;

مقولات ابن القيم، أجمل الأقوال والحكم

  • تاريخ النشر: الجمعة، 28 فبراير 2025
مقولات ابن القيم، أجمل الأقوال والحكم

مقولات ابن القيم، أجمل الأقوال والحكم، إنما يقطع السفر، ويصل المسافر بلزوم الجادة وسير الليل، فإذا حاد المسافر عن الطريق، ونام الليل كله فمتى يصل الى مقصده؟ أعلى الهمم همة من استعد صاحبها للقاء الحبيب.

مقولات ابن القيم، أجمل الأقوال والحكم

  • إضاعة الوقت أشد من الموت، لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الآخرة، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها.
  • جاء ابن القيم بالحديث عن أهمية الوقت حيث جمع بين الوقت وطاعة الله عز وجل.
  • فإن أسرفت بوقتك في ما لا يهم قد أضعت طاعة الله، حيث شبه ذلك بأشد من الموت.
  •  أعظم الربح في الدنيا أن تشغل نفسك كل وقت بما هو أولى بها، وأنفع لها في معادها.
  • لقد أصبحنا في الفترة الأخيرة كل شخص ينتبه لغيره من تصرفات، ولكن لا ينتبه إلى نفسه.
  • فقد جاءنا ابن القيم بأحكام وأقاويل عن إضاعة الوقت.
  • حيث شدد على أهمية استغلال الوقت والقيام بالأمور في معادها، وما يختص بها من منافع عديدة تعود عليك عن القيام بالأمور في أوقاتها.
  •  كيف يكون عاقلاً من باع الجنة بشهوة ساعة؟!.
  • نحن نعلم أن لكي ننول الجنة علينا بالعمل الصالح، لكن هناك من يقوم بعمل فواحش من شهوات الدنيا التي حرمها الله عز وجل.
  • فجاء ابن القيم باعتباره حكيم بقوله المشور عن الانتباه من إضاعة الأخرة من أجل شهوة تنتهي خلال ساعة، ولابد من الحصول على أخرة حسنة.
  •  محبوب اليوم يعقب المكروه غداً، ومكروه اليوم يعقب الراحة غداً.

مقولات ابن القيم

  • ليس من كان محبوب يفعل كل شيء جيد، بل في بعض الأوقات يمكن له أن يفعل المكروه.
  • ونرى ذلك أيضاً في المكروه، فيمكن له القيام بالعمل الصالح، الذي يأخذ عليه في الغد الأجر ويبح محبوبا.
  •  للعبد ستر بينه وبين الله، وستر بينه وبين الناس، فمن هتك الستر الذي بينه، وبين الله هتك الله الستر الذي بينه وبين الناس.
  • جاء بن القيم في بداية القول بالحديث عن ستر الإنسان بينه وبين الله ثم يليه ستر الناس.
  • فيعرف الإنسان بالكلمة الطيبة والعمل الصالح أي مكانته بين الناس.
  • فإن أحسن مع الله عز وجل أي لا تسوء بعلاقتك معه، أحسن الله علاقته مع الناس.
  • وإن قام بهتك هذه العلاقة مع الله قام الله بهتك تلك العلاقة بينه وبين الناس، أي كلاهما تعاقب يلي البعض.
  • مثل ولادة طاعة، ونموها، وتزايدها كمثل نواة غرستها فصارت شجرة، ثم أثمرت فأكلت ثمارها وغرست نواها.
  • فكلما أثمر منها شيء جنيت ثمره وغرست نواه، كذلك تداعى المعاصي فيتدبر اللبيب.
  • فمن ثواب الحسنة حسنة بعدها، ومن عقوبة السيئة سيئة بعدها.
  • شبه ابن القيم مثقال المعاصي والحسنات بالنواة التي تقوم بزرعها، وتنبت لنا ثمر، فإن كان الثمر طيبا كلما ازداد ثمارها.
  • وكلما كان الثمار فاحشاً مليئاً بالمعاصي كلما كانت الثمرة سيئة، فالحسنة تتبعها حسنة، والسيئة تتبعها سيئة.
  •  اشتري نفسك اليوم، فإن السوق قائمة والثمن موجود والبضائع رخيصة، وسيأتي علي تلك السوق والبضائع يوم لا تصل فيه إلى قليلا، ولا كثير ذلك يوم التغابن، يوم يعض الظالم على يديه.
  • استعان ابن القيم بآيات من سورة التغابن، ومن سورة الفرقان لتوصيل هدف النفس والذات الحسن.
  • وقد مثل الحياة كالسوق موجود فيه الغالي والرخيص، وكلا منا يختار ما يريده.
  • من عشق الدنيا نظرت إلى قدرها عنده، فصيرته من خدمها وعبيدها وأذلته، ومن أعرض عنها نظرت إلى كِبر قدره فخدمته وذلت له.
  • أغبى الناس من ضل في آخر سفره، وقد قارب المنزل.
  • إضاعة الوقت أشد من الموت، لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الآخرة، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها.
  • الدنيا مجاز والآخرة وطن، والأوطار إنما تُطلب في الأوطان.
  • إن العبد ليأتي يوم القيامة بسيئات أمثال الجبال، فيجد لسانه قد هدمها من كثرة ذكر الله تعالى.

