بمناسبة أكتوبر الوردي..تعرفي على نجمات عربيات تركيات وعالميات حاربن سرطان الثدي وتغلبن عليه!

كشفت الممثلة السورية ديمة الجندي أنّها أصيبت و تعافت من مرض سرطان الثدي¡ و ان زوجها المخرج فراس دهني وقف إلى جانبها ودعمها كثيراً في مرضها ¡ داعية كل السيدات والفتيات إلى الفحص الدائم للكشف المبكر عن هذا المرض

تم تشخيص سرطان الثدي لدى المغنية الأسترالية كايلي مينوغ وهي في سن 36 سنة وذلك عام 2005 أثناء قيامها بجولة فنية اضطرت لإلغائها. خضعت عندها لجراحة وللعلاجين الكيميائي وبالأشعة لمدة 8 أشهر. وفي العام 2006 قامت بجولة فنية لتعبر فيها عن عودتها إلى الحياة وتغلبها على المرض.

الممثلة التركية دنيز أوغور قالت: . اكتشفت مرضي به صدفة خلال أخذي حمّامي المعتاد، حيث لاحظت وجود كتلة صغيرة على صدري، فقلقت وقمت بإجراء الفحوص اللازمة التي كشفت مرضي بسرطان الثدي. ثم أجريت عملية جراحية واستأصلته، وعولجت كيميائياً حتى شفيت منه. وعدت لممارسة حياتي الطبيعية كامرأة وكممثلة إلى جانب انتظامي الأسبوعي بالعلاج الكيميائي

الممثلة التركية الكبيرة فاطمة قرنفل اكتشفت مرضها بسرطان الثدي وضرورة إجراء عملية استئصال الثدي ووقعت بين أنوثتها وأمومتها وحياتها وكان قرارها صعباً ولكنها تغلبت بعد ذلك على خوفها ومرضها ومازالت تقف أمام الكاميرا

عندما تمّ تشخيص المرض لدى بريجيت باردو في عام 1983وهي في سن 49، رفضت الخضوع للعلاج، مقتنعة بأنه قدرها ولا بد من تقبله. إلا أن صديقتها أقنعتها بالفكرة وتقبلت الخضوع للعلاج. تحوّلت إلى النظام الغذائي النباتي في الثمانينات. وقامت بجهود فاعلة في مجالات عدة بعد شفائها وتشكل مثالاً للنساء اللواتي ناضلن في مكافحة المرض.

كريستينا آبلغيت ممثلة أميركية تبلغ 41 عاماً. في عام 2008 أصيبت بسرطان الثدي بعد فترة، خضعت لعملية جراحية لإستئصال الورم ثم أُعلمت بأنّها شفيت بنسبة 100%. وبعد الخضوع للعلاج الكيميائي المناسب، خضعت الممثلة الأميركية لعملية تجميل واستعادت شكل ثدييها.

أوليفيا نيوتن جون خضعت مباشرةً لعملية استئصال جزئي للثدي، إلى جانب العلاج الكيميائي لمدة 8 أشهر، ونجحت في التغلب بكل شجاعة على مرضها.

أصيبت الممثلة التركية وحيدة جوردوم الشهيرة بوالدة الممثلة هازال كايا (فريحة) في منتصف عام 2011 بسرطان الثدي خلال أدائها المشاهد الأخيرة من موسمه الأول، أثارت اهتمام الإعلام التركي، خاصةً بعد اضطرارها للانسحاب من موسمه الثاني للتفرّغ لجلسات العلاج الكيميائي. وبعد شفائها منه تماماً في نهاية عام 2012

أكّدت النجمة انجيلينا جولي أنها خضعت لعملية استئصال للثديين، بعدما تأكّدت أنها معرّضة لتطوّر مرض سرطان الثدي الذي أصابها وأدّى إلى وفاة والدتها عام 2007.

علمت المذيعة شارون أوزبورن زوجة المغني أوزي أزبورن بأن هناك احتمالًا كبيرًا لإصابتها بسرطان الثدي، فخضعت لعملية استئصال للثديين، خصوصًا أن تاريخ عائلتها حافل مع هذا المرض، كما سبق أن عانت من سرطان القولون.

أدركت المغنية شيريل كرو أنها مصابة بسرطان الثدي في عام 2006 ولكنها شُفيت تمامًا وصوّرت وثائقيًا يحمل اسم Crazy Breast Cancer في عام 2007 مع العديد من النساء اللواتي شُفين من المرض.

سوزان سومرز خضعت لعملية لإزالة الورم، إضافة إلى العلاج بالأشعة والأدوية اللازمة. إلا أنها رفضت تناول الهرمونات رغم تأكيد الأطباء أنها قد تموت إن لم تفعل. كما لجأت إلى أحد الأطباء لترميم الثدي بالخلايا الجذعية وكانت الأولى في اللجوء إلى هذا النوع من العمليات التي تكللت بالنجاح.

زهرة عرفات أصيبت بعام 2005 بسرطان الثدي، وانتقلت بعد ذلك إلى لندن لتلقي العلاج، وبقيت هناك عامين إلى أن شفيت منه

دي فالكو اصيبت بسرطان الثدي وكتب لها النجاح في رحلة صراعها مع المرض عام 2003

الفنانة الفلسطينية ريم البنا عاشت اكبر حرب مع سرطان الثدي وشفيت منه بسبب قوتها وشجاعتها

هاجم سرطان الثدي الفنانة شادية في أوج مجدها، فسافرت لإجراء عملية جراحية دون نتيجة إيجابية. لذلك استئصلت ثديها فتمت السيطرة عليه. وبعد شفائها تبرعت بشقتها لتكون مركز أبحاث للأمراض السرطانية.

استئصلت الممثلة والمغنية السورية نورا رحال ثديها بعد إصاباتها بالسرطان. وتلقت العلاج في فرنسا، ما اضطرها للإبتعاد عن الساحة الفنية. يا بعيدا عن العلاج الكيميائي.

سينيتا نيكسون عام 2008، قررت الإعلان عن معركتها مع المرض لأن ذلك سيعود بالفائدة على مريضات أخريات أو غيرها من النساء اللواتي يعتبرن عرضة للإصابة.