صور تثبت أن مسلسل غادة عبد الرازق "الخانكة" لا يحاكي الواقع مطلقاً.. الصورة رقم 10 ستصيبك بنوبة غضب حقيقية!

البطلة تقود دراجة نارية بشعر مصفف وبملابس ضيقة وكاشفة تعرضها للانتقادات، فضلاً عن عدم ارتدائها خوذة واقية رغم أنها تقود في شوارع القاهرة المعروفة بعدم احترام قواعد المرور

البطلتان أكبر من 45 عاماً، ومع ذلك تتحدثان عن الإنجاب

البطل يمتلك امبراطورية ضخمة من الأعمال، لكنه يمضي ساعات النهار يتابع صور النساء عبر تطبيق انستقرام، وفي المساء يسهر مع النساء، فكيف ينجح عمله إذا كان لا يتابعه؟!

البطلة -ابنة القرية - تقيم بمفردها في العاصمة، وتقوم باستقبال الرجال في منزلها رغم أن ذلك يخالف الأعراف الإجتماعية تماماُ

البطلة مدرسة تربية بدنية لكنها تذهب للعمل بشعر مصفف على الموضة، وشعرها يظل كما هو بعد انتهاء اليوم الدراسي رغم تعرضه للأتربة والعرق بسبب المجهود البدني، كما أنها تحفظ بدلتها الرياضية في خزانتها بعد انتهاء عملها دون أن تأخذها للغسيل

البطلة تحتفظ بإطلالات رائعة طوال الوقت، وشعرها مصفف دائماً حتى أثناء استيقاظها من النوم.. كما تتركه منسدلاً حتى أثناء سفرها من مدينة لأخرى في أجواء مليئة بالرطوبة والأتربة.

ابن البطل عمره 15 لكنه يمتلك سيارة فارهة من ماركة بورش، فكيف يقودها وهو لم يستخرج بعد بطاقة شخصية أو رخصة قيادة؟!

البطلة تقرر السفر لبلدتها الصغيرة بملابس قصيرة وغير مريحة، كما أنها تسافر بسيارة ركاب صغيرة ميكروباص بدلاً من استئجار سيارة خاصة رغم أن مستواها المادي مرتفع

جميع من في المسلسل من الرجال يتحرشون بالبطلة، حتى ضابط الشرطة لا يتعاطف معها.. وهذا غير منطقي على الإطلاق

بطل المسلسل يتحرش بالبطلة أمام ابنه المراهق، بل يشاركه وصفها بألفاظ جريئة مثل: العبي يا ألعاب و المدرسة اتدورت واحلوت.. فضلاً عن اللفظ الخارج الذي تلفظ به البطل بدون صوت

البطل لم يمانع من شرب ابنه وصديقه المراهقين للمشروبات الكحولية، لكنه أصر على أن يكتفيا فقط بـ الشعير وبإضافة الكثير من الثلج!

هل قابلتم في أي مطعم نادل يقوم بمقاطعة الضيوف أكثر من 4 مرات في 5 دقائق دون أن يتقدموا بشكوى لمديره ضده؟

جميع شخصيات المسلسل يقعون في حب البطلة حتى طليقها الذي انفصل عنها بسبب تحررها الزائد، وكأنه اكتشف شخصيتها لتوه ولم يتعرف على مدى حبها للحرية طوال فترة ارتباطهما!