في منتهى الرقة… أشعار جميلة

  • تاريخ النشر: الخميس، 28 أبريل 2022
مقالات ذات صلة
كلام جميل عن الورد وأرق الأشعار
أشعار عن الصباح للحبيب
أشعار زعل قصيرة
فهرس الصفحة

شعر حب قصير

بيت شعر جميل عن الحياة

شعر مصطفى صادق الرافعي عن الحب

أجمل شعر حب

شعر حب وغزل

قصيدة المتنبي عن الحب والغزل

هل تبحث عن شعر في منتهى الرقة عن الحب والغزل للمحبوب، إليك قصائد متنوعة عن أجمل شعر حب وقصائد الشاعر الكبير المتنبي.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

يمكنك الإطلاع عليهم أدناه وأن تختار أبيات من بينهم لإرسالها لحبيبك للتعبير عن مشاعرك تجاهه، حاول العديد من الشعراء استخدام أقلامهم في إخراج أفضل الكلمات الرومانسية لوصف حالات العشق.

في منتهى الرقة شعر حب قصير

إنّي رحلتُ إلى عينيكِ

أطلبها إمّا المماتُ

وإمّا العودُ منتصراً

 كلُّ القصائدِ من عينيكِ أقبسها

 ما كنتُ دونهما في الشعرِ مقتدراً

 صارت عيونُكِ ألحاناً لأغنيتي
 والقلبُ صار لألحانِ الهوى وتراً.
 

تسألني حبيبتي

 مالفرق ما بيني وما بين السما

 الفرق ياحبيبتي بينكما

أنك إن ضحكت يا حبيبتي

 أنسى السما

الحب يا حبيبي

قصيدة مكتوبة على القمر

الحب مرسوم على جميع أوراق الشجر

 الحب منقوش على ريش العصافير

وحبات المطر

بيت شعر جميل عن الحياة:

أبيات شعر الإمام الشافعي رحمه الله جميلة عن معنى الحياة:
دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ.. وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وَلا تَجْزَعْ لنازلة الليالي.. فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

وَلا حُزْنٌ يَدُومُ وَلا سُرورٌ..  ولا بؤسٌ عليك ولا رخاءُ

وأيضاً كتب عن الحياة عنترة بن شداد أبيات شعر جميلة:

ولَلمَوتُ خير للفتى من حياتِه..  إذا لم يَثِبْ للأمرِ إلاّ بقائدِ

فعالجْ جسيماتِ الأمورِ، ولا تكنْ..  هبيتَ الفؤادِ همهُ للوسائدِ

أبيات شعر محمد السنوسي:

يا ربيع الحياة أين ربيعي..  أين أحلامُ يقظتي وهجوعي

أين يا مرتعَ الشبيبة آمالُ..  شبابي وأمنياتُ يفوعي

أين يا شاعرَ الطبيعة لحنٌ..  صاغه القلب من هواهُ الرفيعِ

رددته مشاعري وأمانيّ.. ورفت به حنايا ضلوعي

أبيات شعر مصطفى الحمام:

