شعر عن الأخت: قصائد مدح

  • تاريخ النشر: السبت، 31 يوليو 2021 | آخر تحديث: الثلاثاء، 16 أغسطس 2022

This browser does not support the video element.

في يوم الأخت، ما أجمل أن تهاديها ببيت من الشعر عن الأخت، أحبك بحجم تلك الابتسامة التي ترسميها على وجنتي حين حزني و بحجم تلك الكلمات التي تواسيني بها عند ألمي.

شعر عن الأخت حالات واتس

قدرُ الأخوةِ فيكِ لا يعلى عليه وإن بعدتِِ*
فمكانكِ بين الحنايا والشغافِ فأنتِ أختي*
إن قدَّرَ اللهُ اللقاءَ فأنا سعدتُُ وأنت طبتِ*
أو لمْ يكنْ فرضىً بما قسمَ المليكُ وقدْ عرفتِِ*
قسماً أحبُّ ترابَ رجلكِ أيما ارضٍ وطأتِ*
وأذوقَ طعمَ الطيبَ في أبياتكِ مهما كتبتِِ*
فيكِ عرفتُ القلبَ يطربُ إنْ نطقتِ أو سكتِِ
فنقاوةُ الصحراءِ في أنفاسكِ عذباً رشفتِِ
أدعو الإلهَ يصونكِ أنى رحلتِ أو أقمتِ
ويقيمُ فيكِ مراكبي أنْ هاجَ بحركِ أو سكنتِِ

الله عطاني منهو أغلى من المال
عندي خوآتي وكل وحدة آميرة

خوآتي لآ حطو الدلہ وٓ معھم تقھويت
*سلمتھم قلبي قبل مدة يميني*

صارن خواتي بالغلا من سماتي*
تاج على راسي مثل نجمة سهيل
يومي مريض قلوبهن خايفاتي
وعيونهن بالدمع دايم هماليل

شعر عن الأخت

أحبك أختي

أحبك بحجم نقاؤك وصفاؤك
بحجم تلك المشكلات التي تذهبيها عني
أحبك بحجم تلك الابتسامة التي ترسميها على وجنتي حين حزني
و بحجم تلك الكلمات التي تواسيني بها عند ألمي
تتوق احرفي لخط كلمات تعبر بها عنك
وتخجل تلك الاحرف من وصفك
فطيبتك يا اختي لا توصف
استدعي الحروف لأصف بها حنانك
واقف عاجزة أمامك
وتقف كلماتي عجزا عن وصفك
أعصر أفكاري
وانثر مشاعري
و أبعثر أحاسيس
لأكتب كلمات اعبر بها عما يجول بخاطري
فقط لأخبرك
أني احبك
و ستبقين بالقرب من قلبي ما حييت

يازينها الدنيا مع لمة أمي وخواتي
الفرح يملكني ويطربني حكيهم
هم عزوتي والسند وهم غلاتي
يالله طلبتك لاتوريني حزنهم

صارن خواتي بالغلا من سماتي*
تاج على راسي مثل نجمة سهيل
يومي مريض قلوبهن خايفاتي
وعيونهن بالدمع دايم هماليل

أشعار قصيرة عن الأخت

قصيدة للشاعر : سعيد بن مانع

أوازن اقوالي .. واترجم سكاتي // لاني فصيح لسان مانيب ملسون
إلى .. خواتي .. أمهاتي .. بناتي // بعيد عن .. في كل واد يهيمون
أخو سميه قال : .... يا سيداتي // نفخر بكن وانتن لنا قرة عيون
خواتي أجمل شي في ذكرياتي // ولولا النصيب وسنة الله في الكون

ما فارقن عن عيني وعن حياتي // واحمدك ياربي على الستر والعون
لانهن شعر وجهي حياتي مماتي // وهن في عيوني در والدر مكنون
لكن وصاتي يا عيوني وصاتي // ازواجكن في ناظري ما يهونون
الاخ ما يسلى .. ويبقى يحاتي // وتبقى اللي عيونه نظرها أو وشلون

ما كان سميتو الشرف يا غناتي // ولا غديتو عزوة لكل دندون
قولي سعيد اخي وانا ارخصت ذاتي // من دون ضيقش ترخص النفس وتهون
وشلون ما افخر في عزاوي خواتي // وعيالهم من طيب راسي يطيبون*

شعر عن الأخت الصغيرة

يختي عليك الله ماني بناسيك*
ولا غمضت لي عين بعدك سعيده
اتذكرك باوقات ضحكك واغانيك*
ولا اكذب عليك ان قلت انتي فقيده
وامي بعد روحي يسعد لياليك*
انتي هل الخيرات وانتي عقيده
وانتي لذيذ الروح صوتك وطاريك*
وانتي وجود الجود وانتي وجوده
وانتي ربيع القلب لمسة اياديك*
وانتي حنان الام وانتي رصيده
وانتي كيان الروح وشلون مغليك*
وانتي قديم الجود وانتي جديده
وانتي هديل الشوق لمنهم حواليك*
وانتي اساس القلب وانتي وريده
لو قالوا ان الشعر يحقق امانيك*
لاكتب بك الديوان وامحى واعيده
بالمختصر تدرين وش قلت انا فيك*
انتي وجود الحب وانا عبيده .*

شعر عن الأخت الكبرى

أختاه قد طال الغياب

أختاه قد طال الغيابْ
أختاه هل لكِ من إيابْ؟!!

