي النجمة اللبنانية رهف ودانيلا، وتنشر لهما صور جديدة بشكل دائم على حسابها الخاص على موقع إنستقرام.
الكثير من المتابعين، لاحظوا الشبه الكبير بين الابنة الصغرى دانيلا، وجدتها هيفاء وهبي إن كان في ملامح وجهها أو في حبها الواضح للموضة والأزياء وحتى بعض مواد التجميل.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

هذا لا يبدو فقط من اختيارات الأم لملابس الصغيرتين، لكن دانيلا الصغيرة أيضاً تعرف كيف تقف أمام الكاميرا وتأخذ وضعيات تصوير مختلفة تجعل منها عارضة أزياء صغيرة أو "فاشونيستا".

وكانت الفنانة هيفاء وهبي، قد صرحت في إحدى المقابلات التلفزيونية قبل عدة سنوات أنها حرمت من رؤية ابنتها زينب بسبب مشاكل عائلية، بالإضافة للسبب الرئيسي ألا وهو حرمانها من حضانتها مقابل الحصول على الطلاق من زوجها السابق. وسبق أن نشرت ابنة النجمة اللبنانية مجموعة من الصور من طفولتها ترصد من خلالها مراحل عمرية مختلفة لتبين للجمهور شكلها بتلك المرحلة، ولاحظ الكثيرون أن ملامحها في تلك المرحلة تشبه والدتها كثيراً، غير أن وجنتيها كانتا مملتئتين نوعاً ما.

وفي مارس/آذار الماضي، صدمت زينب فياض ابنة هيفاء وهبي متابعيها بما كتبته عبر "ستوري انستقرام" عن عيد الأم، حيث ألمح البعض إلى أن كلماتها القاسية تهدف لإغضاب والدتها التي احتفلت مؤخراً بعيد ميلادها وسط توقعات بأن تكون قد تزوجت مدير أعمالها محمد وزيري سراً بسبب حالة الرومانسية المتبادلة بينهما مؤخراً.

وكتبت زينب فياض في منشورها المثير للجدل: "بعض الأمهات حرام فيهم كلمة أم. حرام لأن كلمة أم بحد ذاتها مسؤولية ونعمة من ربنا حرام تنعطى لنساء فقط لأنهم أنجبوا..اللي عنده أم بكل ما تحمل كلمة أمومة من مشاعر مقدسة ما يتأخر لحظة عن أن يفديها بقلبه لو طلبت".

في هذا الألبوم، نعرفكم على حفيدتي الفنانة هيفاء وهبي رهف ودانيلا. شاهدوا الصور ولاحظوا معنا كم أن الصغيرة نسخة عن جدتها النجمة اللبنانية.

تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا