;

أقوال غسان كنفاني عن الحياة مكتوبة

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 21 سبتمبر 2021
أقوال غسان كنفاني عن الحياة مكتوبة

يتمتع الكاتب غسان كنفاني بمكانة كبيرة لدى الكثير في الوطن العربي، بسبب أقواله وكلماته، ولد غسان كنفاني في مدينة عكا عام 1936 لعائلة من الطبقة المتوسطة وكان والده فايز محامياً وناشطاً في الحركة الوطنية التي عارضت الاحتلال البريطاني وتشجيع الهجرة الصهيونية، تلقى غسان تعليمه في مدرسةٍ تبشيريةٍ كاثوليكية فرنسيةٍ في يافا، وبعد النكبة عام 1948 نزح غسان مع عائلته واستقروا في دمشق .

أقوال غسان كنفاني عن الحياة مكتوبة

لك شيء في هذا العالم.. فقم!

 لن تستطيعي أن تجدي الشمس في غرفة مغلقة .

إذا كنا مدافعين فاشلين عن القضية.. فالأجدر بنا أن نغير المدافعين..لا أن نغيرالقضية.

المرأة توجد مرة واحدة في عمر الرجل، وكذلك الرجل في عمر المرأة، وعدا ذلك ليس إلا محاولات التعويض.

أتعرفين ما هو الوطن يا صفية ؟ الوطن هو ألا يحدث ذلك كله.

ليـس المهـم أن يموت الإنسان، قبــل أن يحقق فكرته النبيلة... بــل المهم أن يجد لنفسه فكرة نبيلة قبل أن يموت

  أريدك بمقدار ما لا أستطيع أخذك، وأستطيع اخذك بمقدار ما ترفضين ذلك، وأنت ترفضين ذلك بمقدار ما تريدين الاحتفاظ بنا معاً، وأنا وأنت نريد أن نظل معاً بمقدار ما يضعنا ذلك في اختصام دموي مع العالم

أقوال غسان كنفاني مكتوبة

 إن الصمت هو صراخ من النوع نفسه. أكثر عمقاً، وأكثر لياقةً بكرامة الإنسان

 ليس بالضرورة أن تكون الأشياء العميقة معقّدة وليس بالضرورة أن تكون الأشياء البسيطة ساذجة .

إن الانحياز الفنّي الحقيقي هو: كيف يستطيع الإنسان أن يقول الشيء العميق ببساطة  

لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط .. أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل

إن أكبر جريمة يمكن لأي أنسان أن يرتكبها ...كائنا من كان.. هي أن يعتقد ولو للحظه أن ضعف الآخريين و اخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم ...وهي التي تبرر له أخطاءه و جرائم.

أجمل أقوال غسان كنفاني

إنني أقول لك كل شيء لأنني أفتقدك،  لأنني أكثر من ذلك تعبت من الوقوف بدونك.

سأظل أناضل لاسترجاع الوطن لانه حقي وماضيّ ومستقبلي الوحيد… لأن لي فيه شجرة وغيمة وظل وشمس تتوقد وغيوم تمطر الخصب… وجذور تستعصي على القلع.

 الصمت أفضل من النقاش مع شخص تدرك جيداً أنه سيتخذ من الاختلاف معك حرباً , لا محاولة فهم.

إن النسيان هو أحسن دواء إخترعه البشر في رحلتهم المريرة !

شيء مضحك أن يضع الإنسان نفسه في سيارة مستفيداً من الحضارة ثم تبقى المسافة بينه وبين انسانيته معطلة تماماً.

كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقاً صغيراً يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود .

اننا حين نقف مع الانسان فذلك شيء ليس له علاقة بالدم واللحم وتذاكر الهوبة وجوازات السفر.

أليس الانسان هو ما يحقن فيه ساعة وراء ساعة و يوما وراء يوم و سنة وراء سنة ؟

يسرقون رغيفك ثم يعطونك منه كسرة ثم يأمرونك أن تشكرهم على كرمهم .. يا لوقاحتهم.

لن أنسى ..كلا .. فأنا ببساطة أقول لكِ : لم أعرف أحداً في حياتي مثلك ، أبداً أبداً ..لم أقترِب من أحدٍ كما اقتربتُ منكِ أبداً أبداً ولذلكَ لن أنساكِ .. لا .. إنكِ شيئ نادرٌ في حياتي ، بدأت معكِ ويبدو لي أنني سأنتهي معكِ.