عـلَّـمـتـنـي الحياةُ أن أتلقّى..  كـلَّ ألـوانـهـا رضـاً وقبولا

ورأيـتُ الرضا يـخفِّف أثقالـي.. ويُـلقي على المآسي سُدولا

والـذي أُلـهـم الـرِّضا لا تراهُ..  أبـدَ الـدهـر حـاسداً أو عَذولا

والرضا آيـةُ البراءة والإيــمـان بالله نـاصـراً ووكـيلا

شعر مصطفى صادق الرافعي عن الحب

أنتَ غرستَ الحبَّ في اضلعي

فكيفَ لا أسقيهِ من أدمعي

لو شئتَ يا حلوَ اللمى لم تبتْ

غلةَ هذا القلبِ لم تنقعِ

ولم أبتْ ليلةَ جافيتني

من مضجعٍ جافٍ إلى مضجعِ

إذا دعاني السهدُ لبيتهُ

وإن دعوتُ النومَ لم يسمعِ

أسألُ ليليَ ما لهُ لم يغبْ

وما لنجمِ الصبحِ لم يطلعِ

وأحسبُ الطيرَ إذا رجعتْ

حنتْ لمن أهوى فناحتْ معي

ذو هيفٍ يقنعني طيفهُ

وهو بغيرِ الروحِ لم يقنعِ

لم ألقَ ممن نظروا وجههُ

الا فتىً يعشقُ أويدعي

يا هاجراً أسقمني طرفهُ

كلُ دواءٍ فيَّ لم ينجع

كم حرقةٍ قد ضاقَ صدري بها

ولوعةٍ كاتمتها اضلعي

وحسرةٍ في النفسِ ما غادرتْ

قلب الفتى العذريِّ حتى نُعي

أخلفها بعدي لأهلِ الهوى

من موجعِ القلبِ إلى موجعِ

تستنزلُ المالكَ عن عرشهِ

بينَ يدي عرشِ الهوى الأرفعِ

وتبعث الروعة يوم الوغى

إلى فؤاد البطل الأورعِ

فابعث لقلبي منكَ تسليمةً

أبثها في ذلكَ الموضعِ

تسترجع النومَ إلى أعيني

فقد مضى النومُ ولم يرجعِ

كم أمرَ الحبُّ وكم قد نهى

فبتُّ باكي العينِ لم أهجعِ

ومن يكنْ قائُدُهُ حُبُّهُ

يقدهُ بالرغمِ إلى المصرعِ

أجمل شعر حب

كَأنَّ الحُبَّ دَائرةٌ بقَلبي فحَيثُ الانتِهاءُ الابتِداءُ

برُوحِي جِيرةٌ رَحَلوا بقلبٍ أحبَّ وأحسَنوا فيمَا أسَاءوا

بِهم أيَّامُ عَيشِي واللَّيالِي هي الغلمَانُ كَانتْ والإمَاءُ

تولَّى مِن جَمالِهم رَبيعٌ فَجاءَ بنوءِ أجفَانِي الشِّتاءُ

وبثَّ صَبابَتي إنسانُ عَينِي فيا عَجباً وفي الفَمِ مِنهُ مَاءُ

عَلى خَدي حَميمٌ مِن دُموعِي صَديقٌ إن دَنوا ونأوا سَواءُ

فأبْكِي حَسرةً حَيث التَّنائي وأبْكِي فَرحةً حَيث اللِّقاءُ

كأنَّ بُكايَ لي عَبدٌ مُجيبٌ فَما فَرجِي إذاً إلاَّ البكاءُ

شعر حب وغزل

ألا إن ليلى بالعراق مريضة

وأنت خلي البال تلهو وترقد

فلو كنت يا مجنون تضنى من الهوى

لبت كما بات السليم المسهد

يقولون ليلى بالعراق مريضة

فما لك لا تضنى وأنت صديق

شفى الله مرضى بالعراق فأنني

على كل مرضى بالعراق شفيق

فإن تك ليلى بالعراق مريضة

فإني في بحر الحتوف غريق

أهيم بأقطار البلاد وعرضها

ومالي إلى ليلى الغداة طريق

كأن فؤادي فيه مور بقادح

وفيه لهيب ساطع وبروق

إذا ذكرتها النفس ماتت صبابة

لها زفرة قتالة وشهيق

سقتني شمس يخجل البدر نورها

ويكسف ضوء البرق وهو بروق

غرابية الفرعين بدرية السنا

ومنظرها بادي الجمال أنيق

وكم قائل لي اسل عنها بغيرها

وذلك من قول الوشاة عجيب

فقلت وعيني تستهل دموعها

وقلبي بأكناف الحبيب يذوب

لئن كان لي قلب يذوب بذكرها

وقلب بأخرى إنها لقلوب

فيا ليل جودي بالوصال فإنني

