;

يوم المهاجرين الدولي: عبارات مؤثرة عن الغربة

  • تاريخ النشر: السبت، 18 ديسمبر 2021 آخر تحديث: الإثنين، 18 ديسمبر 2023
يوم المهاجرين الدولي: عبارات مؤثرة عن الغربة

يحتفل العالم في 18 ديسمبر من كل عام، باليوم الدولي للمهاجرين، إذ حرصت منظمة الأمم المتحدة بتخصيص هذا اليوم للمهاجرين، كنوع من توصية الدول حول العالم، بتسخير إمكانيات للمهاجرين وتوفير أماكن وإعطائهم حقوقهم الإنسانية خاصة الأساسية، كالطعام والشراب والمسكن والتعليم والصحة وخلافه.

هناك عدة أسباب مختلفة للهجرة، التي تجعلك تترك منزلك وتغادر مكان جديد بثقافة جديدة، تاركًا منزلك بسبب الحرب أو الكوارث والصراعات المتواجدة في بلدك، التي تجعلك غير قادر على العيش بطريقة آدمية بها.

بمناسبة يوم المهاجرين الدولي، سنخبرك عن كلمات وأشعار عن الهجرة ومغادرة الوطن، في السطور التالية.

كلمات عن الهجرة 

  • مهما ذهب الإنسان إلى بلدٍ آخر غير بلده الأم بغض النظر عن الزواج أو الدراسة، فلن يشعر بالراحة والانتماء لهذا المكان مهما حاول أن يبدي من المشاعر لذلك المكان، يحن ويشتاق لتراب الوطن ولا بدّ له أن يعود لذلك الوطن في يوم من الأيام. 
  • وأنا في الوطن كنت أبكي شوقاً للرحيل إلى المنفى وها أنا اليوم أبكي شوقاً للعودة إلى وطني. 
  • المتمدنون لجاؤوا يحتفلون معنا بذكرى الهجرة. 
  • زمن المبادئ مضى، وهذا زمن الهجرة. 
  • لماذا يفكِّر الرجلُ في الكواكب والنجوم؟ لماذا يرتحل مهاجراً ليكتشف له مسكناً على بعد ملايين وملايين الأميال، وهو لم يكتشف بعد عشه الصغير على الأرض.
  • أجمل مافي الهجرة أنها تجعل من الغرباء أصدقاء، وتجعل من الأصدقاء إخوة. 
  • يا بنيّ إنني أقدّر بواعث الهجرة، لكن مع وزنك لمطالبك في هذه الحياة لا تنس دينك، ولا تنس أن سمتك الإسلامية هي شرفك الأول والأخير. 
  • فالهجرة فاجعة يتم إدراكها على مراحل، ولا يستكمل الوعي بها إلا بانغلاق ذلك التّابوت على أسئلتك الّتي بقيت مفتوحةً عمراً بأكمله. 
  • وتبقى الهجرة قاسية، ويبقى ترابُ الوطن خيراً من الهجرة وذهبها، فالإنسان يأْلف بلاده ويهواها حتى وإن لم تتوفر فيها مقومات الحياة البسيطة.
  • الهجرة لا تتيح لك أن تعرف أحداً كما يجب. 
  • في الهجرة لا تَستطيع أن تدّعي امتلاكك لشيء ما، في الهجرة أنتِ لا تملك سوى حُلمك. إن الهجرة والغربة عن الوطن نار لا يعلم مدى حرارتها، إلا من ذاق ألمه واكتوى بنارها، فالوطن يبقى كحضن الأم الحنون.
  • أنا لا أنظر من ثقب الباب إلى وطني لكني أنظر من قلب مثقوب، وأميّز بين الوطن الغالب والوطن المغلوب ويغتالني الشوق إلى وطني.
  • أيام الهجرة تطول والعمر ينتهي فجأةً هكذا كلحظة الانفجارو ينتشر الدويّ. 
  • الفراق نار ليس لها حدود، لا يحسّه إلا من اكتوى بناره. 
  • الفراق لسانه الدّموع، وحديثه الصّمت، ونظره يجوب السّماء. 
  • الفراق هو القاتل الصّامت، والقاهر الميّت، والجرح الذي لا يبرأ، والدّاء الحامل لدوائه. 
  • الفراق، كالحبّ تعجز الحروف عن وصفه وإن أبيني تفرّقاز الفراق كالعين الجارية الّتي بعد ما أخضرّ محيطها نضبت.
  • نعم الحياة طيبة، والدنيا كمحالها، ولكن لم تتغير الهجرة وألمها قط. 
  • أعرني قلباً لا يأبه بمواسم الهجرة والخريف. 
  • طريق الهجرة وعرةُ المسلك، ومليئةٌ بالمنغّصات، ومهما بقي الإنسان في بلاد الغربة فاسمه "غريب"، ولن يجد قلباً حنوناً، بين الحجارة الصماء، والأماكن الغريبة التي لن تألفه. فإن من الهجرة أنواع إما تهاجر لامرأة تشتاق إليها، أو مال تجمعه، أو نفوذ تبنيه، أو تهاجر لشيء آخر. 
  • كم في الدنيا من أسفار أطول أمداً وأبعد شقة، إنما روعة الهجرة أحياناً أنها عقيدة وتضحية وفداء وكفاح وإصرار غريب على مغاضبة الدنيا الثائرة الحاقدة. 
  • إنه لولا الهجرة لم تكن المدينة، ولولا المدينة لم تكن دمشق، ولولا دمشق لم تكن بغداد ولا قرطبة، ولولا قرطبة وطليطلة لم تكن باريس ولا لندن ولا نيويورك؛ فلو أنصف 