أختاه هل لكِ عودة
بعد الّلقاء المستطابْ؟!!

أحلامها ورديّة
غاياتها فوق السحابْ

قد كان من أحلامها
حفظٌ لآيات الكتابْ

ولقد تحقّق حلمها
من قبلِ كَتْبِ للكتابْ

أختاه كيف رحلتِ دو
منَ مقدّماتٍ للغيابْ؟!!

لكنني متيقّنٌ
لستِ التي اخترتِ الذهابْ

بل إنه أجل مسمّـ ـىً
خُطَّ في ذاك الكتابْ

يا أيها الأحياء يا
من سرتمو فوق الترابْ

شيعتمو جثمانَها
فلكم من الله الثوابْ

كيف استساغتْ نفسكم
أن تحثوَ الرملَ الترابْ؟!!

أسكنتموها قبرَها
أسلمتموها للحسابْ

يا ربِّ عند سؤالها
أرشدْ ولقِّنْها الجوابْ

يا ربِّ واجعل قبرها
روضاً من الجنات طابْ

يا ربِّ نوِّر قبرها
شفِّعْ بها آيَ الكتابْ

يا ربِّ أدخلها الجنا
نَ بلا حساب أو عذابْ

يا أهلَها لا تجزعوا
فالصابرون على المُصابْ

سيُصبُّ فوق رؤوسهم
أجراً بلا أدنى حسابْ

ولتفرحوا فلكم أتتْ
نا في مناماتٍ عِذابْ


برؤى تبشّر أهلها
والزوج بل كلَّ الصِّحابْ

يا ربِّ إن وفدتْ إليـ
ـكَ فكن لها سَمْح الجنابْ

يا ربِّ قد وفدتْ إليـ
ـكَ فلا تغلِّق أي بابْ

أكرم وفادتها فأنـ
ت الأهل للكرم اللُّبابْ

واكتبْ لنا يا ربَّنـــــــا
مع أختنا حسنَ المـآبْ

يامن سكنت مشاعري

يا من سكنْتِ مشاعري وعزفْتِ أحلى أغنية

من ألفة ومحبّة وأخوَّةٍ متفانيَة

بل كان ظهري مسرحاً لكِ في الليالي الماضيَة

تتسلّقين وتلعبين كقطّةٍ متشاقيَة

كم نِمْتِ في صدري وقلبي أو ذراعي الحانيَة

ولكم حرسْتُكِ من فعالِ أخي الصغير الواهيَة

قد كان منكِ يغار من تدليلنا لكِ أخْتِيَهْ

كم نمتِ في سفرٍ على رجلي منامَ العافيَة

حورية محبوبة وأديبة ومصليَة

وغزالة سكنَتْ رُبَى شِعْري وقلبي راعيَة

قد كنتِ أمًّا دون بنتٍ في الحياة الفانيَة

ربيتِ فاطمة الحبيبة بالأيادي الحانيَة

ولأجل ذا ما استوعبتْ يوم الوفاة الداهيَة

قالتْ: سترجع لي بيانُ ولن يطول تنائِيَهْ

ظلتْ على أملِ الرجوعِ بكل وقتٍ رانيَة

ولقد كبرْتِ مع القرانِ نشأتِ بنتاً صافيَة

وأبي وأمي ربَّيَاكِ على الخصال الساميَة

حتى كبرْتِ وكان حلمي أن أراكِ الهانيَة

لكنْ يشاءُ اللهُ أمراً غيرَ ما في بالِيَهْ

واختاركِ المولى إليه بحكمة هي خافيَة

لكنْ إرادةُ ربنا فوق الخلائق ماضيَة

ولئن عجزتُ عن الزيارةِ في القبور الفانيَة

فلقاؤُنا بذرَى الجنان مُؤمَّلٌ يا غاليَة

لاتنثرين الدمـع قولـي لـي وش فيـك
تخالطت عبرات صوتـك وانـا اسمـع

تقطع خطوط الجو والصـوت مغريـك
ودمعك غدى نيـران بالجـوف واقشـع

ووقف شعر راسـي ودكـن دواكيـك
وضرب اخماس اسداس بالشك واجمـع

ويبسن عروق القلب وصـارن مهاليـك
مغيـر اغـص بخافـي الريـق وابلـع

وشلـون مابـه شـي يرحـم اهاليـك تدريـن
بغيـر الصـدق لايمكـن اقنـع

انا عهـدت الضحـك يعشـق اشافيـك
وعيـون ماخلقـت علـشـان تـدمـع

سلامـة الـي كـل ابوهـم عزاويـ كوليـا