رسومات إبداعية تكشف الفارق بين أطفال الماضي وأطفال اليوم

  • بواسطة: Qallwdall تاريخ النشر: السبت، 14 نوفمبر 2020
مقالات ذات صلة
فيديو طريقة سحرية لتنظيف رسومات الأطفال على الجدران
22 صورة تظهر الفارق بين الماضي والحاضر لأشياء تجلب السعادة للأطفال
فنان يحول رسومات الأطفال الخيالية لواقعًا بهذه الطريقة المذهلة

كثيرا ما نستمع لتلك العبارة: «لم يكن لدينا ذلك عندما كنا صغارا»، حيث يساهم التطور التكنولوجي دائما في استمتاع الأطفال بأشياء لم تكن متاحة للأجيال الأكبر سنا عندما كانوا صغارا، ليبدو الفارق واضحا بين مظاهر الطفولة قديما وبين أطفال اليوم، كما تكشفه تلك الرسومات الإبداعية.

الألعاب

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

بينما كان اللعب في الرمال هو أقصى طموح الطفل قديما، صارت الألعاب الإلكترونية هي وسيلة التسلية للطفل الآن، والتي لا يرغب في تركها أبدا.

العقاب

تمثل العقاب منذ سنوات مضت في إلزام الطفل بالوقوف ووجهه للحائط لبعض الدقائق، إلا أن العقوبة الأكثر تأثيرا في نفوس أطفال اليوم تتلخص في حرمانهم من الأجهزة الإلكترونية أو من الواي فاي.

الكوابيس

بينما تسببت تلك اللعبة في الإزعاج بالنسبة للكثير من الأطفال، رغم استمتاع البعض الآخر منهم بها، فإن تخليص سماعات الأذن من أسلاكها المبعثرة صار هو الكابوس المخيف بالنسبة أطفال اليوم جميعا.

التواصل

انتشرت منذ سنوات طويلة تلك الأكواب التي تخترقها أسلاك وكأنها هواتف مجهزة للتواصل بين الأطفال، إلا أن الحاجة إلى تلك الإبداعات لم تعد ممكنة في ظل إمكانية التواصل عبر الهواتف الحديثة ببساطة.

وظيفة الأحلام

انحصرت وظائف الأحلام بالنسبة للأطفال قديما في العمل كطبيب أو ضابط شرطة أو ربما رائد فضاء، إلا أن تغيرات الحياة جعلت أحلام الأطفال اليوم تدور حول العمل الحر أو الكتابة عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو ربما التنقيب عن العملات الرقمية.

قضاء الوقت في الخارج

قديما كان الطفل يصرخ رغبة في قضاء الوقت مع أصدقائه خارج المنزل، فيما صار من المتوقع الآن أن تجد الطفل يرغب عكس رغبة الوالدين في الجلوس في المنزل أملا في استخدام الأجهزة الإلكترونية لأطول وقت ممكن.

وسائل التسلية

إن كان وضع القلم داخل شريط الكاسيت لتدويره هي تسلية الأطفال منذ سنوات طويلة، فإن لعبة فيدجيت سبينر صارت هي البديل العصري بالنسبة إلى أطفال اليوم.

الصور

ربما هي نظرة مستقبلية لما قد يبدو عليه أطفال اليوم بعد 30 سنة من الآن، مقارنة بما يبدو عليه الأجداد في نظرنا اليوم.

الكارتون

حتى أفلام الكارتون بدت مختلفة قديما عما صارت عليه الآن.

الدراما واحدة

وبينما ظهرت تلك الاختلافات كافة بين أطفال الأجيال المختلفة، فإن العامل المشترك على ما يبدو يتلخص في فيلم ديزني الشهير الأسد الملك.