هكذا سيبدو شكل الملوك القدامى لو عادوا إلى الحياة من جديد: رقم 11 مدهش
كيف ستبدو الموناليزا إذا كانت موجودة اليوم؟
أبراهام لنكولن رئيس الولايات المتحدة الأمريكية السادس عشر
الموناليزا
الملكة المصرية نفرتيتي
آن بولين ملكة انجلترا وزوجة هنري الثامن
الملك هنري الثامن
ماري أنطوانيت
بنيامين فرانكلين
جانكيز خان
الإسكندر المقدوني
توت عنخ آمون
نابليون بونابارت
كليوباترا
الإمبراطور الروماني كاليجولا
الروائية الإنجليزية جين أوستين
الملكة اليزابيث الأولى
الجنرال الروماني ورجل الدولة يوليوس قيصر
مدام دي بومبادور
لويس الرابع عشر ملك فرنسا
لويس الخامس عشر ملك فرنسا
إيزابيلا ملكة قشتالة
الإمبراطور ورجل دولة الروماني والزعيم العسكري أغسطس
الملك هنري السابع
-
1 / 22
قد نقرأ التاريخ ولكننا لا نتصور شكل الحقيقة كما هي، فهل تساءلت يوماً كيف ستبدو الموناليزا إذا كانت موجودة اليوم؟ أو ماذا عن هنري الثامن؟
بعد قضاء ساعات في البحث عن صور وتماثيل لشخصيات تاريخية شهيرة، قامت مصممة الجرافيك بيكا صلاح الدين بإعادة رسم الشخصيات بعناية لتحويلها إلى شخصيات عصرية من القرن الحادي والعشرين.
وفقا لموقع buzzfeed بدأت بيكا البالغة من العمر 29 عاماً، من دالاس بولاية تكساس الأمريكية مشروعها في فبراير 2019 وعملت على تطويره سريعاً .
تقول بيكا: إن هدفي هو الحفاظ على شغف الناس بالتاريخ وإظهار أن الناس في الماضي واجهوا نفس النضالات والانتصارات التي نواجهها اليوم.
لكن الفنانة التشكيلية بيكا صلاح الدين كانت لها رؤية مختلفة ضمن مشروع أطلقت عليه royalty now إذ إنها مفتونة بالتاريخ ولا تنظر إلى الماضي على أنه مجموعة من الأحداث فحسب، لقد حاولت أن تضفي طابعاً إنسانياً على شخصيات من الماضي رحلت منذ زمن طويل.
من خلال حسابها على أنستقرام royalty_now، تمزج صلاح الدين بين التاريخ والأسلوب العصري من خلال تجسيد الملوك والمحاربين القدامى والسياسيين البارزين والشخصيات الشهيرة الأخرى من الماضي ورسمهم بهيئة تواكب مظهر القرن الحادي والعشرين حيث انتهت الياقات الدانتيل والبشرة الشاحبة والأزياء التاريخية.
شاهد أيضاً: لوحات فنية بأشرطة الكاسيت القديمة ، تخيل !
صور صلاح الدين ستأخذك في رحلة عبر التاريخ، فهي أكثر من مجرد متعة، إنها مشروع إحياء شخصيات من الماضي مثل يوليوس قيصر، ونفرتيتي والموناليزا وتوت عنخ آمون والإسكندر المقدوني.
في الألبوم أعلاه نشاهد كيف ستبدو شخصيات تاريخية قديمة لو كانت تعيش بيننا اليوم: