5 أشياء تحدث للبشرة عند تبخير الوجه

  • بواسطة: Qallwdall تاريخ النشر: الإثنين، 25 يناير 2021
مقالات ذات صلة
أغرب الأشياء التي تحدث تحت الأرض
بالصور أشياء غريبة سوف تحدث لك في الفضاء
19من الأشياء التي ربما تحدث فقط في دبي

يلجأ البعض لوسائل متعددة من أجل العناية بالجلد والبشرة، أملا في التخلص من تأثيرات تلوث البيئة التي ربما تضر بها بنسبة لا يمكن توقعها، من بين طرق العناية بالبشرة تلك توجد طريقة تبخير الوجه، والتي نكشف عن تأثيرها في حال الانتظام في الاعتماد عليها.

تنظيف المسام

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

تعمل السخونة الناتجة عن عملية تبخير الوجه على تهدئة مسام البشرة وبالتالي فتحها من أجل التخلص من الأوساخ التي تراكمت بداخلها، وهي الأشياء التي لا تأتي فقط من خلال البيئة الملوثة بل كذلك عبر مواد التجميل بما تحمل من زيوت أحيانا ما تتراكم.

مقاومة مسببات حب الشباب

تكمن أزمة خلايا الجلد الميت في كونه يحصل على مساحات من البشرة دون أن يفيدها، بل على العكس يقوم بمنع عملية امتصاص الأكسجين من الحدوث بالصورة المطلوبة، لتبدأ البثور وحب الشباب في الظهور، فيما يأتي تبخير الوجه ليتخلص من الجلد الميت قبل كل هذا.

تأجيل ظهور التجاعيد

بينما تحلم ملايين النساء بتأجيل ظهور علامات التقدم في العمر قدر الإمكان، فإن هناك وسيلتين لإنجاح هذا الحلم، أولهما تناول الأكلات المتخمة بالكولاجين، والثانية تتمثل في تبخير الوجه الذي يحسن من تدفق الدم بدرجة تزيد من إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وبالتالي تؤجل كثيرا من ظهور علامات التقدم في العمر والتجاعيد.

زيادة الترطيب

يعمل التبخير على التخلص من الزيوت المضرة وبالتالي يحث الجلد على إنتاج زيوت طبيعية مفيدة، من أجل ترطيب الجلد، وهو أمر يعود على الجسم بأسره بالفائدة عندما يقلل من الإحساس بالجفاف ويرفع من درجة الترطيب.

امتصاص وسائل العناية الجلدية

لا يعتبر تبخير الوجه وسيلة نهائية للعناية بالجلد، بل يمكن اعتبارها طريقة تأهيلية لتحسين الجلد، علاوة على أنها وسيلة مساعدة لمواد العناية الأخرى، مثل الكريمات والمنظفات ومنتجات الغسل، إذ يساهم التبخير في زيادة فرص امتصاص البشرة لتلك المنتجات، ذلك بعد قيامه بتنظيف المسام وإتاحة الفرصة من أجل استقبال المزيد من المواد المفيدة للجلد والبشرة.

في الختام، يبدو تبخير الوجه من الوسائل الرائعة للعناية بالبشرة، فقط ينصح بالاعتماد عليه ولو لمرة أسبوعية من أجل الاستفادة منه قدر الإمكان.