كلمات ابن القيم

  • لا يجتمع الإخلاص في القلب، ومحبة المدح والثناء.

  • إنما يقطع السفر، ويصل المسافر بلزوم الجادة وسير الليل، فإذا حاد المسافر عن الطريق، ونام الليل كله فمتى يصل الى مقصده؟ أعلى الهمم همة من استعد صاحبها للقاء الحبيب.

  • كن في الدنيا كالنحلة إن أكلت طيباً وإن أطعمت طيباً وإن سقطت على شيء لم تكسره ولم تخدشه.

  • البخيل فقير لا يؤجر على فقره.

  • من استطاع منكم أن يجعل كنزه في السماء حيث لا يأكله السوس، ولا يناله السراق، فليفعل فإنّ قلب الرجل مع كنزة.

  • إذا رأيت الرجل يشتري الخسيس بالنفيس ويبيع العظيم بالحقير فاعلم أنه سفيه.

  • من تفكر في عواقب الدنيا أخذ الحذر، ومن أيقن بطول الطريق تأهب للسفر.

  • قسوة القلب من أربعة أشياء اذا جاوزت قدر الحاجة: الأكل والنوم والكلام والمخالطة.

  • رضا الناس غاية لا تدرك ورضا الله غاية لا تترك، فاترك ما لا يدرك وادرك ما لا يترك.

  • من تصور زوال المحن وبقاء الثناء هان الابتلاء عليه، ومن تفكر في زوال اللذات وبقاء العار هان تركها عنده، وما يُلاحظ العواقب إلّا بصرٌ ثاقب.
  • إن في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله، وعليه وحشة لا يزيلها إلّا الأنس به في خلوته، وفيه حزن لا يذهبه إلّا السرور بمعرفته وصدق معاملته، وفيه قلق لا يسكنه إلا الاجتماع عليه والفرار منه إليه، وفيه نيران حسرات لا يطفئها إلّا الرضا بأمره، ونهيه وقضائه ومعانقة الصبر على ذلك إلى وقت لقائه، وفيه طلب شديد لا يقف دون أن يكون هو وحده المطلوب، وفيه فاقة لا يسدها إلا محبته ودوام ذكره والإخلاص له، ولو أعطى الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقة أبداً.
  • إذا أصبح العبد، وأمسى وليس همه إلا الله وحده تحمل الله -سبحانه- حوائجه كلها، وحمل عنه كل ما أهمه، وفرغ قلبه لمحبته، ولسانه لذكره، وجوارحه لطاعته، وإن أصبح وأمسى والدنيا همه حمله الله همومها وغمومها، وأنكادها وكله الى نفسه، فشغل قلبه عن محبته بمحبة الخلق، ولسانه عن ذكره بذكرهم، وجوارحه عن طاعته بخدمتهم وأشغالهم، فهو يكدح كدح الوحش في خدمة غيره، كالكير ينفخ بطنه، ويعصر أضلاعه في نفع غيره، فكل من أعرض عن عبودية الله وطاعته ومحبته، بل بعبودية المخلوق ومحبته وخدمته.
  • من أساء إليك، ثم جاء يعتذرُ عن إساءته، فإنّ التواضع يُوجب عليك قبول اعتذاره حقاً كان أو باطلاً، وتكلُ سريرته إلى الله.
  • من لاح له كمال الآخرة هان عليه فراق الدنيا.
  •  
اشترك في قناة رائج على واتس آب لمتعة الترفيه