بالصور: رجل أندونيسي يستحق جائزة نوبل للسلام.. اعرفوا السبب!
رضوان سروري يصنع مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية سيرانغ وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
رضوان سروري يصنع مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية سيرانغ وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
رضوان سروري يصنع مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية سيرانغ وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
رضوان سروري يصنع مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية سيرانغ وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
رضوان سروري يصنع مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية سيرانغ وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
رضوان سروري يصنع مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية سيرانغ وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
رضوان سروري يصنع مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية سيرانغ وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
رضوان سروري يصنع مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية سيرانغ وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
رضوان سروري يصنع مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية سيرانغ وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
رضوان سروري يصنع مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية سيرانغ وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
رضوان سروري يصنع مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية سيرانغ وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
رضوان سروري يصنع مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية سيرانغ وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
رضوان سروري يصنع مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية سيرانغ وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
رضوان سروري يصنع مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية سيرانغ وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
رضوان سروري يصنع مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية سيرانغ وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
-
1 / 15
اختار الأندونيسي رضوان سروري الذي يشارف على عامه الرابع والأربعين أن يغير العالم بطريقته الخاصة للغاية.
فقد قام رضوان سروري بعمل مكتبة متنقلة من خلال جمع مجموعة كبيرة من الكتب داخل صندوق خشبي على ظهر حماره الأصيل، والتنقل بحمولته طوال اليوم داخل شوارع قريته النائية "سيرانغ" وذلك لتشجيع الأطفال على القراءة.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
شاهد أيضاً: بالصور: أجمل اختراع لعشاق القراءة.. تعرفوا على فائدته!
وأصبح رضوان سروري صديق الأطفال والأهالي الأول في قريته، حيث باتوا ينتظرون جولاته اليومية لكي يختار أطفالهم الكتب التي يفضلون قراءتها وهم ممتنون لتفانيه وفكرته الرائعة.
ألا تتفقون معنا أن هذا الرجل يستحق بشدة جائزة نوبل للسلام هذا العام؟ من المؤكد أنه إذا حدث ذلك فإنه سيستخدم أموال الجائزة في إنشاء مراكز تعليمية ومكتبات لأطفال بلدته.
اختبار لعشاق القراءة.. هل تتذكرون من كتب هذه الروايات الرائعة؟
— ra2ej (@ra2ej) April 30, 2016
عبر الرابط https://t.co/zWtHF65Pbt pic.twitter.com/yv5TGUdwAl