عبارات مؤثرة عن الغربة 

  • بعضهم كالوطن، إن غابوا عنا شعرنا بالغربة. 
  • حراثة الأرض في الوطن خير من عد النقود في الخارج.
  • إننا ننتمي إلى أوطاننا مثلما ننتمي إلى أمهاتنا. 
  • أينما رزق الإنسان فذلك موطنه. 
  • ليس أعذب من أرض الوطن. 
  • الوطن هو المكان الذي نحبه، فهو المكان الذي قد تغادره أقدامنا لكن قلوبنا تظل فيه. 
  • لا يهمني أين ومتى سأموت بقدر ما يهمني أن يبقى الوطن. 
  • حب الوطن شيء جميل، لكن لماذا يجب أن يتوقف الحب عند الحدود. 
  • لم أكن أعرف أنّ للذاكرة عطراً أيضاً، هو عطر الوطن. 
  • لكل وطن رائحة ليل خاصة به. 
  • كيف يمكن للمرء أن يشعر بكل هذا الحنين إلى وطن قسا عليه وحطم أسنانه؟. 
  • لا يسكن المرء بلاداً، بل يسكن لغة، ذلك هو الوطن ولا شيء غيره.
  • وما زلنا نحمل جزءاً من الوطن لا يُفارقنا في البُعد ويؤرّقُنا حُزناً في البلايــا. 
  • الحنين إلى الوطن خالد لا يدري أحد أحديث هو أم قديم. 
  • قد علمني المدعو غربة أكثر من أي أستاذ آخر كيف أكتب اسم الوطن بالنجوم. غضب أبيك، تأنيب أمك، عتاب صديقك، عبث أخوك بِأشيائك، كلها كالوطن لا تعرف أنه جميل إلا إذا غادرته. 
  • يُحدثونني عن النوم، أي نوم هذا بعيد عن جُفون الوطن. 
  • الرحيل عن الوطن هو سُنة الحياة، وأحياناً تفرضه الأحداث، وإلا فيجب أن نخترع له عذراً. 
  • يتراجع دور الوطن في الخارج، عندما يتراجع دور المواطن في الداخل، فالمال في الغربة وطن، والفقر في الوطن غربة. 
  • تترك وطنك فقط حين لا يترك لك الوطن مجالاً للبقاء. 
  • الغربة تجعل قلوبنا رقيقة كنسيج عتيق تتسرب المياه منه بسهولة، لا حصانة لمشاعرنا في الغربة، يهزمنا الوهم وتمتزج الأوطان بالناس الذين نلتقيهم من أوطاننا، فقد نحب فيهم الوطن ونظن أننا أحببناهم. 
  • جسمي معي غير أن الروح عندكم فالروح في غربة والجسم في الوطن. 
  • مهما ذهب الإنسان إلى بلدٍ آخر غير بلده الأم بغض النظر عن الزواج أو الدراسة، فلن يشعر بالراحة والانتماء لهذا المكان مهما حاول أن يبدي من المشاعر لذلك المكان. 
اشترك في قناة رائج على واتس آب لمتعة الترفيه