بحبك رهن والفؤاد كئيب

لعلك أن تروى بشرب على القذى

وترضى بأخلاق لهن خطوب

وتبلي وصال الواصلين فتعلمي

خلائق من يصفي الهوى ويشوب

لقد شف هذا القلب أن ليس بارحا

له شجن ما يستطاع قريب

فلا النفس تخليها الأعادي فتشتقى

ولا النفس عما لا تنال تطيب

لك الله إني واصل ما وصلتني

ومثن بما أوليتني ومثيب

واخذ ما أعطيت عفوا وإنني

لأزور عما تكرهين هيوب

فلا تتركي نفسي شعاعا فإنها

من الوجد قد كادت عليك تذوب

وألقى من الحب المبرح سورة

لها بين جلدي والعظام دبيب

وإني لأستحييك حتى كأنما

علي بظهر الغيب منك رقيب

​​​​​​قصيدة المتنبي عن الحب والغزل

لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ

وَما لَقي وَلِلحبِّ مالَم يَبق مِنّي وَما بَقي وَما كُنت مِمَّن يَدخل العِشق

قَلبهُ وَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونكِ يَعشَقِ وَبَينَ الرِضا وَالسُخطِ وَالقُربِ وَالنَوى

مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ وَأَحلى الهَوى ما شَكَّ في الوَصلِ رَبهُ

وَفي الهجرِ فَهوَ الدَهر يُرجو وَيُتَقي وَغَضبى مِنَ الإِدلالِ سَكرى

مِنَ الصِبا شَفَعتُ إِلَيها مِن شَبابي بِرَيِّقِ وَأَشنب مَعسولِ السنيات

واضِحٍ سَتَرت فَمي عَنه فَقَبَلَ مَفرِقي وَأَجيادِ غِزلانٍ كَجيدِكِ زُرنَني

فَلَم أَتَبَين عاطلاً مِن مُطَوَقِ وَما كُلُّ مَن يَهوى يَعِفُّ إِذا خَلا عقافي وَيُرضي الحِبَّ

وَالخَيلُ تَلتَقي سَقى اللَهُ أَيّامَ الصِبا ما يَسُرُّها وَيَفعَلُ فِعلَ البابِلِيِّ المُعَتَّقِ

إِذا ما لَبِستَ الدَهرَ مُستَمتِعاً بِهِ تَخَرَقتَ وَالملبوسُ لَم يَتخرَّقِ وَلَم أَرَ كَالأَلحاظ

يومَ رحيلِهِم بَعَثنَ بِكُلِّ القَتلِ مِن كلِ مُشفِقِ أَدَرنَ عُيوناً حائِراتٍ كَأَنَّها مُرَكَّبةٌ

أَحداقُها فَوق زِئبَقٍ عَشِيَّةَ يَعدونا عَنِ النَظَرِ البُكا وَعَن لَذةِ التَوديعِ خَوفُ التَفَرُّقِ

نُوَدِّعُهُم وَالبَينُ فينا كَأَنَّهُ قَنا اِبنِ أَبي الهَيجاءِ في قَلبِ فَيلَقِ قواضم مواد نَسجُ داوُود

عِندَها إِذا وَقَعَت فيهِ كَنَسج الخرنق هوادة لِأَملاكِ الجُيوشِ كَأَنَّها تَخَيَّرُ أَرواحَ الكُماةِ

وَتَنتَقي تَقُدُّ عَلَيهِم كُلَّ دِرعٍ وَجَوشَنٍ وَتَفري إِلَيهِم كُلَّ سورٍ وَخَندَقِ يُغيرُ بِها بَينَ اللفان

وَواسِطٍ وَيُركِزُها بَينَ الفُراتِ وجلف وَيُرجِعُها حُمراً كَأَنَّ صَحيحَها يُبَكّي دَماً مِن رحمة

المتدفق فَلا تُبلِغاهُ ما أَقولُ فَإِنَّهُ شُجاعٌ مَتى يُذكَر لَهُ الطَعنُ

يَشتَقِ ضَروبٌ بِأَطرافِ السُيوفِ بَنانُهُ لَعوبٌ بِأَطرافِ الكَلامِ

المُشَقَّقِ كَسائِلِهِ مَن يَسأَلُ الغَيثَ قَطرَةً كَعاذِلِهِ مَن قالَ لِلفَلَكِ

اِرفُقِ لَقَد جُدتَ حَتّى جُدتَ في كُلِّ مِلَّةٍ وَحَتّى أَتاكَ الحَمدُ مِن كُلِّ مَنطِق

رَأى مَلِكُ الرومِ اِرتِياحَكَ لِلنَدى فَقامَ مَقامَ المُجتَدي المُتَمَلِّقِ